الصينية تشيهوي تحرز أول ذهبية في الأثقال
أحرزت الصينية هو تشيهوي أول ذهبية في رياضة رفع الأثقال ضمن أولمبياد طوكيو، بتتويجها في وزن 49 كلغ أمس السبت، حارمة خصمتها الهندية من إحراز اللقب.
وسيطرت هو (24 عامًا)، حاملة فضية بطولة العالم، على المسابقة، بعدما ابتعدت عن مطاردتها الهندية شانو سايخوم ميراباي بفارق 7 كلغ في أول ثلاث محاولات في الخطف (94-87).
ميراباي، حاملة الرقم العالمي في النتر (119 كلغ)، لم تتمكن من تخطي حاجز 115 كلغ، مقابل 116 للصينية التي توجت بمجمل وزن 210 كلغ مقابل 202 للهندية.
وعجزت ميراباي أن تصبح ثاني هندية تحرز ذهبية في الأولمبياد بعد تتويج أبهيناف بيندرا في رماية البندقية 10 أمتار في بكين 2008.
في المقابل، أحرزت الاندونيسية الشابة ويندي كانتيكا أيساه (19 عامًا) البرونزية محطمة رقمها الشخصي (194 كلغ).
ويبدو ان الصين تتجه لسيطرة كبيرة في رفع الاثقال، خصوصًا في ظل غياب كوريا الشمالية.
أرسلت إلى اليابان فريقا كاملا مع أربعة رباعين وأربع رباعات قادرين في الصعود على المنصات.
ودخلت الربّاعة لوا ديكا توا من بابوا غينيا الجديدة التاريخ، عندما أصبحت أول سيّدة تنافس في خمس مسابقات لرفع الأثقال في الألعاب الأولمبية.
وحققت الربّاعة البالغة 37 عاماً والتي حملت علم بلادها في حفل الافتتاح الجمعة، إنجازاً رائعاً بعد 21 عاماً من نيلها لقب أول امرأة ترفع الأثقال في الأولمبياد عندما تم إدراج هذه اللعبة للسيدات في ألعاب سيدني عام 2000.
وارتسمت ابتسامة عريضة على وجه البطلة القارية 12 مرة المحبوبة في بلادها وهي أم لطفلين، بعدما نجحت السبت في خطف 69 كلغ في أولى محاولاتها.
وقالت لوكالة فرانس برس "إنه شعور رائع" بعدما احتلت المركز الرابع في المجموعة الثانية لوزن 49 كلغ، بإجمالي 167 كلغ.
وأضافت "يكون حلمك الذهاب إلى دورة أولمبية واحدة، وربما أخرى. لكنني لم أتخيل مطلقاً خلال مليون عام أنني سأصل إلى خمس أولمبيادات".
وكانت توا فكرت في اعتزل الرياضة بعدما تم تشخيص إصابتها بالسل عام 2013 وكاد يودي بحياتها، لكنها تعافت بشكل مذهل للفوز بالميدالية الذهبية في ألعاب الكومونولث في غلاسكو 2014.
وكادت أن تكون هذه الألعاب هي السادسة لتوا، لكنها غابت عن أولمبياد ريو 2016 لقضاء مزيد من الوقت مع أطفالها ومنح أختها تيلما فرصة للارتقاء في الألعاب الأولمبية، وهو حلم لم يتحقق عندما غابت بابوا غينيا الجديدة عن المشاركة.
وسيطرت هو (24 عامًا)، حاملة فضية بطولة العالم، على المسابقة، بعدما ابتعدت عن مطاردتها الهندية شانو سايخوم ميراباي بفارق 7 كلغ في أول ثلاث محاولات في الخطف (94-87).
ميراباي، حاملة الرقم العالمي في النتر (119 كلغ)، لم تتمكن من تخطي حاجز 115 كلغ، مقابل 116 للصينية التي توجت بمجمل وزن 210 كلغ مقابل 202 للهندية.
وعجزت ميراباي أن تصبح ثاني هندية تحرز ذهبية في الأولمبياد بعد تتويج أبهيناف بيندرا في رماية البندقية 10 أمتار في بكين 2008.
في المقابل، أحرزت الاندونيسية الشابة ويندي كانتيكا أيساه (19 عامًا) البرونزية محطمة رقمها الشخصي (194 كلغ).
ويبدو ان الصين تتجه لسيطرة كبيرة في رفع الاثقال، خصوصًا في ظل غياب كوريا الشمالية.
أرسلت إلى اليابان فريقا كاملا مع أربعة رباعين وأربع رباعات قادرين في الصعود على المنصات.
ودخلت الربّاعة لوا ديكا توا من بابوا غينيا الجديدة التاريخ، عندما أصبحت أول سيّدة تنافس في خمس مسابقات لرفع الأثقال في الألعاب الأولمبية.
وحققت الربّاعة البالغة 37 عاماً والتي حملت علم بلادها في حفل الافتتاح الجمعة، إنجازاً رائعاً بعد 21 عاماً من نيلها لقب أول امرأة ترفع الأثقال في الأولمبياد عندما تم إدراج هذه اللعبة للسيدات في ألعاب سيدني عام 2000.
وارتسمت ابتسامة عريضة على وجه البطلة القارية 12 مرة المحبوبة في بلادها وهي أم لطفلين، بعدما نجحت السبت في خطف 69 كلغ في أولى محاولاتها.
وقالت لوكالة فرانس برس "إنه شعور رائع" بعدما احتلت المركز الرابع في المجموعة الثانية لوزن 49 كلغ، بإجمالي 167 كلغ.
وأضافت "يكون حلمك الذهاب إلى دورة أولمبية واحدة، وربما أخرى. لكنني لم أتخيل مطلقاً خلال مليون عام أنني سأصل إلى خمس أولمبيادات".
وكانت توا فكرت في اعتزل الرياضة بعدما تم تشخيص إصابتها بالسل عام 2013 وكاد يودي بحياتها، لكنها تعافت بشكل مذهل للفوز بالميدالية الذهبية في ألعاب الكومونولث في غلاسكو 2014.
وكادت أن تكون هذه الألعاب هي السادسة لتوا، لكنها غابت عن أولمبياد ريو 2016 لقضاء مزيد من الوقت مع أطفالها ومنح أختها تيلما فرصة للارتقاء في الألعاب الأولمبية، وهو حلم لم يتحقق عندما غابت بابوا غينيا الجديدة عن المشاركة.
