رئيس الدولة يؤكد أهمية العمل على ترسيخ أسباب السلام والاستقرار في العالم
مشاركة متميزة للحكمة الإماراتية شيخة الخاطري
شاركت شيخة الخاطري أول حكمة إماراتية في رياضة القوس والقوس على المستوى القاري، تحكيمياً في منافسات بطولة آسيا للقوس والسهم في نادي الثقة للمعاقين في خطوة تكرّس الجهود التي يبذلها اتحاد الإمارات للقوس والسهم لفتح آفاق التطور أمام الكوادر الإماراتية، ودعم مسيرتهم المهنية لتحقيق استدامة الرؤى والأفكار المستقبلية، كما تتوّج هذه الخطوة الرؤى المستقبلية للارتقاء بالقدرات الإماراتية النسائية في هذه اللعبة.
وأكدت الخاطري أهمية هذه المشاركة التحكيمية التي ترسخ عملياً قدراتها في هذا المجال، خصوصاَ بعد تواجدها في البطولة العربية الحادية عشرة للرماية بالقوس والسهم التي استضافتها تونس في مدينة المنستير برعاية الجامعة التونسية للرماية والاتحاد العربي للرماية بالقوس والسهم بمشاركة 65 رامياً ورامية من 9 دول عربية خلال الفترة من 2 إلى 8 أكتوبر الماضي.
وأضافت:" هذه خطوة ممتازة بكل تأكيد، فكل مشاركة تحكيمية في بطولة خارجية أو إقليمية تساعدني على صقل قدراتي، وتعزيز خبراتي، وبكل فخر أشكر اتحاد الإمارات للقوس والسهم برئاسة الدكتور سعيد مصبح الكعبي على جهوده التي يضطلع بها للوصول بالقدرات المواطنة إلى مستوى التطلعات المنشودة، خصوصاً أننا نستشعر قيمة البرامج الاستراتيجية الرامية للارتقاء بهذه الرياضة إلى المستوى المطلوب، واكتشاف المواهب الشابة وصولاً إلى استدامة التطور الذي يمهد الطريق للوصول إلى أفضل النتائج على الصعيدين القاري والدولي".
وأكدت الخاطري أهمية هذه المشاركة التحكيمية التي ترسخ عملياً قدراتها في هذا المجال، خصوصاَ بعد تواجدها في البطولة العربية الحادية عشرة للرماية بالقوس والسهم التي استضافتها تونس في مدينة المنستير برعاية الجامعة التونسية للرماية والاتحاد العربي للرماية بالقوس والسهم بمشاركة 65 رامياً ورامية من 9 دول عربية خلال الفترة من 2 إلى 8 أكتوبر الماضي.
وأضافت:" هذه خطوة ممتازة بكل تأكيد، فكل مشاركة تحكيمية في بطولة خارجية أو إقليمية تساعدني على صقل قدراتي، وتعزيز خبراتي، وبكل فخر أشكر اتحاد الإمارات للقوس والسهم برئاسة الدكتور سعيد مصبح الكعبي على جهوده التي يضطلع بها للوصول بالقدرات المواطنة إلى مستوى التطلعات المنشودة، خصوصاً أننا نستشعر قيمة البرامج الاستراتيجية الرامية للارتقاء بهذه الرياضة إلى المستوى المطلوب، واكتشاف المواهب الشابة وصولاً إلى استدامة التطور الذي يمهد الطريق للوصول إلى أفضل النتائج على الصعيدين القاري والدولي".