رئيس الدولة يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الســوري تبـادلا خلالـه التهانـي بعيـد الأضحى
دبي للثقافة تفتح أبواب مدارس الحياة يوليو المقبل
تستعد هيئة الثقافة والفنون في دبي "دبي للثقافة" لإطلاق المرحلة الثانية من مشروع "مدارس الحياة" في عدد من فروع مكتبات دبي العامة وذلك بدءاً من يوليو المقبل وحتى مارس 2024 .
,تهدف الهيئة من خلال هذا المشروع إلى بناء وتطوير الكفاءات الثقافية والإبداعية والحياتية لأفراد المجتمع عبر تنظيم سلسلة من ورش العمل والندوات والأنشطة المتنوعة في مجالات المهارات الحياتية والأدب والفنون البصرية.
وخلال شهر يوليو المقبل ستفتح كل من مكتبات الصفا للفنون والتصميم والطوار والمنخولوكذلك مكتبة حتا العامةأبوابها أمام رواد "مدارس الحياة" الذين سيكونون على موعد مع برنامج حافل بالفعاليات التي تثري مخزونهم المعرفي وتمكنهم من استكشاف مشهد دبي الإبداعي ما يساهم في خلق بيئة إبداعية مستدامة قادرة على دعم أصحاب المواهب وتحفيز المشاركة المجتمعية في القطاع الثقافي والفني.
وحققت المرحلة الأولى من مشروع "مدارس الحياة" التي نظمت خلال الفترة من يونيو وحتى ديسمبر 2022 نجاحاً لافتاً حيث شهدت تنظيم 207 فعاليات تنوعت بين جلسات وحلقات نقاشية وورش عمل إبداعية تمكنت من استقطاب 2561 مشاركاً من شتى أنحاء الدولة يمثلون مختلف الفئات العمرية والجنسيات فيما حقق محتوى جلسات المرحلة الأولى نسبة 92% على مؤشر السعادة ما يؤكد أهمية برامج المشروع التي تأتي ضمن جهود "دبي للثقافة" الرامية إلى تحسين جودة الحياة في دبي ودعم كافة مجالات الثقافة والفنون والآداب.
وحققت المرحلة الأولى من مشروع "مدارس الحياة" التي نظمت خلال الفترة من يونيو وحتى ديسمبر 2022 نجاحاً لافتاً حيث شهدت تنظيم 207 فعاليات تنوعت بين جلسات وحلقات نقاشية وورش عمل إبداعية تمكنت من استقطاب 2561 مشاركاً من شتى أنحاء الدولة يمثلون مختلف الفئات العمرية والجنسيات فيما حقق محتوى جلسات المرحلة الأولى نسبة 92% على مؤشر السعادة ما يؤكد أهمية برامج المشروع التي تأتي ضمن جهود "دبي للثقافة" الرامية إلى تحسين جودة الحياة في دبي ودعم كافة مجالات الثقافة والفنون والآداب.
وتعكس جلسات "مدارس الحياة" التثقيفية التي تقام تحت إشراف نخبة من المتحدثين والخبراء وأصحاب التجارب المميزة التزام "دبي للثقافة" بتوفير بيئة تثقيفية مبتكرة في "مكتبات دبي العامة"تحقيقاً لرؤية الإمارة الهادفة إلى ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، ملتقى للمواهب.