وصول شحنة مساعدات إماراتية بحراً إلى غزة بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
جيرارد باتلر: أحب تقديم أفلام مثل Plane لأنها غير عادية وواقعية
وعن اختيار اسم الفيلم كشف باتلر قائلا، فى بيان صحفى، "عندما بدأ العمل على الدعاية الخاصة بالفيلم، كان الجمهور يستمتع به، وخاصة بفضل الطريقة التي يكشف بها في النهاية عن اسم الفيلم حيث يتميز ببساطته، لكن كان من الممكن أن يكون الأمر أقل بساطة، فخلال عامين من التحضير للفيلم قبل بداية التصوير كان يحمل نفس الاسم، لكن عندما بدأنا التصوير حدثت بعض المناقشات حول تغييره، ولم أعتقد أنه يجب تغييره، ولكن بعدما توصلنا لمواعيد عرضه حدثت مناقشات اخري حول نفس الأمر، ولكني أكدت إني سعيد بإسم الفيلم Plane ولا أريد تغييره إلى أى اسم آخر".
وعن شخصية كابتن برودي تيرانس التي يقدما باتلر ضمن أحداث الفيلم، قال: "الحقيقة أن برودي لا يتهاون مطلقاً بسلامة طائرته وطاقمه وركابه، ويظهر ذلك بشكل واضح عندما بدأ أحد المسافرين يسرف في الشرب ويرتفع صوت في الكلام أثناء الرحلة، فبرودى لديه الخبرة للتعامل مع الموقف بأى طريقة ضرورية، إنه يعرف إمكاناته، حتى عندما لا يتبع حرفياً قانون كتاب سياسة شركة الطيران، كما أنه لديه العديد من المهارات منها إكتشاف رقعة صغيرة من الأرض لإنقاذ ركابه من سقوط الطائرة، وحمايتهم من العصابات علي تلك الرقعة".
وأنهى باتلر حديثه قائلا: "لقد ابتعدت مؤخرًا عن الشخصيات التى تشبه شخصيات Mike Banning، خاصة أننى أريد أن أقدم المزيد من الأشخاص العاديين ولكن في ظروف غير عادية، لأنني أحب حقيقة أن هذا شيء يمكن الجمهور من التفاعل معه،
على عكس ربما أفلام الأبطال الخارقين، التي لا تزال ممتعة للغاية، لكنك تعلم أنك لست باتمان، بينما يمكن أن تكون الكابتن برودي تورانس".
دور فيلم Plane في إطار أكشن وإثارة وتشويق، حول طيار يجد نفسه محاصرًا وسط حربا مميتة، لتجبره الظروف على الهبوط بطائرة تجارية خلال عاصفة شديدة.
الفيلم ﺇﺧﺮاﺝ جان فرانسوا ريشيتن ومن ﺗﺄﻟﻴﻒ جي. بي. دافيسن، وبطولة جيرارد باتلر، ومايك كولتر، ويوسون آن، ودانييلا بينيدا، وبول بن فيكتور، وجوي سلوتنيك، ويعرض في مصر بأكثر من 20 دارعرض في مختلف أنحاء الجمهورية.