رئيس الدولة ونائباه يهنئون أمير قطر بذكرى اليوم الوطني لبلاده
قادة أوروبيون في كييف وماكرون يتوقع أسابيع صعبة على أوكرانيا
روسيا تعتبر شحنات الأسلحة الغربية لأوكرانيا عديمة الفائدة
قالت الرئاسة الروسية (الكرملين) أمس الخميس، إن شحنات الأسلحة الغربية لأوكرانيا عديمة الفائدة.كما أمل المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف بأن لا تركز زيارة قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا لكييف على التسليح فقط.
وقال: أتمنى ألا يركز زعماء هذه الدول الثلاث ورئيس رومانيا فقط على دعم أوكرانيا من خلال ضخ المزيد من الأسلحة، مضيفاً أن ذلك سيكون غير مجد على الإطلاق، وسيؤدي إلى مزيد من الأضرار التي لحقت بالبلاد.
وأضاف بيسكوف دعونا نأمل بأن يحضوا الرئيس (الأوكراني فولوديمير) زيلينسكي على رؤية الوضع من منظور منطقي.
من جانبه، قال الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن دميتري ميدفيديف، الخميس، إن زيارة القادة الأوروبيين لكييف لن تكون مجدية.
وثار غضب الكرملين مراراً على إمدادات الأسلحة الغربية إلى كييف، قائلاً إنها تطيل أمد الصراع وتعقّد مساعي وقف إطلاق النار. وزودت الدول الغربية أوكرانيا بعتاد عسكري بمليارات الدولارات منذ تفجر الصراع.
في سياق آخر، نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن كبير المفاوضين الروس قوله امس، إن موسكو مستعدة لاستئناف محادثات السلام مع أوكرانيا، لكنها لم تتلق رداً بعد على مقترحاتها الأخيرة.
إلى ذلك، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن زيارته إلى كييف رسالة وحدة أوروبية، موجهة إلى الأوكرانيين، لأننا نعلم أن الأسابيع المقبلة ستكون صعبة للغاية.
ووصل ماكرون أمس الخميس إلى كييف، على متن قطار، مع المستشار الألماني أولاف شولتس، ورئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي.
من جهته، قال شولتس خلال زيارته إلى نفس البلدة إن إيربين مثل بوتشا من قبلها أصبحت رمزا لوحشية الحرب الروسية في أوكرانيا وعنفها الغاشم، مضيفاً أن الحرب لا بد وأن تنتهي.
والتقى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالقادة الأوروبيين الذين يزورون كييف.وشكر زيلينسكي قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا ورومانيا على إظهار تضامنهم مع بلاده من خلال زيارة كييف. وكتب زيلينسكي على تطبيق المراسلة "تيليغرام": "نقدر تضامنكم مع بلدنا وشعبنا. وتشكل هذه الزيارة سابقة لقادة ثلاث دول كبرى في الاتحاد الأوروبي منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير.
وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام ألمانية وإيطالية بأن ماكرون وشولتس ودراغي في القطار متوجهين إلى كييف، حيث استقلوا قطارا خاصا في بولندا.
وأرسل ماكرون، الذي تتولى بلاده رئاسة الاتحاد الأوروبي حاليا، إشارات إلى كييف، الأربعاء، عبر زيارة لواحدة من قواعد حلف شمال الأطلسي (ناتو) في رومانيا.
وردا على سؤال عن الزيارة إلى كييف، قال الرئيس الفرنسي أعتقد أننا في لحظة نحتاج فيها إلى إرسال إشارات سياسية واضحة، نحن الاتحاد الأوروبي، إلى أوكرانيا والشعب الأوكراني بينما يبدي مقاومة بطولية منذ أشهر.
وقال: أتمنى ألا يركز زعماء هذه الدول الثلاث ورئيس رومانيا فقط على دعم أوكرانيا من خلال ضخ المزيد من الأسلحة، مضيفاً أن ذلك سيكون غير مجد على الإطلاق، وسيؤدي إلى مزيد من الأضرار التي لحقت بالبلاد.
وأضاف بيسكوف دعونا نأمل بأن يحضوا الرئيس (الأوكراني فولوديمير) زيلينسكي على رؤية الوضع من منظور منطقي.
من جانبه، قال الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن دميتري ميدفيديف، الخميس، إن زيارة القادة الأوروبيين لكييف لن تكون مجدية.
وثار غضب الكرملين مراراً على إمدادات الأسلحة الغربية إلى كييف، قائلاً إنها تطيل أمد الصراع وتعقّد مساعي وقف إطلاق النار. وزودت الدول الغربية أوكرانيا بعتاد عسكري بمليارات الدولارات منذ تفجر الصراع.
في سياق آخر، نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن كبير المفاوضين الروس قوله امس، إن موسكو مستعدة لاستئناف محادثات السلام مع أوكرانيا، لكنها لم تتلق رداً بعد على مقترحاتها الأخيرة.
إلى ذلك، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن زيارته إلى كييف رسالة وحدة أوروبية، موجهة إلى الأوكرانيين، لأننا نعلم أن الأسابيع المقبلة ستكون صعبة للغاية.
ووصل ماكرون أمس الخميس إلى كييف، على متن قطار، مع المستشار الألماني أولاف شولتس، ورئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي.
من جهته، قال شولتس خلال زيارته إلى نفس البلدة إن إيربين مثل بوتشا من قبلها أصبحت رمزا لوحشية الحرب الروسية في أوكرانيا وعنفها الغاشم، مضيفاً أن الحرب لا بد وأن تنتهي.
والتقى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالقادة الأوروبيين الذين يزورون كييف.وشكر زيلينسكي قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا ورومانيا على إظهار تضامنهم مع بلاده من خلال زيارة كييف. وكتب زيلينسكي على تطبيق المراسلة "تيليغرام": "نقدر تضامنكم مع بلدنا وشعبنا. وتشكل هذه الزيارة سابقة لقادة ثلاث دول كبرى في الاتحاد الأوروبي منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير.
وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام ألمانية وإيطالية بأن ماكرون وشولتس ودراغي في القطار متوجهين إلى كييف، حيث استقلوا قطارا خاصا في بولندا.
وأرسل ماكرون، الذي تتولى بلاده رئاسة الاتحاد الأوروبي حاليا، إشارات إلى كييف، الأربعاء، عبر زيارة لواحدة من قواعد حلف شمال الأطلسي (ناتو) في رومانيا.
وردا على سؤال عن الزيارة إلى كييف، قال الرئيس الفرنسي أعتقد أننا في لحظة نحتاج فيها إلى إرسال إشارات سياسية واضحة، نحن الاتحاد الأوروبي، إلى أوكرانيا والشعب الأوكراني بينما يبدي مقاومة بطولية منذ أشهر.