كافة مقومات السياحة تتوافر في بوكيت

الابتسامة الدافئة والترحيب بالضيوف مفتاح الشخصية التايلاندية

الابتسامة الدافئة والترحيب بالضيوف مفتاح الشخصية التايلاندية

-- تسمح لك الجزيرة دائما بالعيش على اتصال وثيق مع الطبيعة

تايلاند تدهشك دائما بسحرها وتغمرك بروح المغامرة بمجرد وصولك إليها وعلى الرغم من كونها بلاداً تجتمع فيها كافة عوامل الجذب السياحي والتي تتنوع ما بين عوامل طبيعية ومعالم تاريخية وفنية وثقافية ودينية وأيضا الترفيهية إلا أن شعبها الطيب الودود يظل هو سر نجاح هذه المنظومة السياحية فلا تكاد تقترب من أي شخص إلا وابتسامته تسبق حديثه يبادرون بسؤالك عن أي عائق أو مشكلة تواجهك لحلها.. العاملون في المجال السياحي بمختلف أعمارهم وشخصياتهم وانتماءاتهم ومعتقداتهم وطباعهم وثقافتهم لا يعتبرون عملهم مجرد مهنة بل رسالة يسعون من خلالها وباحترافية الى إظهار الوجه الحقيقي والمشرق لوطنهم.. وكافة الفئات من مواطنين وموظفين وطلاب وطالبات كل منهم يعي دوره في تشكيل الانطباع العام لدى السائح عن الرحلة والبلد الذي يزوره.. هم في الحقيقة شعب منفتح ومحب للحياة يعرف قيمة وأهمية السياحة ويتقن فن استقبال السائح ويؤمن بأن دور السياحة لا يقتصر فقط على زيادة الدخل القومي وتوفير العملة الصعبة بل هي المرآة التي تعكس صورة بلادهم لجميع دول العالم.

الابتسامة الدافئة جزء من
 شخصية وثقافة الشعب التايلاندي

وحينما يزور السائح بلدا رائعا في كل شيء ويمر بتجربة مثيرة تعلق في ذهنه إلى الأبد فلا بد أنه سيتحول من حيث لا يدري إلى سفير متجول لهذا البلد في موطنه وفي ترحاله إلى كافة بلدان العالم يروي ما شاهده في هذا البلد من مواطن الجمال.. تبدأ الحكاية منذ وصوله إلى مطار بوكيت الدولي حيث في استقباله الابتسامة والانحناءة مع ضم اليدين أسفل الذقن من العاملين في المطار وضباط الجوازات وكل من ينظر إليه وتستمر الابتسامة بعد الخروج من المطار والوصول إلى الفندق ليكتشف السائح بعدها أن الابتسامة الدافئة والانحناءة المرحبة بالضيوف هي جزء من شخصية وثقافة الشعب التايلاندي المبتسم دائما تحت أي ظرف من الظروف فهم يؤمنون أن الابتسامة هي خير وسيلة سهلة ومجانية لتحسين نوعية الحياة وتعزيز العلاقات الشخصية والاجتماعية وبث أجواء من الإيجابية والراحة النفسية والشعور بالسعادة والتفاؤل وتحسين الحالة المزاجية وبالتالي الصحة العامة
الشخصية التايلاندية هي بطبيعتها شخصية مبتسمة تحب الناس والحياة بشوشة راضية عن نفسها وصديقة لمن حولها، ولا شك أن الابتسامة من أهم السمات التي تؤهل أصحابها للنجاح فأصحاب الابتسامة يملكون مفتاح القلوب.. ومن منا لا يحب الشخصية المبتسمة دوما حتى في أحلك الظروف ومهما كانت تعاني من متاعب وهموم، فرسم الابتسامة على الوجه كفيل بحل المشكلات والشعور بالأمان والرضا والسعادة ومحو مشاعر القلق والتوتر عن الشخص المبتسم والمبتسم له في أن الابتسامة سر تآلف القلوب، وتايلاند ستبقى للأبد (أرض الابتسامة) هكذا يعني اسمها والتايلانديون يدركون ذلك جيدا وهم يعرفون أن سعادتهم هي من سعادة من حولهم، يبتسمون لك فيملكون قلبك ومشاعرك ويجبرونك على الابتسام.. إذا فلنبتسم جميعا للمستقبل حتى يأتي بالخير وتعم الفرحة على الجميع

كافة مقومات السياحة في بوكيت
في جزيرة بوكيت أكبر الجزر التايلاندية التي افتتحت في الأول من شهر يوليو الجاري ضمن برنامج (ساند بوكس) يجد السائح ضالته فإذا كنت من عشاق الطبيعة الخلابة والغابات الماطرة ومن الباحثين عن عالم جديد من المتعة والسعادة وصفاء الذهن والاستجمام والشواطيء الساحرة والرمال الناعمة والمياه الصافية والسباحة والغوص والغطس والحياة البحرية المتنوعة وأجمل مشهد لغروب الشمس وممارسة مختلف الأنشطة والفعاليات والمغامرات المثيرة واستكشاف معالم سياحية جديدة مدهشة وتصويرها وتسجيل أجمل الذكريات فلا شك أن بوكيت هي وجهتك المثالية للاستمتاع بما توفره لك من شواطيء ومنتزهات وحدائق ومنتجعات وفنادق على أرقى مستوى في العالم ومطاعم تبدو مستلقية في أحضان الطبيعة وأشجار المنغروف لتمنحك أجواء رومانسية مختلفة تماما عن غيرها في مختلف دول العالم وبالإضافة الى تقديمها العديد من الأطباق العالمية الشهيرة فهي تعرض عليك تجرية الوجبات التايلاندية ذات المذاق الحار المميز.
وبمجرد فتح جزيرة بوكيت أمام حركة السياحة العالمية أصبحت قبلة سياحية من طراز فريد للراغبين في استئناف رحلاتهم وجولاتهم حول العالم فهي جزيرة حالمة تنعم بقدر هائل من الأمن والأمان سمتها الرئيسية هي الخضرة الوارفة تحيطك من كل مكان تقع عيناك عليه .. أينما نظرت وفي أي اتجاه يسحرك اللون الأخضر الممزوج بزرقة المياه فيمدانك براحة نفسية وتفاؤلاً بالحياة.

أرقى أنواع السياحة العلاجية والطب البديل في تايلاند
وإلى جانب سياحة الترفيه والعطلات ورحلات شهر العسل وبجهود هيئة السياحة التايلاندية (‏TAT‏) المسؤولة عن تشجيع ‏السياحة إلى تايلاند وتوفير كافة المعلومات والبيانات الخاصة بالمناطق السياحية الشهيرة للجمهور وتعريفهم بمعالم تايلاند السياحية بدأت تايلاند تدريجيا استعادة مكانتها كواحدة من أهم وجهات السياحة في العالم وقدرتها على نيل نسبة عالية من سوق ‏قطاع السياحة العلاجية على مستوى العالم، نظرا لما تتمتع به من خدمات صحية على ‏أرقى المستويات ومستشفيات تمتلك أحدث الأجهزة إلى جانب الأسلوب التايلاندي المميز ‏في مجال العناية الشخصية والمساج المتخصص مقابل تكاليف مادية معقولة بالمقارنة مع أفضل المؤسسات ‏الطبية الموجودة في الدول الغربية، بالإضافة إلى المهارات الطبية للكوادر المحلية التي ‏تشمل علاج أمراض العظام والمفاصل، الجراحات التجميلية وعلاجات الفم وتقويم الأسنان. كما ‏يزور تايلاند العديد من السياح للحصول على الاستشارات الطبية من خلال مراكز الطب ‏البديل لتحسين كفاءة الجسم من ناحية ضبط مستوى السكر والكولسترول ‏والسمنة وضغط الدم.

تجربة الحياة القروية في بوكيت
تتيح لك جزيرة بوكيت فرصة نادرة للقاء سكان القرى المحليين ومنهم المسلمون الذين يتعايشون مع غيرهم من بقية الشعب التايلاندي في انسجام رائع فتايلاند بلد التسامح والتعايش لا تفرق بين مواطن وآخر بناء على دين أو عرق أو انتماء فالجميـــــع يستظلون تحت راية حب الوطن.
عند زيارتك قريتهم يستقبلونك باحتفال موسيقي وزهور تايلاندية زاهية يتبعه تقديم المشروبات المحلية للضيوف وبعض الحلوى التي يصنعونها بأنفسهم ويضعونها في أوان مصنوعة من أوراق الشجر وأحيانا يسمحون لك بالمشاركة في صنعها وكذلك صنع بعض المنتجات اليدوية بنفســــــك كما يتيحـــــــون لك فرصـــــة جني ثمار (الكوكونات) من أشجارها الشاهقة الارتفاع عبر خشبة طويلة جدا في آخرها بروز لإسقاط الثمرة .. وترى لديهم صنوفا متنوعة من الفواكه الطازجة بعضها لم تره من قبل.
 وفي نهاية الزيــــــــارة وقبــــــل مغادرة القرية يمكـــــــنك شراء الكثـــــير من الهدايا التـــــــذكارية من منتجات الفنون والحرف اليدوية.

hala.thailand

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot