نجوم هووليود يدعمونها

جين فوندا تكشف إصابتها بالسرطان ومتفائلة بفرص تعافيها

جين فوندا تكشف إصابتها بالسرطان ومتفائلة بفرص تعافيها

بعد أن أعلنت جين فوندا الفائزة بجائزة الأوسكار، 84 عامًا، يوم الجمعة الماضي أنها تخضع للعلاج الكيميائي لمرض ليمفوما اللاهودجكين، قوبلت بفيض من الدعم والتمنيات الطيبة من قائمة أصدقائها المرصعة بالنجوم.

حيث كتبت الفنانة ديان كيتون علي منشور جين فوندا "نحن نحبك يا جين. أنت بطلة، أنت محاربة، طيلة حياتي كنت أشعر بالرهبة من كل ما تفعليه، سأستمر في الإعجاب بما قدمتيه كنت دائمًا وستظل كذلك".
وكتبت ريس ويذرسبون: "أرسل لك كل قوتي! أحبك يا جين". وعلقت ديبرا ميسينج: "نرسل لك نورًا شافيًا وحبًا وقوة"، كما كتب تشيلسي هاندلر: "أحبك يا جين. أفكر فيك دائمًا".

أما ناعومي كامبيل فكتبت "الملكة الحبيبة جين فوندا، شكرًا لك، حتى في هذا الوقت الصعب الذي تشاركيه معنا، من المهم جدًا أن يكون لديك عقلية إيجابية !! وأنت كذلك، بارك الله فيك، أفكاري ودعواتي معك .. ".
وعلق مارك روفالو قائلاً: "أرسل لك كل الحب والقوة يا جين أنت مليئة بالرحمة والتفاؤل دائمًا".
كتبت ليلي كولينز: "أرسل إليك الكثير من الحب والنور وكل الأفكار الإيجابية الممكنة. كم أنت جميلة وقوية، وكتب ليني كرافيتز: "أنت محاربة. هذا سوف يمر. أرسل كل حبي وطاقة الشفاء. الله معك".

علقت روزاريو داوسون قائلة "أرسل لك الكثير من الحب، جين. نحن ممتنون للغاية ومحظوظون لوجودك. قاومي!".
كتبت نعومي واتس: "كما هو الحال دائمًا تعلمينا جميعًا كيف نكون هادفين،  قوية جدًا عزيزتي جين في كل ما تفعليه".
وعلقت كاتي كوريك قائلة: "تعاملتي مع هذا الأمر برشاقة وذكاء ونكران للذات، كما هو الحال دائمًا. ونحتفظ بك في قلوبنا".
وكتبت راشيل بروسناهان "إرسال الكثير من الحب يا جين،  كتبت فرانسيس فيشر: "اتكئ علينا ؛ نحبك يا جين".
كتبت أليسا ميلانو: "أتمنى لك قوة أكثر مما تحتاجي ومحبة أكثر مما تستطيعي، اتصلي بي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. أنا هنا دائمًا. دائمًا".
وكتب روس ماثيوز: "أنت تدهشيني دائمًا. أرسل كل طاقة الشفاء التي يمكنني حشدها".

فوندا متفائلة
وبدت فوندا متفائلة عندما كشفت عن تشخيصها لـ 1.9 مليون متابع علي إنستجرام.
حيث أعلنت الممثلة الأميركية جين فوندا إصابتها بالسرطان، معربةً عن تفاؤلها بشأن فرص تعافيها، واستنكرت في المناسبة عدم إتاحة الرعاية الصحية بصورة متساوية بين المواطنين في الولايات المتحدة.وكتبت الممثلة الحائزة جائزة أوسكار والبالغة 84 سنة في حسابها عبر (إنستغرام): (شُخّصت بمرض ليمفوما لاهودجكينية)، وهو نوع من السرطان يصيب الجهاز الليمفاوي، مضيفةً: (بدأت في تلقي علاج كيميائي).
وتابعت: (إنّ هذا السرطان يمكن الشفاء منه، و80 في المائة من المصابين به ينجون، لذلك أشعر بأنني محظوظة جداً).
وأضافت النجمة المؤيدة للحزب الديمقراطي الأميركي: (أنا محظوظة أيضاً لأنّني أستفيد من تأمين صحي ويمكنني تلقي أفضل العلاجات والتعامل مع أنجح الأطباء. أدرك أنني أتمتّع بهذه الميزة، لكنّ الأمر محزن لأنّ عدداً كبيراً من الأميركيين ليست متاحة لهم الرعاية الصحية الجيدة التي أتلقاها، وهو أمر غير عادل).

وبدأت جين فوندا مسيرتها المهنية في ستينات القرن الماضي، وحازت جائزتي أوسكار عن أفضل ممثلة، الأولى عام 1971 عن فيلم (كلوت) للمخرج الأميركي آلان ج. باكولا، والثانية سنة 1978 عن فيلم (كامينغ هوم) للمخرج الأميركي هال آشبي، كما رُشّحت خمس مرات لتلقي هذه الجوائز المرموقة في السينما الأميركية، حسب تقرير وكالة الصحافة الفرنسية. ولا تزال الممثلة تتابع حالياً مسيرتها الفنية، إذ أعارت صوتها في فيلم الرسوم المتحركة العائلي (لاك) الذي عُرض أخيراً عبر منصة (آبل). وعُرفت جين فوندا كناشطة مناهضة لحرب فيتنام، فيما أصبحت اليوم ناشطة بيئية تكافح التغير المناخي.وانتهزت الممثلة الفرصة في رسالتها لتشير إلى تأثير الوقود الأحفوري ومبيدات الحشرات في إصابة البشر بالسرطان.وقالت: (أمامي ستة أشهر من العلاج الكيميائي، ويتفاعل جسمي مع العلاجات بشكل جيد جداً. صدّقوني، لن أسمح لأي من هذا التدخل الطبي بأن يمنعني من إكمال نشاطي البيئي).

وأضافت أنّ (الانتخابات تقترب في نوفمبر (تشرين الثاني) وستكون لها عواقب كبيرة. لذلك يمكنكم الاعتماد عليّ لأكون بجانبكم في عملية تطوير جيشنا المؤلف من أبطال في المجال البيئي).وكتبت فوندا ""لذا، أصدقائي الأعزاء، لديّ شيئ شخصيًا أريد مشاركته. لقد تم تشخيص إصابتي بمرض ليمفوما اللاهودجكين وبدأت العلاج الكيميائي، هذا سرطان قابل للعلاج للغاية. 80٪ من الناس على قيد الحياة، لذلك أشعر بأنني محظوظ للغاية."وأوضحت أنها تخضع للعلاج الكيميائي منذ ستة أشهر، وهي "تتعامل مع العلاجات بشكل جيد"، مضيفة أنها "لن تسمح لأي من هذا بالتدخل في نشاطي المناخي".وتابعت "السرطان معلم وأنا أنتبه للدروس التي يقدمها لي. أحد الأشياء التي أظهرها لي بالفعل هو أهمية المجتمع. تنمية مجتمع الفرد وتعميقه حتى لا نكون وحدنا. والسرطان، جنبًا إلى جنب مع عمري  حوالي 85 عامًا، يعلمني بالتأكيد أهمية التكيف مع الحقائق الجديدة ".

 

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot