رئيس الدولة والرئيس التركي يؤكدان ضرورة تكثيف الجهود لخفض التصعيد والعودة إلى الحوار
مقصد متكامل لعشاق الاحتفالات المميزة
القرية العالمية.. وجهة رمضانية ساحرة للتسوق المتميز
تعتبر القرية العالمية أحد أهم المتنزهات في العالم والوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق والفن والتراث في المنطقة, وما زالت تواصل استقطاب الآلاف من ضيوفها كل يوم من عشاق كل ما فيها وكل ما تضمه وتحويه تحت مظلتها خلال شهر رمضان المبارك.. وتزخر القرية العالمية بما تتميز به من تجارب وخدمات تسوق رائعة يقدمها أكثر من 3,500 متجر ومحل ومعرض وكشك ومنفذ للتسوق عبر سبعة وعشرون جناحا مما يجعلها منها ملاذاً استثنائياً لضيوفها الذين يبحثون كيف يعيشون داخل القرية العالمية في أجواء يفوح منها عبق العادات والتقاليد الرمضانية العريقة والتراثية.
ونظرا لأن مستلزمات الشهر الكريم يعتبرها الضيوف من الروائع فهذا يحقق شعار القرية العالمية في هذا الموسم "احتفلوا معنا في قلب الروائع".. ومصر وخصوصاً قاهرة المعز الفاطمية لها خصوصية مختلفة, فهي تتميز عن باقي مدن وبلاد العالم الاسلامي خلال الشهر الكريم , فالحياة طوال الشهر ليلا ونهارا لها نمط خاص يجمع بين عالم التصوف والروحانية والتراحم فيظهر المجتمع في عالم جديد تذوب فيه كل المتناقضات والخلافات وتتقارب فيه النفوس قبل الأرواح ويعزف الجميع سيمفونيه من الود والرحمه تعلو فيها كلمة "رمضان كريم".. لذا حرص جناح مصر وبالتضامن مع حرص القرية العالمية التي تسعى دائما لإسعاد ضيوفها الذين يرغبون ويحبون التسوق لكل ما يحتاجونه سواء الضروريات أو الكماليات المتوفرة فيها على توفير كل مستلزمات رمضان مثل فوانيس رمضان وأشكالها وانواعها ومقاساتها ومنها ما هو من الصفيح والزجاج العادي أو المعشق ومنها ما هو من قماش الخيامية وهي تضاء بالكهرباء أو بالشموع, وزينة رمضان من قماش الخيامية والتي تعلق في البيوت وفي الشوارع وبأحجام حسب المكان, ومفارش الطاولات المستديرة والمربعة والمستطيلة وبمقاسات مخلفة مزخرفة بأشياء رمضانية كالفوانيس والأهلة وأهلا رمضان, وهذه المفارش منها ما يعلق على الحوائط ومنها ما تغطى به سفرة الإفطار لتعطي الصائمون جو رمضان الكريم وتضفي على المائدة أجواء رمضانية حلوة, وأباريق الشاي وكاسات الماء والقهوة والشاي الزجاجية والصينية الخاصة لكل ذلك والدلات والمزخرفة بالأشكال الرمضانية المبهجة لتضفي للصائم فرحة رمضان وبهجته, والسبرتاية وركوة وفناجين القهوة بعد الإفطار,والصوني الخشبية والمعدن المربعة والمستديرة والمستطيلة بمقاساتها المتعددة والمزينة بكل أشكال الزينة الرموز الرمضانية والحكم والأمثال المصرية, ونماذج عربات صناعة الكنافة وصناعة القطايف وعربة قدور الفول لزوم الصحور وعربة الترمس, والطبلية الخشب التي تتحلق حولها الأسرة للإفطار خاصة في الأرياف, وطبول المسحراتية, والشخصيات الكرتونية الرمضانية التي يعشقها الأطفال والكبار, وأغطية الخداديات برسوم وأشكال رمضانية, وتعليقات الزينة لتتدلى فوق موائد الإفطار بأشكال وتصاميم متعددة, وحبال الإضاءة التي تحوي لمبات صغيرة بأشكال رمضانية.. وغيرها الكثير والكثير الذي يحمل شعارات ومزين ومنقوش بأشكال وزخارف رمضان المبارك, وكل هذا وذاك وذلك ليضفي البهجة والفرحة للصائم. وأما عن الحلويات الرمضانية التي تحرص القرية العالمية على تواجدها لضيوفها فحدث ولا حرج, فيمكن للضيوف التسوق عبر مجموعة واسعة من المحلات تقدم أشهى أنواع الحلويات الشرقية الرمضانية والتي تحرص العائلات على تواجدها على المائدة الرمضانية كالكنافة والبقلاوة بكل حشواتهما والبسبوسة والهريسة والحلوى العمانية بأنواعها وغيرها من الحلويات التي تشد الضيوف إليها, وهذه الحلويات توجد وتتوافر في أجنحة تركيا وسوريا وعمان,
كما تحرص القرية العالمية على تتوافر أنواع لا حصر لها من التوابل والبهارات المميزة لأطباق رمضان الشهيرة في متاجر ومحلات أجنحة الإمارات واليمن وباكستان والكويت والبحرين وإيران.. فمن الماضي وإلى الآن لا يخلو مطبخ أي بيت عربي اينما كان من التوابل والبهارات التي تضاف لكل أنواع الأطعمة والأكلات المختلفة, وتختلف هذه التوابل والبهارات من بلد لآخر حسب تقاليها وعاداتها بل وحسب تراثها وتراث السابقون, ففي كل دولة من العالم العربي والآسيوي خصوصا لهم توابلهم وبهاراتهم التي يتميزون بها ويشاركهم البعض فيها عندما ترضيهم أكلاتهم وأطعمتهم بعد أن تذوقوها وأعجبتهم, وقدمت الفرية العالمية عبر هذه الأجنحة لربات البيوت من ضيفات القرية من معروضات التوابل والبهارات التي لا يسغنى عنها في مطابخهن, حتى أصبحت هذه الاجنحة في كل موسم من مواسم القرية العالمية مقصدهن لإقتناء وشراء ما يلزمهن من هذه التوابل وبكمية تكفيهن حتى الموسم القادم للقرية العالمية.. ومن التوابل المهمة في هذه الآجنحة والتي يحرص الضيوف على إقتنائها خلطات البرياني والكبسة والمشاوي والسمك والمندي وخلطة بهارات طبيعية بديلة لمكعبات الدجاج واللحوم والخضار وغيرها, وهنااك الكركم والسماق والكمون والسبع بهارات والكاري والزنجبيل الناعم والمجفف والفلفل الأسود الحب والناعم والفلفل الأبيض والفلفل الأحمر الناعم والقرفة والكزبرة الحب والناعمة, وجوزة الطيب والثوم الأسود والليمون المجفف الأسود المقطع منه والتاعم والشومر والمرة والينسون النجمي والعادي والكركم الخام والحلبة والحبة السوداء والكمون الحب والكركديه وقشر القهوة التي تشتهر بها اليمن, والصنوبر والزبيب بكل ألوانه وأنواعه وبذور الرمان المجففة واللوز الصنعاني والمستكة وبذور الشبت والحبهان بكل أنواعه والصنوبر.
أما أجنحة فلسطين والمغرب والإمارات وسوريا فتقدم لزوارها مجموعة متنوعة من السلع مثل الأزياء بكل أنواعها وألوانها وتصاميمها, ومنتجات الحرف اليدوية مثل نقش الحناء ومنتجات سعف النخيل ومنتجات الفخار ومنتجات الأحجار الكريمة واللعب بالخشب لإنتاج زخارف حلوة وأشغال التلي والسدو والهدايا التذكارية بأنواع عديدة ترضي كل أذواق الضيوف.. كما تمتلئ شوارع الوجهة النابضة بالحياة بالباعة الذين يعرضون مختلف أنواع المنتجات، بما فيها المصنوعات الفخارية اليدوية والمجوهرات التقليدية، مما يجعل القرية العالمية مقصداً مثالياً لشراء هدايا فريدة من نوعها للأهل والأصدقاء.
وبالإضافة لمتعة التسوق تتميز القرية العالمية في شهر رمضان المبارك الفضيل باحتضانها لمجموعة كبيرة من منافذ الطعام كالمطاعم والأكشاك بأنواعها التي تقدم أشهى أطباق الإفطار والسحور التقليدية والتي ترضي كل أذواق الضيوف, وتتسابق هذه المطاعم والأكشاك على تقديم كل ما يحبه الضيوف من أطباقها العالمية الشهية المتنوعة.
ولم تنس القرية العالمية أسعاد ضيوفها بما تقدمه لهم من أنشطة وفعاليات ترفيهية وثقافية ممتعة سواء للعائلات أو للصغار.. وهذه تتمثل في مجلس العالم والمسرح الرئيسي ومسرح الصغار وجناح صدق أو لا تصدق, والفعاليات المتحركة داخل ساحات وممرات القرية العالمية.. ففي مجلس العالم يستمتع الضيوف بما يقدم من عروض كلوحة التنورة ومن عزف مثل العزف على العود وعلى الكمان وعلى القيثارة وعروض الساحر العجيبة إلى جانب بعض الأللعاب يمارسها الضيوف مثل لعبة الكيرم أو الجاكارو أو الشطرنج أو طاولة النرد أو ورق لعب الكوتشينة.. وأما على المسرح الرئيسي وفرقة الأوركسترا العربية التي تقدم للضيوف ما يبهرهم والاستمتاع بـمجموعة من أجمل وأشهر الألحان العربية التي تقدمها الفرقة بآلاتها الموسيقية الثلاثين حيث تقدم الفرقة عرضين يومياً يستغرق كل منهما 60 دقيقة على المسرح الرئيسي للقرية العالمية خلال شهر رمضان المبارك.. تقدم الفرقة التي تضم موسيقيين عرب محترفين من جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فرصة فريدة للحضور من عشاق الموسيقى العربية الكلاسيكية للاستماع بأعذب الألحان الموسيقية العربية لفنانين عرب مشهورين مثل أم كلثوم وماجدة الرومي وفيروز وفريد الأطرش وغيرهم من عمالقة الطرب.
أما عن الضيوف الصغار فيوجد على مسرح الصغار فعاليات عديدة ليتمكنوامن الاستمتاع بأروع الأوقات في القرية العالمية هذا الموسم في مسرح الصغار التفاعلي والتعليمي.. مع مجموعة من العروض الحصرية وورش العمل التفاعلية التي يقدمها الشخصيات الكرتونية المحببة للأطفال, إضافة إلى مجموعة من الفعاليات التفاعلية والعناصر التي لا يمكن تجاهلها بدون أخذ صورة تذكارية لها ومشاركتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي, وتتضمن عناصر الزينة الجديدة في المسرح, ونشر مجسمات الشخصيات الكرتونية المحببة للأطفال حول المسرح.
هذه هي القرية العالمية التي تجسد بكل ما تزخر به من ثقافات وتقاليد وفرص رائعة التسوق مقصداً رمضانياً مثالياً لزيارته مع العائلة والأصدقاء خلال هذا الشهر الفضيل.. القرية العالمية التي تعتبر الوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة وتعتبر من أكثر الوجهات الترفيهية التي يقصدها الضيوف حول العالم, حيث استطاعت منذ انطلاقتها أن تجسد ملامح العالم المختلفة وأن تزرع الابتسامة على وجوه الملايين من ضيوفها في كل موسم.. وتعتبر القرية العالمية وجهة فريدة ومتكاملة للتمتع بأرقى تجارب التسوق والمأكولات والترفيه العالمية وتقدم لضيوفها في كل موسم طيفاً واسعاً من الفعاليات والعروض والأنشطة التي تعد الأكثر ضخامة وتنوعاً على مستوى المنطقة إلى جانب تقديم العديد من المفاجآت المرحة للملايين من الضيوف في أجواء الهواء الطلق المتميزة, كما أنّها تبرز أفضل ما في ثقافة بلدان العالم ضمن فعاليات مهرجانية مفعمة بالحيوية آخذة ضيوفها في رحلة مميزة حول العالم عبر مجموعة من الأجنحة يمثل كل منها غنى وثقافة مختلف البلدان, وتتفرد بما تقدمه من أشهى المأكولات العالمية بالإضافة إلى التجارب الترفيهية المذهلة عبر مجموعة واسعة من الألعاب المسلية والجولات الشيقة.. وأحدث ما تقدمه لضيوفها كل ما يقتضيه شهر رمضان المبارك الفضيل.
هذه هي القرية العالمية التي تجسد بكل ما تزخر به من ثقافات وتقاليد وفرص رائعة التسوق مقصداً رمضانياً مثالياً لزيارته مع العائلة والأصدقاء خلال هذا الشهر الفضيل.. القرية العالمية التي تعتبر الوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة وتعتبر من أكثر الوجهات الترفيهية التي يقصدها الضيوف حول العالم, حيث استطاعت منذ انطلاقتها أن تجسد ملامح العالم المختلفة وأن تزرع الابتسامة على وجوه الملايين من ضيوفها في كل موسم.. وتعتبر القرية العالمية وجهة فريدة ومتكاملة للتمتع بأرقى تجارب التسوق والمأكولات والترفيه العالمية وتقدم لضيوفها في كل موسم طيفاً واسعاً من الفعاليات والعروض والأنشطة التي تعد الأكثر ضخامة وتنوعاً على مستوى المنطقة إلى جانب تقديم العديد من المفاجآت المرحة للملايين من الضيوف في أجواء الهواء الطلق المتميزة, كما أنّها تبرز أفضل ما في ثقافة بلدان العالم ضمن فعاليات مهرجانية مفعمة بالحيوية آخذة ضيوفها في رحلة مميزة حول العالم عبر مجموعة من الأجنحة يمثل كل منها غنى وثقافة مختلف البلدان, وتتفرد بما تقدمه من أشهى المأكولات العالمية بالإضافة إلى التجارب الترفيهية المذهلة عبر مجموعة واسعة من الألعاب المسلية والجولات الشيقة.. وأحدث ما تقدمه لضيوفها كل ما يقتضيه شهر رمضان المبارك الفضيل.