نيمار يصل إلى باريس بعد اجتيازه فترة الحجر المنزلي
هبط مهاجم باريس سان جيرمان، البرازيلي نيمار دا سيلفا، في باريس، بعد اجتيازه فترة الحجز المنزلي في ريو دي جانيرو.
حسب صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، فإن نيمار مثل بقية اللاعبين الذين اجتازوا الحجز المنزلي في بلادهم، وسيستفيد من اليوم الأول الذي يتم فيه فتح الحدود في فرنسا للوصول مرة أخرى إلى العاصمة الباريسية، والتركيز مع فريقه لبدء التحضير للمرحلة النهائية من دوري الأبطال المقرر إجراؤها في أغسطس (آب).
وعاد نيمار إلى باريس وسط شكوك حول مستقبله، مع رغبة اللاعب في العودة إلى برشلونة، حيث يمكن أن يمر بالحجر الإلزامي عند الوصول إلى العاصمة الفرنسية، حيث يتم النظر في هذه الإمكانية للأشخاص الذين يصلون من البلدان المعرضة للخطر بشأن فيروس كورونا، ومن المرجح أن يكون البرازيلي جزءاً منه، لأنه قادم من واحدة من الدول المتفشي فيها وباء فيروس كورونا بشدة حالياً.
وبعد النظر في البداية في العودة 21 يونيو (حزيران)، لم يرغب نيمار في تحمل أي مخاطر، وبالتالي سيكون حاضراً عند استئناف التدريب في 22 يونيو (حزيران)، طالما أنه ليس مضطراً للخضوع للحجر الصحي.
ويبدو توقيعه المحتمل لبرشلونة صعباً، خاصة بالنسبة للسعر الذي حدده باريس سان جيرمان، لكن السوق الصيفي لم يبدأ بعد وهو طويل جداً، ولم يغلق أي من الأطراف الثلاثة الأبواب.
حسب صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، فإن نيمار مثل بقية اللاعبين الذين اجتازوا الحجز المنزلي في بلادهم، وسيستفيد من اليوم الأول الذي يتم فيه فتح الحدود في فرنسا للوصول مرة أخرى إلى العاصمة الباريسية، والتركيز مع فريقه لبدء التحضير للمرحلة النهائية من دوري الأبطال المقرر إجراؤها في أغسطس (آب).
وعاد نيمار إلى باريس وسط شكوك حول مستقبله، مع رغبة اللاعب في العودة إلى برشلونة، حيث يمكن أن يمر بالحجر الإلزامي عند الوصول إلى العاصمة الفرنسية، حيث يتم النظر في هذه الإمكانية للأشخاص الذين يصلون من البلدان المعرضة للخطر بشأن فيروس كورونا، ومن المرجح أن يكون البرازيلي جزءاً منه، لأنه قادم من واحدة من الدول المتفشي فيها وباء فيروس كورونا بشدة حالياً.
وبعد النظر في البداية في العودة 21 يونيو (حزيران)، لم يرغب نيمار في تحمل أي مخاطر، وبالتالي سيكون حاضراً عند استئناف التدريب في 22 يونيو (حزيران)، طالما أنه ليس مضطراً للخضوع للحجر الصحي.
ويبدو توقيعه المحتمل لبرشلونة صعباً، خاصة بالنسبة للسعر الذي حدده باريس سان جيرمان، لكن السوق الصيفي لم يبدأ بعد وهو طويل جداً، ولم يغلق أي من الأطراف الثلاثة الأبواب.
