محمد بن راشد: مشاريعنا الإنسانية هي رسالة للعالم تحمل قيم شعب الإمارات ومبادئه
شركة تفتح باب الخلود للقادرين
ويتم تخزين هذه الأجسام والأجزاء البشرية في درجة حرارة تبلغ 196 درجة مئوية تحت الصفر بهدف حمايتها من التحلل وذلك رغم أنه لا يوجد حتى الآن دليل على أن العلم قد يتمكن من إحياء الموتى.
وقال فوروننكوف "فعلت ذلك لأننا قريبون جدا وأعتقد أن هذه هي الفرصة الوحيدة لنا لكي نلتقي في المستقبل". وهو ينوي الترتيب لحفظ دماغه بالطريقة نفسها بعد موته.
وفي تصريحات لصحيفة إزفستيا وصف إيفجيني ألكسندروف رئيس لجنة العلوم الكاذبة بالأكاديمية الروسية تجميد الأعضاء البشرية بالتبريد بأنه "نشاط تجاري بحت ليس له أي أساس علمي".
ووصف هذا النشاط بأنه "وهم يضارب بآمال الناس في البعث من الموت وأحلام الحياة الأبدية".وقالت فاليريا أودالوفا مديرة شركة كريوروس، والتي جمدت كلبها عندما مات في 2008، من المرجح أن تطور البشرية التكنولوجيا اللازمة لإحياء الموتى في المستقبل لكن لا يوجد ضمان لظهور هذه التكنولوجيا.