حمدان بن محمد يلتقي أكثر من 100 من منتسبي الخدمة الوطنية والاحتياطية المتميزين في برنامج النخبة
علماء يطورون نهجاً جديداً يمنع ارتداد المرض الفتاك
جح علماء من جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، في تطوير نهج جديد قد يسمح بتطوير علاج يتصدى لـ "معضلة كبيرة" تواجه مرضى السرطان، مما يساعد في تطوير علاجات ناجعة تمنع ارتداد الورم، بحسب دراسة جديدة نشرت الخميس في دورية Cancer Discovery التابعة للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان.
وفي تجربة سريرية وما قبل سريرية، طوّر العلماء نهجاً جديداً بإمكانه مكافحة المقاومة المكتسبة للعلاج، فمن المعتاد أن يهرب السرطان من العلاجات المستهدفة عبر عمليات تطوُّر يمر بها، لتصبح خلايا الورم أكثر تعقيداً وقوة.
ركّز العلماء في دراستهم على الورم الميلانيني الجلدي، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد - في الخلايا "الميلانينية" التي تنتج صبغة الميلانين التي تمنح الجلد لونه. قد يصيب الورم الميلانيني أيضاً العين، لكنه نادراً ما يصيب أعضاء من الجسم كالأنف أو الحلق من الداخل.
فور بدء العلاج الموجه جزئيا للورم الميلانيني، تحدث تغيرات جينية وفوق جينية مرتبطة بتطور الورم وحدوث تحولات سرطانية في الخلايا، إذ إن هذه التغيرات تمثل إحدى السمات المميزة للسرطان.
وفي تجربة سريرية وما قبل سريرية، طوّر العلماء نهجاً جديداً بإمكانه مكافحة المقاومة المكتسبة للعلاج، فمن المعتاد أن يهرب السرطان من العلاجات المستهدفة عبر عمليات تطوُّر يمر بها، لتصبح خلايا الورم أكثر تعقيداً وقوة.
ركّز العلماء في دراستهم على الورم الميلانيني الجلدي، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد - في الخلايا "الميلانينية" التي تنتج صبغة الميلانين التي تمنح الجلد لونه. قد يصيب الورم الميلانيني أيضاً العين، لكنه نادراً ما يصيب أعضاء من الجسم كالأنف أو الحلق من الداخل.
فور بدء العلاج الموجه جزئيا للورم الميلانيني، تحدث تغيرات جينية وفوق جينية مرتبطة بتطور الورم وحدوث تحولات سرطانية في الخلايا، إذ إن هذه التغيرات تمثل إحدى السمات المميزة للسرطان.