رئيس الدولة يتلقى دعوة من خادم الحرمين لحضور القمة الخليجية - الأميركية في الرياض
المنزل اللندني يهدد مشروعاً ثقافياً
شكّل عرضٌ لبيع المنزل اللندني الذي شهد العلاقة العاطفية العاصفة بين الشاعرين الفرنسيين أرتور رامبو وبول فرلين تهديداً لمشروع تحويل هذا البيت موقعاً فنياً.
وكان رامبو وفرلين اللذين يعتبران أسطورتي الشعر الفرنسي في القرن التاسع عشر أقاما أشهراً عدة عام 1873 في هذا المنزل الواقع في حي كامدن في شمال العاصمة البريطانية، خلال علاقتهما التي شكّلت فضيحة.
وقد شهد هذا المنزل انفصال الحبيبين بعدما صفع فرلين رامبو بسمكة. وتحولت قصة علاقتهما الغرامية فيلماً سينمائياً عام 1995 بعنوان "توتال إكليبس"، جسّد فيه ليوناردو دي كابريو دور رامبو وديفيد ثوليس دو شخصية فرلين.
وعُرض المنزل للبيع لقاء 1,75 مليون جنيه استرليني (نحو مليوني يورو) مع أن مالكه الحالي مايكل كوربي كان أبدى دعمه مشروعاً لتحويله "منزلاً للشعر" مفتوحاً للزوار ولتنظيم الأنشطة الثقافية.
ولم يتسنَ لوكالة فرانس برس الحصول على تعليق من كوربي السبت، لكنّ المدير العام لمؤسسة رامبو وفرلين غراهام هندرسون أكد أن المنزل معروض فعلاً للبيع.
واعتبر هندرسون في تصريحات لوكالة فرانس برس أن الأمر "مؤسف حقاً"، آملاً "في أن يغيّر كوربي رأيه"، وكاشفاً أن ثمة محاولات لإيجاد حلّ.
وكان رامبو وفرلين اللذين يعتبران أسطورتي الشعر الفرنسي في القرن التاسع عشر أقاما أشهراً عدة عام 1873 في هذا المنزل الواقع في حي كامدن في شمال العاصمة البريطانية، خلال علاقتهما التي شكّلت فضيحة.
وقد شهد هذا المنزل انفصال الحبيبين بعدما صفع فرلين رامبو بسمكة. وتحولت قصة علاقتهما الغرامية فيلماً سينمائياً عام 1995 بعنوان "توتال إكليبس"، جسّد فيه ليوناردو دي كابريو دور رامبو وديفيد ثوليس دو شخصية فرلين.
وعُرض المنزل للبيع لقاء 1,75 مليون جنيه استرليني (نحو مليوني يورو) مع أن مالكه الحالي مايكل كوربي كان أبدى دعمه مشروعاً لتحويله "منزلاً للشعر" مفتوحاً للزوار ولتنظيم الأنشطة الثقافية.
ولم يتسنَ لوكالة فرانس برس الحصول على تعليق من كوربي السبت، لكنّ المدير العام لمؤسسة رامبو وفرلين غراهام هندرسون أكد أن المنزل معروض فعلاً للبيع.
واعتبر هندرسون في تصريحات لوكالة فرانس برس أن الأمر "مؤسف حقاً"، آملاً "في أن يغيّر كوربي رأيه"، وكاشفاً أن ثمة محاولات لإيجاد حلّ.