تعودان من الموت لترويا ما حدث معهما
كشفت امرأتان تقولان إنهما عادتا من الموت عن شكل الحياة ما بعد الوفاة، حيث قالت إحداهما إنها كانت لطيفة للغاية لدرجة أنها ترغب في العودة.
وشاركت جيسي سوير وبيتي إيدي رؤيتهما للحياة والموت، وروت السيدتان قصتيهما في برنامج أمريكا إنسايد إيديشن التلفزيوني، وقالت إحداهما إن الأمر كان لطيفاً للغاية مما جعلها ترغب في الموت من جديد.
بيتي، البالغة من العمر الآن 78 عاماً، كانت لها تجربتها في الحياة ما بعد الموت بعد عملية استئصال الرحم، وقالت "كنت في غرفة الإنعاش وفجأة شعرت أن كل قطرة دم قد تسربت من جسدي ثم شعرت بروحي تخرج من جسدي بسرعة هائلة. نظرت إلى الأسفل ورأيت جسدي ملقى على السرير، وعلمت أنني مت وفكرت "يا إلهي، أنا ميتة".
وقالت بيتي إنها رأت بعد ذلك ثلاثة رجال عجائز قالوا لها إنها ماتت، وأخبرتهم أنها ترغب بشدة في رؤية أسرتها، لذلك طارت من النافذة وذهبت إلى منزلها. وأضافت "كان زوجي جالساً على كرسي بذراعين ووقفت بجانبه، كنت قلقة لأنه لم يكن يعلم أنني ميتة، وكنت قلقة عليه وعلى أطفالي. ولكن بعد ذلك حصلت على نظرة على مستقبلهم وعلمت أنهم جميعاً سيعيشون حياة طيبة".
وقالت بيتي إنها عادت بعد ذلك إلى سريرها في المستشفى وذهبت إلى نفق ودخلت حيزاً أسود حيث شعرت "بالراحة والاسترخاء الشديد". وذكرت بيتي بعد خمس سنوات إنها أخبرت طبيبها عن هذه التجربة وأكد أنها "ماتت" طبياً لفترة قصيرة، وقالت إن التجربة كانت عميقة لدرجة أنها تريد العودة إلى الحياة الأخرى التي عاشتها لفترة وجيزة.
وشاركت جيسي سوير وبيتي إيدي رؤيتهما للحياة والموت، وروت السيدتان قصتيهما في برنامج أمريكا إنسايد إيديشن التلفزيوني، وقالت إحداهما إن الأمر كان لطيفاً للغاية مما جعلها ترغب في الموت من جديد.
بيتي، البالغة من العمر الآن 78 عاماً، كانت لها تجربتها في الحياة ما بعد الموت بعد عملية استئصال الرحم، وقالت "كنت في غرفة الإنعاش وفجأة شعرت أن كل قطرة دم قد تسربت من جسدي ثم شعرت بروحي تخرج من جسدي بسرعة هائلة. نظرت إلى الأسفل ورأيت جسدي ملقى على السرير، وعلمت أنني مت وفكرت "يا إلهي، أنا ميتة".
وقالت بيتي إنها رأت بعد ذلك ثلاثة رجال عجائز قالوا لها إنها ماتت، وأخبرتهم أنها ترغب بشدة في رؤية أسرتها، لذلك طارت من النافذة وذهبت إلى منزلها. وأضافت "كان زوجي جالساً على كرسي بذراعين ووقفت بجانبه، كنت قلقة لأنه لم يكن يعلم أنني ميتة، وكنت قلقة عليه وعلى أطفالي. ولكن بعد ذلك حصلت على نظرة على مستقبلهم وعلمت أنهم جميعاً سيعيشون حياة طيبة".
وقالت بيتي إنها عادت بعد ذلك إلى سريرها في المستشفى وذهبت إلى نفق ودخلت حيزاً أسود حيث شعرت "بالراحة والاسترخاء الشديد". وذكرت بيتي بعد خمس سنوات إنها أخبرت طبيبها عن هذه التجربة وأكد أنها "ماتت" طبياً لفترة قصيرة، وقالت إن التجربة كانت عميقة لدرجة أنها تريد العودة إلى الحياة الأخرى التي عاشتها لفترة وجيزة.
