36 لجنة أولمبية ضمنت مشاركتها في دورة الألعاب العالمية الشاطئية ببالي

36 لجنة أولمبية ضمنت مشاركتها في دورة الألعاب العالمية الشاطئية ببالي


ضمن رياضيون من 36 لجنة أولمبية وطنية حتى الآن مشاركتهم في دورة الألعاب العالمية الشاطئية الثانية في بالي بإندونسيا، والتي ينظمها اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية – أنوك العام المقبل.
ووضع أنوك معايير للتأهل من خلال التصفيات في جميع الرياضات ضمن برنامج الدورة، وذلك لمشاركة أفضل الرياضيين من جميع القارات.
وكانت العاصمة القطرية الدوحة استضافت النسخة الاولى من الألعاب عام 2019 وشارك فيها نحو 1200 رياضي ورياضية يمثلون 100 لجنة أولمبية من القارات الخمس.

بدأت التصفيات المؤهلة إلى الألعاب العالمية الشاطئية الثانية المقررة في بالي العام المقبل في ثلاث منافسات هي السباحة في المياه المفتوحة وكرة اليد الشاطئية والكاراتيه.  وقال رئيس أنوك بالوكالة روبن ميتشل: من الرائع أن يتأهل حتى الان رياضيون من 36 لجنة أولمبية وطنية إلى دورة أنوك للالعاب العالمية الشاطئية في بالي عام 2023. إن نظام التصفيات يعتبر أمرا حيويا لضمان مشاركة أكبر عدد من اللجان الأولمبية الوطنية في الألعاب مع الحفاظ على أعلى المعايير الرياضية.

ففي منافسات السباحة المفتوحةن تأهل رياضيون من اليابان والصين والصين تايبيه وكازخستان لدى الرجال، واليابان وهونغ كونغ والصين وكوريا لدى السيدات.

وفي كرة اليد الشاطئية، تأهل منتخب قطر لدى الرجال.  وفي الكاراتيه، تأهل رياضيون من اليابان لدى الرجال، ومن اليابان وهونغ كونغ لدى السيدات.  وتستمر التصفيات المؤهلة إلى الألعاب في الأشهر الـ 12 المقبلة.