مليون إصابة بأقل من أسبوع.. إصابات كورونا تتجاوز 12 مليونا
الصحة العالمية تدعو لتعاون دولي لهزيمة الفيروس
لا يزال تفشي فيروس كورونا المستجد يغزو مختلف دول العالم، إذ تجاوز عدد حالات الإصابة حاجز الـ12 مليونا، بزيادة تصل لنحو مليون إصابة في أقل من أسبوع.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن عدد الحالات هو ثلاثة أمثال عدد حالات الإنفلونزا التي تسجل سنويا.
وكان عدد المصابين بالفيروس المسبب لمرض كورونا 11 مليونا، الجمعة الماضية، مما يعني أن العالم سجل مليون إصابة جديدة خلال أقل من أسبوع.
وبلغ إجمالي عدد الوفيات عالميا 552 ألف شخص، فيما تعافى نحو 7 ملايين آخرين.
ويأتي هذا الإعلان فيما تزداد الأدلة على أن الفيروس ينتشر في الجو، مما يزيد المخاوف من تفش إضافي، فيما يعرف بـالموجة الثانية.
و كررت منظمة الصحة العالمية، أمس الخميس، تحذيراتها من خطورة هذا الوباء .
وشدد المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس خلال اجتماع عبر الإنترنت مع ممثلي الدول أعضاء المنظمة البالغ عددها 194، على أن فيروس كورونا ليس تحت السيطرة في معظم أنحاء العالم، بل يزداد سوءا.
كما دعا إلى الوحدة بين الدول من أجل التمكن من هزيمة الفيروس التاجي المستجد، قائلاً لا يمكننا التغلب على الوباء إذا انقسمنا، فالانقسامات تمنح كورونا ميزة.
أتى ذلك بعد يومين من تأكيد الولايات المتحدة انسحابها رسميا من المنظمة، بعد أشهر من انتقاد تعاملها مع الجائحة، واتهامها بالتحيز للرواية الصينية.
إلى ذلك، أعلنت المنظمة الأممية التي تعرضت لانتقادات دولية شديدة، تشكيل لجنة مستقلة من الخبراء، سيتم تطوير اختصاصاتها بالتشاور مع الدول الأعضاء، من أجل تقييم التعامل مع وباء كوفيد-19.
وقال غيبريسوس أنا فخور بأن أعلن أن رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة هيلين كلارك ورئيس ليبيريا السابق إلين جونسون سيرليف قد اتفقا على رئاسة لجنة التقييم، وهي كناية عن هيئة مستقلة.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن عدد الحالات هو ثلاثة أمثال عدد حالات الإنفلونزا التي تسجل سنويا.
وكان عدد المصابين بالفيروس المسبب لمرض كورونا 11 مليونا، الجمعة الماضية، مما يعني أن العالم سجل مليون إصابة جديدة خلال أقل من أسبوع.
وبلغ إجمالي عدد الوفيات عالميا 552 ألف شخص، فيما تعافى نحو 7 ملايين آخرين.
ويأتي هذا الإعلان فيما تزداد الأدلة على أن الفيروس ينتشر في الجو، مما يزيد المخاوف من تفش إضافي، فيما يعرف بـالموجة الثانية.
و كررت منظمة الصحة العالمية، أمس الخميس، تحذيراتها من خطورة هذا الوباء .
وشدد المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس خلال اجتماع عبر الإنترنت مع ممثلي الدول أعضاء المنظمة البالغ عددها 194، على أن فيروس كورونا ليس تحت السيطرة في معظم أنحاء العالم، بل يزداد سوءا.
كما دعا إلى الوحدة بين الدول من أجل التمكن من هزيمة الفيروس التاجي المستجد، قائلاً لا يمكننا التغلب على الوباء إذا انقسمنا، فالانقسامات تمنح كورونا ميزة.
أتى ذلك بعد يومين من تأكيد الولايات المتحدة انسحابها رسميا من المنظمة، بعد أشهر من انتقاد تعاملها مع الجائحة، واتهامها بالتحيز للرواية الصينية.
إلى ذلك، أعلنت المنظمة الأممية التي تعرضت لانتقادات دولية شديدة، تشكيل لجنة مستقلة من الخبراء، سيتم تطوير اختصاصاتها بالتشاور مع الدول الأعضاء، من أجل تقييم التعامل مع وباء كوفيد-19.
وقال غيبريسوس أنا فخور بأن أعلن أن رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة هيلين كلارك ورئيس ليبيريا السابق إلين جونسون سيرليف قد اتفقا على رئاسة لجنة التقييم، وهي كناية عن هيئة مستقلة.
