رئيس الدولة ومحمد بن راشد يبحثان جهود تعزيز التنمية الوطنية والازدهار الذي يحققه الاقتصاد الوطني
غويتريس يحث على زيادة التمويل لمساعدة الشعب الأفغاني
الإمارات تتعهد تنفيذ مشاريع إنسانية بـ 184 مليون درهم لدعم الجهود الإنسانية في أفغانستان
تعهدت دولة الإمارات بتنفيذ مشاريع إنسانية مباشرة في أفغانستان بقيمة 184 مليون درهم 50 مليون دولار أمريكي.
وجاء هذا التعهّد خلال مشاركة معالي أحمد بن علي الصايغ، وزير دولة، في الاجتماع الوزاري لدعم الوضع الإنساني في أفغانستان، والذي ترأسه معالي الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنتونيو غوتيريش.
وأكد معالي الصايغ التزام دولة الإمارات ووقوفها إلى جانب الشعب الأفغاني الشقيق، حيث تتابع دولة الإمارات الوضع في أفغانستان وتواصل دعمها للجهود الدولية الهادفة إلى بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة للشعب الأفغاني.
وفي جنيف نبه الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، يوم الاثنين، إلى تفاقم الوضع الإنساني في أفغانستان، قائلا إن أفغانيا واحدا من بين كل ثلاثة في البلاد لن يكون بوسعه الحصول على طعام.
وأكد غوتيريس، في مستهل مؤتمر جنيف، الحاجة إلى المزيد من التمويل لأجل دعم المساعدات المقدمة للشعب الأفغاني.
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة، على وجوب العمل من أجل ضمان احترام حقوق المرأة في أفغانستان، وسط مخاوف من تبعات حكم طالبان التي دخلت العاصمة كابل، في 15 من أغسطس الماضي.
في غضون ذلك، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن الوضع في أفغانستان ينذر بكارثة، وهو ما يؤكد ضرورة التحرك الدولي.
وأورد المسؤول أن طالبان تعهدت بحماية العاملين ضمن فرق الإغاثة، كما وعدت أيضا بمراعاة حقوق المرأة والأقليات.
وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن طالبان تعهدت بإزالة العراقيل أمام المساعدات الإنسانية.
تنظم الأمم المتحدة مؤتمرا للمساعدات في جنيف في مسعى لجمع أكثر من 600 مليون دولار لأفغانستان، محذرة من أزمة إنسانية في البلد الآسيوي بعد سيطرة حركة طالبان على الحكم.
وحتى قبل سيطرة طالبان على كابل الشهر الماضي، كان نصف السكان - أو 18 مليون فرد - يعتمدون على المساعدات. وحذر مسؤولون في الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من أن العدد مرشح للزيادة بسبب الجفاف ونقص السيولة والغذاء.
وجاء هذا التعهّد خلال مشاركة معالي أحمد بن علي الصايغ، وزير دولة، في الاجتماع الوزاري لدعم الوضع الإنساني في أفغانستان، والذي ترأسه معالي الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنتونيو غوتيريش.
وأكد معالي الصايغ التزام دولة الإمارات ووقوفها إلى جانب الشعب الأفغاني الشقيق، حيث تتابع دولة الإمارات الوضع في أفغانستان وتواصل دعمها للجهود الدولية الهادفة إلى بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة للشعب الأفغاني.
وفي جنيف نبه الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، يوم الاثنين، إلى تفاقم الوضع الإنساني في أفغانستان، قائلا إن أفغانيا واحدا من بين كل ثلاثة في البلاد لن يكون بوسعه الحصول على طعام.
وأكد غوتيريس، في مستهل مؤتمر جنيف، الحاجة إلى المزيد من التمويل لأجل دعم المساعدات المقدمة للشعب الأفغاني.
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة، على وجوب العمل من أجل ضمان احترام حقوق المرأة في أفغانستان، وسط مخاوف من تبعات حكم طالبان التي دخلت العاصمة كابل، في 15 من أغسطس الماضي.
في غضون ذلك، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن الوضع في أفغانستان ينذر بكارثة، وهو ما يؤكد ضرورة التحرك الدولي.
وأورد المسؤول أن طالبان تعهدت بحماية العاملين ضمن فرق الإغاثة، كما وعدت أيضا بمراعاة حقوق المرأة والأقليات.
وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن طالبان تعهدت بإزالة العراقيل أمام المساعدات الإنسانية.
تنظم الأمم المتحدة مؤتمرا للمساعدات في جنيف في مسعى لجمع أكثر من 600 مليون دولار لأفغانستان، محذرة من أزمة إنسانية في البلد الآسيوي بعد سيطرة حركة طالبان على الحكم.
وحتى قبل سيطرة طالبان على كابل الشهر الماضي، كان نصف السكان - أو 18 مليون فرد - يعتمدون على المساعدات. وحذر مسؤولون في الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من أن العدد مرشح للزيادة بسبب الجفاف ونقص السيولة والغذاء.