مصر تصطدم بالأرجنتين ومهمة صعبة للسعودية
تعوّل مصر على نتيجتها الافتتاحية الجيدة أمام إسبانيا في مسابقة كرة القدم ضمن أولمبياد طوكيو، عندما تصطدم بعقبة الأرجنتين في الجولة الثانية، فيما تنتظر السعودية المتعثرة في الجولة الأولى مهمة شاقة أمام ألمانيا القوية.
وكانت مصر تعادلت سلبًا دون أهداف في المباراة الأولى في سابورو، فيما سقطت الأرجنتين أمام أستراليا صفر-2.
ومسابقة كرة القدم المخصّصة للاعبين دون 23 عامًا باستثناء ثلاثة فوق هذا السن، لم تجذب الكثير من نجوم المستديرة، نظرًا لازدحام الروزنامة وانطلاقها بعد اختتام كأس أوروبا وكوبا أميركا.
وتعوّل مصر التي حلت رابعة في 1928 وبلغت ربع النهائي في 1924 و1984 و2012، على الحارس محمد الشناوي، المدافعين أحمد حجازي ومحمود حمدي "الونش" والمهاجم رمضان صبحي.
قال حجازي الذي ساهم بخبرته بحصد التعادل الأخير "البداية صعبة دومًا. استعدنا ودرسنا منتخب إسبانيا جيدًا. هذه نقطة هامة في بداية مشوارنا. أتمنى أن تكون المباريات المقبلة أفضل في الاستحواذ".
وبرز في صفوف الفراعنة الحارس الشناوي الذي أصبح ثاني حارس مرمى مصري يخوض نهائيات كأس العالم والأولمبياد، بعد مصطفى كامل منصور في كأس العالم 1934 وأولمبياد برلين 1936.
وحذّر المدرب شوقي غريب من التهاون أمام الأرجنتين مؤكدًا صعوبة المباراة وأن الخصم سيحاول تعويض سقوطه الافتتاحي أمام أستراليا.
ولا شكّ أن مهمة السعودية ستكون أصعب، بعد سقوطها افتتاحًا أمام ساحل العاج 1-2 في يوكوهاما.
وصحيح أن ألمانيا سقطت افتتاحًا أمام البرازيل حاملة اللقب 2-4، إلا انها قلصت الفارق إلى 2-3 عندما كانت تلعب بعشرة لاعبين.
ورأى مدرب السعودية سعد الشهري أن مباراة ساحل العاج "أصبحت من الماضي" لكنه "سعيد" بأداء اللاعبين بشكل عام.
تابع الشهري الذي استدعى مهاجم نادي الفتح فراس البريكان بدلا من لاعب الوسط المصاب تركي العمّار "نحن نستطيع العودة من جديد، ونمتلك تجارب سابقة في كأس أمم آسيا وكأس العالم، حين خسرنا خلال المباراة الأولى وعدنا واستطعنا التأهل في النهاية".
وكانت مصر تعادلت سلبًا دون أهداف في المباراة الأولى في سابورو، فيما سقطت الأرجنتين أمام أستراليا صفر-2.
ومسابقة كرة القدم المخصّصة للاعبين دون 23 عامًا باستثناء ثلاثة فوق هذا السن، لم تجذب الكثير من نجوم المستديرة، نظرًا لازدحام الروزنامة وانطلاقها بعد اختتام كأس أوروبا وكوبا أميركا.
وتعوّل مصر التي حلت رابعة في 1928 وبلغت ربع النهائي في 1924 و1984 و2012، على الحارس محمد الشناوي، المدافعين أحمد حجازي ومحمود حمدي "الونش" والمهاجم رمضان صبحي.
قال حجازي الذي ساهم بخبرته بحصد التعادل الأخير "البداية صعبة دومًا. استعدنا ودرسنا منتخب إسبانيا جيدًا. هذه نقطة هامة في بداية مشوارنا. أتمنى أن تكون المباريات المقبلة أفضل في الاستحواذ".
وبرز في صفوف الفراعنة الحارس الشناوي الذي أصبح ثاني حارس مرمى مصري يخوض نهائيات كأس العالم والأولمبياد، بعد مصطفى كامل منصور في كأس العالم 1934 وأولمبياد برلين 1936.
وحذّر المدرب شوقي غريب من التهاون أمام الأرجنتين مؤكدًا صعوبة المباراة وأن الخصم سيحاول تعويض سقوطه الافتتاحي أمام أستراليا.
ولا شكّ أن مهمة السعودية ستكون أصعب، بعد سقوطها افتتاحًا أمام ساحل العاج 1-2 في يوكوهاما.
وصحيح أن ألمانيا سقطت افتتاحًا أمام البرازيل حاملة اللقب 2-4، إلا انها قلصت الفارق إلى 2-3 عندما كانت تلعب بعشرة لاعبين.
ورأى مدرب السعودية سعد الشهري أن مباراة ساحل العاج "أصبحت من الماضي" لكنه "سعيد" بأداء اللاعبين بشكل عام.
تابع الشهري الذي استدعى مهاجم نادي الفتح فراس البريكان بدلا من لاعب الوسط المصاب تركي العمّار "نحن نستطيع العودة من جديد، ونمتلك تجارب سابقة في كأس أمم آسيا وكأس العالم، حين خسرنا خلال المباراة الأولى وعدنا واستطعنا التأهل في النهاية".