رئيس الدولة يشهد جلسة حول «الذكاء الاصطناعي» عقدت في قصر البحر بمشاركة عدد من الوزراء والمسؤولين
سحب لقب الفائزة بـ«أقوى امرأة في العالم» بعد اكتشاف أنها «ذكر»!
في واقعة مثيرة للجدل، جرى تجريد رافعة أثقال محترفة، توجت بلقب "أقوى امرأة في العالم" خلال مسابقة في تكساس هذا الشهر، من لقبها، بعد اكتشاف المنظمين بشكل صادم أنها ولدت ذكراً.
وتفوقت الأمريكية جيمي بوكر، التي يزعم المسؤولون الآن أنها فشلت في الكشف عن جنسها البيولوجي قبل المنافسة في فئة السيدات المفتوحة في بطولة العالم الرسمية لألعاب القوى، على البريطانية أندريا تومسون الفائزة في عام 2018 بنقطة واحدة.
وفي بيان لهم، قال المنظمون إن بوكر انتهكت قواعد المسابقة، التي تنص بوضوح على وجوب تنافس الرياضيين في الفئة التي تتوافق مع جنسهم البيولوجي عند الولادة.
وبحسب "ABC news"، لم يكن مسؤولو سترونغمان على علم بهذه الحقيقة قبل انطلاق المسابقة، وقد أجروا تحقيقاً عاجلًا.
وجاء في بيانهم: "لو كنا على علم بذلك، أو تم الإعلان عن ذلك في أي وقت قبل أو أثناء المنافسة، لما سُمح لهذه الرياضية بالمنافسة في فئة السيدات المفتوحة".
وجاء في البيان: "إن منظمة Strongman الرسمية شاملة وتفتخر بإقامة أحداث لا تميز ضد الرياضيين على أساس الخصائص الشخصية".
لكنهم يشددون في الوقت ذاته، على وجود قواعد واضحة تنص على أن الرياضيين يجب أن "يتنافسوا في فئة الجنس البيولوجي المسجل عند الولادة".