وصول شحنة مساعدات إماراتية بحراً إلى غزة بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
احذر هذه الأطعمة لأنها تعجل في ظهور التجاعيد
تأخير ظهور التجاعيد حلم يسعى الكثيرون لتحقيقه من خلال أنواع الكريمات المختلفة، لكن ما لا يعرفه البعض أن الإكثار من بعض الأطعمة والمشروبات يتلف الخلايا سريعا ويؤدي لتعجيل ظهور علامات التقدم في العمر.
لا تؤدي بعض أنواع الطعام إلى السمنة فحسب، بل إنها قد تسرع من العجز وظهور علامات التقدم في العمر، وهو أمر يرجع إلى أن بعض مكونات المواد الغذائية والمشروبات قد يؤدي إلى حدوث أضرار وتلف بالخلايا. وبالتالي فإن معرفة مكونات المواد الغذائية وتأثيرها على الجسم قد يساعد في إبطاء آثار التقدم في العمر، بالإضافة بالطبع إلى طرق العناية الخارجية المختلفة بالبشرة.
وبشكل عام يحذر الخبراء من الأطعمة الغنية بالسكر، إذ أنها تزيد فرصة ظهور التجاعيد والسيلوليت (التكتلات الدهنية في مناطق معينة بالجسم) وأيضا من الكافيين والكحوليات التي تسحب الماء من الجسم. وفيما يلي بعض المواد الغذائية التي يؤدي الإكثار منها إلى الإسراع في ظهور علامات العجز:
العصائر المعلبة: كوب عصير الفواكه من المشروبات الثابتة على مائدة إفطار الكثير من الناس، ويعتقد الكثيرون أنها صحية، لكن من المهم معرفة أن كل لتر من العصير يحتوي على نحو 100 غرام من السكر وبالتالي فالعصائر لا تزيد من السعرات الحرارية فحسب، بل إنها تساهم في تدمير الخلايا وبالتالي ظهور علامات العجز، وفقا لتقرير نشرته مجلة "فوكوس" الألمانية.
القهوة: فنجان القهوة أيضا من الأشياء الثابتة على مائدة الإفطار وخلال اليوم، ورغم أن القهوة من المنبهات الشهيرة إلا أنها تقلل من نسبة السوائل في الدم وتجعل الجسم يفقد نسبة أكبر من السوائل والفيتامينات التي تصل للجسم عبر السوائل. وبالتالي فإن من يكثر من تناول القهوة، يفقد مع الوقت نسبة كبيرة من السوائل وبالتالي تقل رطوبة البشرة وتظهر التجاعيد مبكرا.
الحلويات: القاعدة العامة هي أن المواد الغذائية الغنية بالسكر، تؤثر على مرونة الجلد نظرا لأن جزيئات السكر تتفاعل مع البروتين وتقلل ليونة الجلد وبالتالي تظهر التجاعيد وتحديدا السيلوليت. في الوقت نفسه تؤثر زيادة السكر في الجسم على الإنسولين وهو ما يؤدي على المدى الطويل إلى إتلاف الخلايا.
البيتزا: تكمن خطورة الإكثار من تناول البيتزا في احتوائها على نسبة كبيرة مما يعرف بالدهون التقابلية (نوع من الدهون غير المشبعة) بالإضافة إلى الملح. وتؤدي هذه الدهون لخفض نسبة البروتين الدهني مرتفع الكثافة (إتش دي إل)، الذي يحافظ على مرونة الأوردة ويحمي الخلايا كما أن تراجع نسبته في الجسم يؤثر على الذاكرة، وفقا لموقع "غيزوند هويته".
البطاطس المقلية: يزيد القلي والتحمير من نسبة الدهون التقابلية في الطعام. وينصح الخبراء وفقا لتقرير "فوكوس" باستخدام زيت جوز الهند للقلي. الحساء الجاهز: تحتوي الوجبات الجاهزة بشكل عام على نسبة كبيرة من الملح، وبالتالي فإن تناول طبق من الحساء الجاهز يغطي احتياجات الجسم من الملح ليوم كامل. وتتسبب زيادة الملح في الجسم لرفع ضغط الدم وهو ما يضر بالخلايا.
بمناعة أقوى
مع انتشار فيروس كورونا ومحاولات الوقاية منه، زاد الاهتمام بالطرق المختلفة لتقوية المناعة. في التقرير التالي أهم النصائح التي يسهل اتباعها من
مناعة أقوى
مع انتشار فيروس كورونا ومحاولات الوقاية منه، زاد الاهتمام بالطرق المختلفة لتقوية المناعة. في التقرير التالي أهم النصائح التي يسهل اتباعها من أجل مناعة أقوى.
في زمن كورونا يحتل الاهتمام بجهاز المناعة سلم الأولويات للدور الكبير الذي يلعبه في مقاومة الجائحة وحماية الجسم. في هذا التقرير نعرض أهم النصائح التي يقدمها الخبراء للتمتع بمناعة قوية قادرة على حماية الجسم من الأمراض:
الحصول على قسط كاف من النوم
بحسب موقع "فرويندين" الألماني، يحتاج الشخص سبع ساعات على الأقل من النوم يومياً، فالنوم القليل يضعف جهاز المناعة ليصبح أكثر عرضة للإصابة بالأمراض. وينقل الموقع نتائج دراسة بدورية (Sleep) العلمية أظهرت أن الأشخاص الذين ينامون أقل من ست ساعات يصابون بنزلات البرد أربع مرات أكثر من الأشخاص الذين يحصلون على قسط كاف من النوم.
وينصح موقع "هيلث لاين" بعدم استعمال أي أجهزة إلكترونية قبل ساعة من موعد النوم، كما ينصح بالنوم في الظلام لتحفيز إنتاج هرمون النوم "ميلاتونين".
الحرص على التغذية الصحية
ينصح موقع "فرويندين" بشكل خاص بتناول الغذاء الغني بالمغنيزيوم، مثل السبانخ والمكسرات والفاصولياء، وذلك لتأثيره المهدئ على الجسم والأعصاب ومساعدته على النوم. ويوصي موقع "ويب إم دي" بتناول الخضروات والفاكهة لتقوية المناعة لما تحتويه من مضادات أكسدة تحارب العوامل التي تلحق ضرراً بالخلايا، كما تساعد هذه الأطعمة على تعزيز البكتيريا الصحية في المعدة.
ومن الأغذية التي ينصح بها الخبراء بحسب "ويب إم دي" و"هيلث لاين" الفلفل الأخضر، البروكولي، التوت بأنواعه، الجزر، البطيخ والبرتقال.
النوم في درجات حرارة منخفضة
بحسب موقع "ذا أتلانتيك" أظهرت إحدى الدراسات أن من ينامون في درجات حرارة منخفضة يتمتعون بنوم أفضل ممن ينامون في غرف دافئة. ويفسر الموقع السبب بأن الجسم يقوم بخفض درجة حرارته لتحضير الشخص للنوم. ويتسبب النوم في بيئة مرتفعة الحرارة بمقاومة هذه العملية التي يقوم بها الجسم، مما يؤدي إلى نوم غير مريح أو الإصابة بالأرق.
وينصح موقع "فرويندين" بالحفاظ على درجة حرارة ما بين 18 و19 درجة مئوية في غرف النوم وفصل الأجهزة الإلكترونية عن الكهرباء لرفعها لحرارة الغرف.
لا تؤدي بعض أنواع الطعام إلى السمنة فحسب، بل إنها قد تسرع من العجز وظهور علامات التقدم في العمر، وهو أمر يرجع إلى أن بعض مكونات المواد الغذائية والمشروبات قد يؤدي إلى حدوث أضرار وتلف بالخلايا. وبالتالي فإن معرفة مكونات المواد الغذائية وتأثيرها على الجسم قد يساعد في إبطاء آثار التقدم في العمر، بالإضافة بالطبع إلى طرق العناية الخارجية المختلفة بالبشرة.
وبشكل عام يحذر الخبراء من الأطعمة الغنية بالسكر، إذ أنها تزيد فرصة ظهور التجاعيد والسيلوليت (التكتلات الدهنية في مناطق معينة بالجسم) وأيضا من الكافيين والكحوليات التي تسحب الماء من الجسم. وفيما يلي بعض المواد الغذائية التي يؤدي الإكثار منها إلى الإسراع في ظهور علامات العجز:
العصائر المعلبة: كوب عصير الفواكه من المشروبات الثابتة على مائدة إفطار الكثير من الناس، ويعتقد الكثيرون أنها صحية، لكن من المهم معرفة أن كل لتر من العصير يحتوي على نحو 100 غرام من السكر وبالتالي فالعصائر لا تزيد من السعرات الحرارية فحسب، بل إنها تساهم في تدمير الخلايا وبالتالي ظهور علامات العجز، وفقا لتقرير نشرته مجلة "فوكوس" الألمانية.
القهوة: فنجان القهوة أيضا من الأشياء الثابتة على مائدة الإفطار وخلال اليوم، ورغم أن القهوة من المنبهات الشهيرة إلا أنها تقلل من نسبة السوائل في الدم وتجعل الجسم يفقد نسبة أكبر من السوائل والفيتامينات التي تصل للجسم عبر السوائل. وبالتالي فإن من يكثر من تناول القهوة، يفقد مع الوقت نسبة كبيرة من السوائل وبالتالي تقل رطوبة البشرة وتظهر التجاعيد مبكرا.
الحلويات: القاعدة العامة هي أن المواد الغذائية الغنية بالسكر، تؤثر على مرونة الجلد نظرا لأن جزيئات السكر تتفاعل مع البروتين وتقلل ليونة الجلد وبالتالي تظهر التجاعيد وتحديدا السيلوليت. في الوقت نفسه تؤثر زيادة السكر في الجسم على الإنسولين وهو ما يؤدي على المدى الطويل إلى إتلاف الخلايا.
البيتزا: تكمن خطورة الإكثار من تناول البيتزا في احتوائها على نسبة كبيرة مما يعرف بالدهون التقابلية (نوع من الدهون غير المشبعة) بالإضافة إلى الملح. وتؤدي هذه الدهون لخفض نسبة البروتين الدهني مرتفع الكثافة (إتش دي إل)، الذي يحافظ على مرونة الأوردة ويحمي الخلايا كما أن تراجع نسبته في الجسم يؤثر على الذاكرة، وفقا لموقع "غيزوند هويته".
البطاطس المقلية: يزيد القلي والتحمير من نسبة الدهون التقابلية في الطعام. وينصح الخبراء وفقا لتقرير "فوكوس" باستخدام زيت جوز الهند للقلي. الحساء الجاهز: تحتوي الوجبات الجاهزة بشكل عام على نسبة كبيرة من الملح، وبالتالي فإن تناول طبق من الحساء الجاهز يغطي احتياجات الجسم من الملح ليوم كامل. وتتسبب زيادة الملح في الجسم لرفع ضغط الدم وهو ما يضر بالخلايا.
بمناعة أقوى
مع انتشار فيروس كورونا ومحاولات الوقاية منه، زاد الاهتمام بالطرق المختلفة لتقوية المناعة. في التقرير التالي أهم النصائح التي يسهل اتباعها من
مناعة أقوى
مع انتشار فيروس كورونا ومحاولات الوقاية منه، زاد الاهتمام بالطرق المختلفة لتقوية المناعة. في التقرير التالي أهم النصائح التي يسهل اتباعها من أجل مناعة أقوى.
في زمن كورونا يحتل الاهتمام بجهاز المناعة سلم الأولويات للدور الكبير الذي يلعبه في مقاومة الجائحة وحماية الجسم. في هذا التقرير نعرض أهم النصائح التي يقدمها الخبراء للتمتع بمناعة قوية قادرة على حماية الجسم من الأمراض:
الحصول على قسط كاف من النوم
بحسب موقع "فرويندين" الألماني، يحتاج الشخص سبع ساعات على الأقل من النوم يومياً، فالنوم القليل يضعف جهاز المناعة ليصبح أكثر عرضة للإصابة بالأمراض. وينقل الموقع نتائج دراسة بدورية (Sleep) العلمية أظهرت أن الأشخاص الذين ينامون أقل من ست ساعات يصابون بنزلات البرد أربع مرات أكثر من الأشخاص الذين يحصلون على قسط كاف من النوم.
وينصح موقع "هيلث لاين" بعدم استعمال أي أجهزة إلكترونية قبل ساعة من موعد النوم، كما ينصح بالنوم في الظلام لتحفيز إنتاج هرمون النوم "ميلاتونين".
الحرص على التغذية الصحية
ينصح موقع "فرويندين" بشكل خاص بتناول الغذاء الغني بالمغنيزيوم، مثل السبانخ والمكسرات والفاصولياء، وذلك لتأثيره المهدئ على الجسم والأعصاب ومساعدته على النوم. ويوصي موقع "ويب إم دي" بتناول الخضروات والفاكهة لتقوية المناعة لما تحتويه من مضادات أكسدة تحارب العوامل التي تلحق ضرراً بالخلايا، كما تساعد هذه الأطعمة على تعزيز البكتيريا الصحية في المعدة.
ومن الأغذية التي ينصح بها الخبراء بحسب "ويب إم دي" و"هيلث لاين" الفلفل الأخضر، البروكولي، التوت بأنواعه، الجزر، البطيخ والبرتقال.
النوم في درجات حرارة منخفضة
بحسب موقع "ذا أتلانتيك" أظهرت إحدى الدراسات أن من ينامون في درجات حرارة منخفضة يتمتعون بنوم أفضل ممن ينامون في غرف دافئة. ويفسر الموقع السبب بأن الجسم يقوم بخفض درجة حرارته لتحضير الشخص للنوم. ويتسبب النوم في بيئة مرتفعة الحرارة بمقاومة هذه العملية التي يقوم بها الجسم، مما يؤدي إلى نوم غير مريح أو الإصابة بالأرق.
وينصح موقع "فرويندين" بالحفاظ على درجة حرارة ما بين 18 و19 درجة مئوية في غرف النوم وفصل الأجهزة الإلكترونية عن الكهرباء لرفعها لحرارة الغرف.
