خلال اتصال هاتفي مع رئيس الدولة..الرئيس الروسي يشيد بدور الإمارات في عمليات تبادل الأسرى مع أوكرانيا
لجنة الأسرة في المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة تبدأ أعمالها بزيارة دار رعاية المسنين واللقاء بكبار السن ومجالستهم
قامت لجنة شؤون الأسرة بالمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة وفي أولى أعمالها بعد بداية دور الانعقاد العادي الأول من الفصل التشريعي العاشر بتنفيذ مبادرتها الاجتماعية بزيارة دار رعاية المسنين بالشارقة والتابعة لدائرة الخدمات الاجتماعية بحكومة الشارقة ومجالسة كبار السن والاطمئان على أحوالهم .
حضر من لجنة شؤون الأسرة كل من فاطمة علي المهيري رئيسة اللجنة وجاسم جمعة المازمي والدكتور إسماعيل كامل البريمي وسيف علي الطليع الظهوري وعبدالله محمد الشامسي وعفراء خادم بن حليس الكتبي ومحمد عبدالله الريسي ومن الأمانة العامة للمجلس هدى الحمادي .
واستقبلت اللجنة مريم أحمد القطري مديرة دار رعاية المسنين وشريفة عبدالله آل علي رئيسة قسم الخدمات المساندة وفاطمة عبد الله علي رئيس قسم الخدمات الصحية ورحاب محمد رئيس قسم الاشعة وعدد من كوادر الدار .وقامت لجنة شؤون الأسرة بتفقد كبار السن النزلاء من الرجال والنساء وتعرفوا على مختلف الخدمات المقدمة لهم في الدار من الرعاية النفسية والطبية والعلاجية فضلا عن تميز تلك الخدمات والتي تقدم لهم في جو أسري
واستمعت اللجنة إلى شرح مفصل عن مختلف الخدمات المقدمة لكل كبار السن في الدار على مدار الساعة خلال زيارة كبار السن في غرفهم وفي الاستراحات حيث هدفت اللجنة في بداية أعمالها على تعزيز التواصل الإنساني وإدخال السرور والبهجة على كبار السن والاطمئنان على أوضاعهم الصحية والنفسية.وحرص أعضاء وعضوات اللجنة على مجالسة كبار السن والاستماع إلى أرائهم وقصص الماضي وما قدموه من خدمات للوطن .
ووجدت زيارة لجنة الأسرة صدى طيباً في نفوس المسنين الذين عبروا عن سعادتهم باللفتة الطيبة بالزيارة مع بداية عام 2020 كما لاقت الزيارة ترحيباً كبيراً لدى مسؤولي الدار الذين أشادوا بالزيارة التي أدخلت البهجة لقلوب المسنين من الرجال والنساء.
وأكدت فاطمة علي المهيري رئيسة لجنة شؤون الأسرة بالمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة إلى أن اللجنة من خلال أعضائها وعضواتها حرصوا على أن يشاركوا كبار السن أجواء بداية العام من خلال زيارتهم والاطمئان على صحتهم .
وأشارت المهيري إلى أن الزيارة جاءت بمبادرة من أعضاء وعضوات المجلس مع بداية أعمال المجلس للفصل التشريعي العاشر علاوة على بداية العام 2020 بهدف تجسيد قيمة ورسالة مجتمعية يسعى المجلس الاستشاري بتحقيقها من خلال لجنة الاسرة وأهدافها في تفعيل مبادرات إنسانية ومجتمعية بهدف ترسيخ العطاء مفهوماً وثقافةً وعملاً وتعزيز قيم التكافل والتراحم ومواصلة الاهتمام بكبار السن كونها شريحة غالية على قلوبنا.
حضر من لجنة شؤون الأسرة كل من فاطمة علي المهيري رئيسة اللجنة وجاسم جمعة المازمي والدكتور إسماعيل كامل البريمي وسيف علي الطليع الظهوري وعبدالله محمد الشامسي وعفراء خادم بن حليس الكتبي ومحمد عبدالله الريسي ومن الأمانة العامة للمجلس هدى الحمادي .
واستقبلت اللجنة مريم أحمد القطري مديرة دار رعاية المسنين وشريفة عبدالله آل علي رئيسة قسم الخدمات المساندة وفاطمة عبد الله علي رئيس قسم الخدمات الصحية ورحاب محمد رئيس قسم الاشعة وعدد من كوادر الدار .وقامت لجنة شؤون الأسرة بتفقد كبار السن النزلاء من الرجال والنساء وتعرفوا على مختلف الخدمات المقدمة لهم في الدار من الرعاية النفسية والطبية والعلاجية فضلا عن تميز تلك الخدمات والتي تقدم لهم في جو أسري
واستمعت اللجنة إلى شرح مفصل عن مختلف الخدمات المقدمة لكل كبار السن في الدار على مدار الساعة خلال زيارة كبار السن في غرفهم وفي الاستراحات حيث هدفت اللجنة في بداية أعمالها على تعزيز التواصل الإنساني وإدخال السرور والبهجة على كبار السن والاطمئنان على أوضاعهم الصحية والنفسية.وحرص أعضاء وعضوات اللجنة على مجالسة كبار السن والاستماع إلى أرائهم وقصص الماضي وما قدموه من خدمات للوطن .
ووجدت زيارة لجنة الأسرة صدى طيباً في نفوس المسنين الذين عبروا عن سعادتهم باللفتة الطيبة بالزيارة مع بداية عام 2020 كما لاقت الزيارة ترحيباً كبيراً لدى مسؤولي الدار الذين أشادوا بالزيارة التي أدخلت البهجة لقلوب المسنين من الرجال والنساء.
وأكدت فاطمة علي المهيري رئيسة لجنة شؤون الأسرة بالمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة إلى أن اللجنة من خلال أعضائها وعضواتها حرصوا على أن يشاركوا كبار السن أجواء بداية العام من خلال زيارتهم والاطمئان على صحتهم .
وأشارت المهيري إلى أن الزيارة جاءت بمبادرة من أعضاء وعضوات المجلس مع بداية أعمال المجلس للفصل التشريعي العاشر علاوة على بداية العام 2020 بهدف تجسيد قيمة ورسالة مجتمعية يسعى المجلس الاستشاري بتحقيقها من خلال لجنة الاسرة وأهدافها في تفعيل مبادرات إنسانية ومجتمعية بهدف ترسيخ العطاء مفهوماً وثقافةً وعملاً وتعزيز قيم التكافل والتراحم ومواصلة الاهتمام بكبار السن كونها شريحة غالية على قلوبنا.