سيف بن زايد يشهد حفل تخريج الدفعة الـ 43 من طلبة جامعة الإمارات
فوائد مذهلة للرياضة على المخ والصحة النفسية
يحرص الكثيرون على ممارسة التمارين الرياضية لمجرد الحصول على جسم صحي، غير أنهم لا يعلمون إلا القليل عن فوائد التمرين. فهي لا تقتصر فقط على تحسين الصحة البدنية، لكنها تنعكس أيضاً على الصحة النفسية، وفق موقع "Boldsky".
ووفقاً لدراسة أجرتها جوليا باسو وويندي سوزوكي بمركز العلوم العصبية في جامعة نيويورك، فإن التمارين الرياضية تعتبر فعالة جداً في تقليل علامات الاكتئاب الشديد، وذلك بسبب تأثيرها الإيجابي على الجسم ولأنها تُعرف أيضاً بأنها أحد مضادات الاكتئاب الرئيسية.
إلى ذلك تساعد التمارين الرياضية على تنظيم الهرمونات الأساسية في المخ، التي تسهم في تحسين الذاكرة والتركيز، وتحسن الوظائف الإدراكية، وتتيح النوم الصحي، وتعزز الصحة العامة للمخ. ومن المعروف، على عكس أجزاء الجسم الأخرى، لا يتمتع المخ بعضلات فعلية، لكنه لا يزال يتطلب التمرين لمواصلة وظائفه.
وبالتالي، فلن يكون من الخطأ القول إن التمارين الرياضية هي شكل من أشكال العلاج للعديد من مشاكل الصحة العقلية. وفيما يلي بعض الطرق التي توضح كيف تؤثر التمارين الرياضية على المخ.
1- يحسن المزاج
وفقاً لدراسة باسو وسوزوكي، فإن التمارين الرياضية تسبب تغيرات فورية في مستوى هرمونات معينة، مثل دوبامين وسيروتونين، وهي المسؤولة عن تحسين الحالة المزاجية، وتمنح الشعور بالسعادة.
2 - يحسن النوم
أثبتت الدراسات أن 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية تساعد الشخص على الحصول على نوم أفضل، عن طريق تقليل مستويات التوتر والقلق. لذلك، غالباً ما يُقترح على الأشخاص المصابين بالأرق إدخال التمارين الرياضية على حياتهم لتحسين نوعية نومهم.
3 - تقلل من التوتر والقلق
تساعد التمارين الرياضية على تنظيم نوع خاص من هرمون يسمى endocannabinoids والذي يساعد على تقليل القلق والإجهاد، ويعطي الشخص شعوراً بالرضا والسعادة والاطمئنان
. وتقول نتائج دراسة علمية نشرته دورية All Wiley حول ممارسة الأزواج للرياضة معاً أنهم يظلون أكثر سعادة ورضا.
4 - يقي من الأمراض التنكسية
أثبتت دراسة أميركية - صينية مشتركة، نشرت نتائجها الدورية الطبية البريطانية BMJ، أن ممارسة الرياضة يومياً تقلل من خطر الأمراض الانتكاسية مثل الخرف والزهايمر، وذلك عن طريق تحسين تدفق الدم في المخ، مما يساعده على العمل والنمو بشكل جيد.
5 - يحسن الإدراك
وفي السياق نفسه، أثبتت التجارب أن التمرين البدني عبارة عن معدل جيني قوي يؤدي إلى تغيرات وظيفية وهيكلية في المخ من أجل تحسين الوظيفة الإدراكية ورفاهية الشخص.
6 - يعزز الذاكرة
ووفقاً لدراسة أجراها المركز الوطني الأميركي لمعلومات التكنولوجيا الحيوية NCBI، تساعد التمارين الرياضية على تنشيط الجهاز الدهليزي، وهو جهاز إحساس يساهم في الحركة والإحساس بالتوازن، والذي يساعد على إحداث تغييرات في مناطق المخ مثل الحصين والقشرة الجدارية التي تشارك في الذاكرة.
7 - يحسن التركيز
بحسب دراسة مشتركة لعلماء من جامعتي أوكلا وإيلينوي، قائمة على التجربة، وأجريت على أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عاماً، تبين أن زيادة اللياقة، من خلال التمرينات الرياضية، ترتبط بمزيد من الكفاءة، ودقة سلوك الاستجابة السريعة لدى الشخص، مما يسهم في تحسين قدرته على التركيز.
8 - يزيد من حجم الحصين
تقلل الشيخوخة من حجم الحصين وتسبب ضعف الذاكرة والخرف. وأوضحت الدراسات أن أحجام فصوص الحصين والوسيط الإنسي أكبر في البالغين، الذين يمارسون الرياضة ويشاركون في الأنشطة البدنية المختلفة.
9 - يعزز الإبداع
وفقاً للمجلة البريطانية للطب الرياضي، تساعد بعض التمارين مثل الرقص الهوائي أو "الأيروبيكس" في بعض الأحيان على تعزيز التفكير الإبداعي من خلال تعزيز الحالة المزاجية الإيجابية لدى ممارسي الرياضة. ولكن لا توجد أدلة نهائية لهذه النتائج وهناك حاجة لمزيد من البحث مستقبلاً.
ووفقاً لدراسة أجرتها جوليا باسو وويندي سوزوكي بمركز العلوم العصبية في جامعة نيويورك، فإن التمارين الرياضية تعتبر فعالة جداً في تقليل علامات الاكتئاب الشديد، وذلك بسبب تأثيرها الإيجابي على الجسم ولأنها تُعرف أيضاً بأنها أحد مضادات الاكتئاب الرئيسية.
إلى ذلك تساعد التمارين الرياضية على تنظيم الهرمونات الأساسية في المخ، التي تسهم في تحسين الذاكرة والتركيز، وتحسن الوظائف الإدراكية، وتتيح النوم الصحي، وتعزز الصحة العامة للمخ. ومن المعروف، على عكس أجزاء الجسم الأخرى، لا يتمتع المخ بعضلات فعلية، لكنه لا يزال يتطلب التمرين لمواصلة وظائفه.
وبالتالي، فلن يكون من الخطأ القول إن التمارين الرياضية هي شكل من أشكال العلاج للعديد من مشاكل الصحة العقلية. وفيما يلي بعض الطرق التي توضح كيف تؤثر التمارين الرياضية على المخ.
1- يحسن المزاج
وفقاً لدراسة باسو وسوزوكي، فإن التمارين الرياضية تسبب تغيرات فورية في مستوى هرمونات معينة، مثل دوبامين وسيروتونين، وهي المسؤولة عن تحسين الحالة المزاجية، وتمنح الشعور بالسعادة.
2 - يحسن النوم
أثبتت الدراسات أن 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية تساعد الشخص على الحصول على نوم أفضل، عن طريق تقليل مستويات التوتر والقلق. لذلك، غالباً ما يُقترح على الأشخاص المصابين بالأرق إدخال التمارين الرياضية على حياتهم لتحسين نوعية نومهم.
3 - تقلل من التوتر والقلق
تساعد التمارين الرياضية على تنظيم نوع خاص من هرمون يسمى endocannabinoids والذي يساعد على تقليل القلق والإجهاد، ويعطي الشخص شعوراً بالرضا والسعادة والاطمئنان
. وتقول نتائج دراسة علمية نشرته دورية All Wiley حول ممارسة الأزواج للرياضة معاً أنهم يظلون أكثر سعادة ورضا.
4 - يقي من الأمراض التنكسية
أثبتت دراسة أميركية - صينية مشتركة، نشرت نتائجها الدورية الطبية البريطانية BMJ، أن ممارسة الرياضة يومياً تقلل من خطر الأمراض الانتكاسية مثل الخرف والزهايمر، وذلك عن طريق تحسين تدفق الدم في المخ، مما يساعده على العمل والنمو بشكل جيد.
5 - يحسن الإدراك
وفي السياق نفسه، أثبتت التجارب أن التمرين البدني عبارة عن معدل جيني قوي يؤدي إلى تغيرات وظيفية وهيكلية في المخ من أجل تحسين الوظيفة الإدراكية ورفاهية الشخص.
6 - يعزز الذاكرة
ووفقاً لدراسة أجراها المركز الوطني الأميركي لمعلومات التكنولوجيا الحيوية NCBI، تساعد التمارين الرياضية على تنشيط الجهاز الدهليزي، وهو جهاز إحساس يساهم في الحركة والإحساس بالتوازن، والذي يساعد على إحداث تغييرات في مناطق المخ مثل الحصين والقشرة الجدارية التي تشارك في الذاكرة.
7 - يحسن التركيز
بحسب دراسة مشتركة لعلماء من جامعتي أوكلا وإيلينوي، قائمة على التجربة، وأجريت على أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عاماً، تبين أن زيادة اللياقة، من خلال التمرينات الرياضية، ترتبط بمزيد من الكفاءة، ودقة سلوك الاستجابة السريعة لدى الشخص، مما يسهم في تحسين قدرته على التركيز.
8 - يزيد من حجم الحصين
تقلل الشيخوخة من حجم الحصين وتسبب ضعف الذاكرة والخرف. وأوضحت الدراسات أن أحجام فصوص الحصين والوسيط الإنسي أكبر في البالغين، الذين يمارسون الرياضة ويشاركون في الأنشطة البدنية المختلفة.
9 - يعزز الإبداع
وفقاً للمجلة البريطانية للطب الرياضي، تساعد بعض التمارين مثل الرقص الهوائي أو "الأيروبيكس" في بعض الأحيان على تعزيز التفكير الإبداعي من خلال تعزيز الحالة المزاجية الإيجابية لدى ممارسي الرياضة. ولكن لا توجد أدلة نهائية لهذه النتائج وهناك حاجة لمزيد من البحث مستقبلاً.