باريس هيلتون ترد على مزاعم محاولة تجنيدها من قبل جيفري إبستين

باريس هيلتون ترد على مزاعم محاولة تجنيدها من قبل جيفري إبستين


ردّت باريس هيلتون لأول مرة على المزاعم التي ظهرت العام 2020، والتي أشارت إلى أن غيلاين ماكسويل، المتورطة في شبكة الاتجار الجنسي التابعة لجيفري إبستين، حاولت تجنيدها. وأفادت التقارير أن ماكسويل لاحظت هيلتون، التي كانت تبلغ حوالي 19 عامًا آنذاك، خلال إحدى الحفلات ووصفتها بأنها "مثالية لإبستين". وأصرت هيلتون، البالغة من العمر 44 عامًا، في مقابلة جديدة مع مجلة "صنداي تايمز" على أنها "لا تتذكر أبداً أنها التقت بماكسويل". وتكهنت هيلتون بأن وضعها كشخصية عامة، الذي يجعل اسمها "طُعماً جيداً لجذب المشاهدات"، ربما يكون قد أدى إلى إقحامها في العاصفة الإعلامية المحيطة بالقضية.  وتم تسليط الضوء على صورة التُقطت في عرض أزياء العام 2000 في فيلم وثائقي، تظهر ترامب وهيلتون وماكسويل معًا؛ ما يشير إلى احتمال وجود تقارب خلال تلك الفترة. وتأتي هذه القصة في الوقت الذي يحظى فيه الموضوع الأوسع لملفات إبستين باهتمام سياسي متجدد، إذ تم إصدار أكثر من 20,000 صفحة من الوثائق من تركة إبستين، كاشفة عن مراسلات خاصة ناقش فيها المذنب المدان مرارًا وتكرارًا دونالد ترامب بين عامي 2011 و2019.