بشعار ( للمشاة حق في عبور الطريق)
شرطة الفجيرة تطلق أول حملاتها المرورية لعام 2020
أطلقت القيادة العامة لشرطة الفجيرة متمثلة بإدارة المرور والدوريات فعاليات الحملة الفصلية الأولى تحت شعار(للمشاة حق في عبور الطريق) ضمن خطة حملات التوعية المرورية لوزارة الداخلية وشرطة الفجيرة، تجسيداً لتحقيق الهدف الإستراتيجي لقطاع المرور والمتمثل في جعل الطرق أكثر أمناً للمساهمة في تعزيز الوعي المروري بين كافة شرائح المجتمع، والمحافظة على سلامة المشاة من حوادث الدهس وخفض الوفيات والإصابات الناتجة عنها.
تهدف الحملة إلى تعزيز الوعي المروري لدى مستخدمي الطريق وخاصة المشاة لتعريفهم بالإجراءات والإرشادات الوقائية التي تضمن لهم عبوراً آمناً، وبيان الآثار المترتبة على العبور العشوائي من غير الأماكن المخصصة لعبور المشاة.
كما تسعى الحملة إلى نشر ثقافة الوعي بحقوق المشاة في العبور بسلام وإعطاء الأولوية لكبار السن والنساء والأطفال وأصحاب الهمم ممن يحتاجون وقتاً أطول لعبور الطريق.
وأشار العميد دكتور علي راشد بن عواش مدير إدارة المرور والدوريات أن العبور الآمن للطريق من الأماكن المخصصة لعبور المشاة يساهم في الحد من حوادث الدهس والوفيات والإصابات، وهذا ما نسعى إلى تحقيقه من أجل سلامة المشاة ومستخدمي الطريق.
وأضاف مدير المرور أن السرعة الزائدة والقيادة بطيش وتهور والانشغال بغير الطريق من أهم أسباب حوادث الدهس، وعدم تقيد المشاة وجهلهم بقواعد المرور وعبورهم من الأماكن غير المخصصة وغير الآمنة يؤدي إلى وقوع حوادث دهس خطيرة يذهب ضحيتها الكثير من الأرواح، ودعا سعادته إلى الانتباه والحذر وتجنب السرعة خاصة في الطرق المزدحمة والأسواق وقرب المدارس والمساجد والأندية الرياضة.
وأوضح الملازم أول موزة عبدالسلام الدرمكي مدير فرع التوعية والإعلام المروري بالإنابة أن سلامة المشاة مسؤولية مجتمعية مشتركة بين كافة القطاعات لتحقيق السلامة لمستخدمي الطريق من المشاة، ولتحقيق المؤشرات الايجابية في خفض حوادث الدهس والسعي لتحقيق أهداف برامج التوعية والمحاضرات والتركيز على نقاط عبور المشاة التي تكثر فيها حوادث الدهس وتكثيف الدوريات على الطرق الداخلية القريبة من المدارس والأسواق والمساجد بالإضافة إلى التوعية عبر الرسائل النصية ووسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز السلامة المرورية للمشاة على الطريق.
تهدف الحملة إلى تعزيز الوعي المروري لدى مستخدمي الطريق وخاصة المشاة لتعريفهم بالإجراءات والإرشادات الوقائية التي تضمن لهم عبوراً آمناً، وبيان الآثار المترتبة على العبور العشوائي من غير الأماكن المخصصة لعبور المشاة.
كما تسعى الحملة إلى نشر ثقافة الوعي بحقوق المشاة في العبور بسلام وإعطاء الأولوية لكبار السن والنساء والأطفال وأصحاب الهمم ممن يحتاجون وقتاً أطول لعبور الطريق.
وأشار العميد دكتور علي راشد بن عواش مدير إدارة المرور والدوريات أن العبور الآمن للطريق من الأماكن المخصصة لعبور المشاة يساهم في الحد من حوادث الدهس والوفيات والإصابات، وهذا ما نسعى إلى تحقيقه من أجل سلامة المشاة ومستخدمي الطريق.
وأضاف مدير المرور أن السرعة الزائدة والقيادة بطيش وتهور والانشغال بغير الطريق من أهم أسباب حوادث الدهس، وعدم تقيد المشاة وجهلهم بقواعد المرور وعبورهم من الأماكن غير المخصصة وغير الآمنة يؤدي إلى وقوع حوادث دهس خطيرة يذهب ضحيتها الكثير من الأرواح، ودعا سعادته إلى الانتباه والحذر وتجنب السرعة خاصة في الطرق المزدحمة والأسواق وقرب المدارس والمساجد والأندية الرياضة.
وأوضح الملازم أول موزة عبدالسلام الدرمكي مدير فرع التوعية والإعلام المروري بالإنابة أن سلامة المشاة مسؤولية مجتمعية مشتركة بين كافة القطاعات لتحقيق السلامة لمستخدمي الطريق من المشاة، ولتحقيق المؤشرات الايجابية في خفض حوادث الدهس والسعي لتحقيق أهداف برامج التوعية والمحاضرات والتركيز على نقاط عبور المشاة التي تكثر فيها حوادث الدهس وتكثيف الدوريات على الطرق الداخلية القريبة من المدارس والأسواق والمساجد بالإضافة إلى التوعية عبر الرسائل النصية ووسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز السلامة المرورية للمشاة على الطريق.
