رئيس الدولة ورئيس وزراء رومانيا يبحثان علاقات البلدين ويشهدان إعلان مذكرات تفاهم
سيناريوهات للتحكم فى دخول الجمهور
طابع فرعوني لأجنحة معرض القاهرة الدولي للكتاب
أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق الدورة رقم 52 من معرض القاهرة الدولى للكتاب، إذ يقام بمركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس، خلال الفترة من 30 يونيو إلى 15 يوليو المقبل، تحت شعار “فى القراءة حياة” وبمشاركة أكثر من 700 ناشر عربى وأجنبى.
ومن المقرر أن يشهد المعرض إجراءات احترازية طبقاً لمعايير الصحة المتبعة فى الدولة، واتخاذ كافة التدابير، وسوف تعمل إدارة المعرض على استخدم تكنولوجيا حديثة للتحكم فى عدد الرواد يوميا طبقًا لمعايير الصحة والطاقة الاستيعابية المقررة، بالإضافة اتخاذ الإجراءات الاحترازية من قياس درجة الحرارة والتعقيم وارتداء قناع الوجه والحفاظ على مسافات التباعد.
وتعمل الهيئة العامة للكتاب، على الخروج بشكل لائق يليق بثانى أكبر المعارض عالميا، وبشكلا يتوافق مع الهوية المصرية، حيث تعمل الهيئة حاليا على تصميمات الخاصة بالأجنحة التى سيقام بهما المعرض تتميز بالطابع الفرعوني.
اتفقت اللجنة العليا المنظمة للمعرض، على طباعة “موسوعة مصر القديمة” تأليف عالم الآثار المصرى الدكتور الراحل سيلم حسن (1893 - 1961)، ومن المقرر بيعها فى صندوق واحد بسعر مدعم، وهى الموسوعة الوحيدة المتكاملة فى التاريخ المصرى القديم التى وضعها وألفها عالم واحد بمفرده، بدأ سليم حسن تأليفها بعد إحالته للمعاش، وهو فى السادسة والأربعين من عمره؛
نتيجة خلاف بينه وبين القصر الملكى على مجموعة قطع أثرية طالب بها الملك فاروق بعد أن أعادها الملك فؤاد لتعرض فى متحف القاهرة.
كما سيتم إطلاق مبادرة “ثقافتك كتابك”، خلال الدورة الحالية للمعرض وتضم مئات العناوين من دور النشر وقطاعات الوزارة على ألا يتجاوز سعر الكتاب فيها عشرين جنيها مصرياً، إلى جانب الانشطة الافتراضية التى سيتم تنفيذها من خلال المنصة الالكترونية الخاصة بالمعرض.
قرارات مهمة
وبدأت اللجنة العليا المنظمة لمعرض الكتاب في الترتيب لفعاليات الدورة المقبلة، حيث أقرت مؤخرا عدد من القرارات، منها: تحديد أعداد الزائرين بالتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية وفقا للضوابط التى تضعها إدارة المعرض، إقرار حجز التذاكر للجمهور إلكترونيًا منعًا للتزاحم على البوابات وتسهيلا لدخول الجمهور.
كذلك التزام منظمى المعرض والناشرين والجمهور بالإجراءات الاحترازية كافة والمنصوص عليها فى قرار رئيس الوزراء رقم (2701 لسنة 2020)، اعتماد عقوبات تصاعدية على المخالفين للإجراءات من المنظمين أو الناشرين أو الجمهور، وفقا لقرارات رئيس الوزراء ووفقا لقرارات إدارة المعرض المعتمدة من اللجنة العليا، والتى سيتم إعلانها قبل انعقاد الدورة.
اللجنة العليا للمعرض للكتاب، ووضعت عدة سيناريوهات لدخول الزائرين إلى مركز مصر للمعارض الدولية،
حيث استقرت اللجنة على إقرار حجز التذاكر للجمهور إلكترونيًا منعًا للتزاحم على البوابات وتسهيلا لدخول الجمهور،
لتحديد أعداد الدخول والخروج من المعرض منعًا للتكدس أمام البوابات، وحفاظًا على أرواح المواطنين من فيروس كورونا الذى ضرب العالم، وذلك مثلما الحال مع المعارض الدولية الكبرى.
كما أن اللجنة وضعت سيناريو تحديد وقت معين للزائر داخل أرض المعرض، عن طريق كارت زائر يتم منحه للجمهور عند الدخول، مثلما حدث فى معرض الإسكندرية فى دورته الماضية،
حيث كان يسمح بدخول من 500 إلى 600 زائر فى الدورة الواحدة، وكان كل زائر يحمل بطاقة مرقمة تعمل على بقاء 500 فرد فقط داخل المعرض فى الدورة الواحدة، على أن تستغرق الدورة تستغرق للزائر المتوسط حوالى ساعة أو ساعة ونصف و بتلك الحسابات نستطيع أن نقول أنه سيكون هناك 1000 زائر داخل المعرض كل 3 ساعات.
ومن المقرر أن يشهد المعرض إجراءات احترازية طبقاً لمعايير الصحة المتبعة فى الدولة، واتخاذ كافة التدابير، وسوف تعمل إدارة المعرض على استخدم تكنولوجيا حديثة للتحكم فى عدد الرواد يوميا طبقًا لمعايير الصحة والطاقة الاستيعابية المقررة، بالإضافة اتخاذ الإجراءات الاحترازية من قياس درجة الحرارة والتعقيم وارتداء قناع الوجه والحفاظ على مسافات التباعد.
وتعمل الهيئة العامة للكتاب، على الخروج بشكل لائق يليق بثانى أكبر المعارض عالميا، وبشكلا يتوافق مع الهوية المصرية، حيث تعمل الهيئة حاليا على تصميمات الخاصة بالأجنحة التى سيقام بهما المعرض تتميز بالطابع الفرعوني.
اتفقت اللجنة العليا المنظمة للمعرض، على طباعة “موسوعة مصر القديمة” تأليف عالم الآثار المصرى الدكتور الراحل سيلم حسن (1893 - 1961)، ومن المقرر بيعها فى صندوق واحد بسعر مدعم، وهى الموسوعة الوحيدة المتكاملة فى التاريخ المصرى القديم التى وضعها وألفها عالم واحد بمفرده، بدأ سليم حسن تأليفها بعد إحالته للمعاش، وهو فى السادسة والأربعين من عمره؛
نتيجة خلاف بينه وبين القصر الملكى على مجموعة قطع أثرية طالب بها الملك فاروق بعد أن أعادها الملك فؤاد لتعرض فى متحف القاهرة.
كما سيتم إطلاق مبادرة “ثقافتك كتابك”، خلال الدورة الحالية للمعرض وتضم مئات العناوين من دور النشر وقطاعات الوزارة على ألا يتجاوز سعر الكتاب فيها عشرين جنيها مصرياً، إلى جانب الانشطة الافتراضية التى سيتم تنفيذها من خلال المنصة الالكترونية الخاصة بالمعرض.
قرارات مهمة
وبدأت اللجنة العليا المنظمة لمعرض الكتاب في الترتيب لفعاليات الدورة المقبلة، حيث أقرت مؤخرا عدد من القرارات، منها: تحديد أعداد الزائرين بالتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية وفقا للضوابط التى تضعها إدارة المعرض، إقرار حجز التذاكر للجمهور إلكترونيًا منعًا للتزاحم على البوابات وتسهيلا لدخول الجمهور.
كذلك التزام منظمى المعرض والناشرين والجمهور بالإجراءات الاحترازية كافة والمنصوص عليها فى قرار رئيس الوزراء رقم (2701 لسنة 2020)، اعتماد عقوبات تصاعدية على المخالفين للإجراءات من المنظمين أو الناشرين أو الجمهور، وفقا لقرارات رئيس الوزراء ووفقا لقرارات إدارة المعرض المعتمدة من اللجنة العليا، والتى سيتم إعلانها قبل انعقاد الدورة.
اللجنة العليا للمعرض للكتاب، ووضعت عدة سيناريوهات لدخول الزائرين إلى مركز مصر للمعارض الدولية،
حيث استقرت اللجنة على إقرار حجز التذاكر للجمهور إلكترونيًا منعًا للتزاحم على البوابات وتسهيلا لدخول الجمهور،
لتحديد أعداد الدخول والخروج من المعرض منعًا للتكدس أمام البوابات، وحفاظًا على أرواح المواطنين من فيروس كورونا الذى ضرب العالم، وذلك مثلما الحال مع المعارض الدولية الكبرى.
كما أن اللجنة وضعت سيناريو تحديد وقت معين للزائر داخل أرض المعرض، عن طريق كارت زائر يتم منحه للجمهور عند الدخول، مثلما حدث فى معرض الإسكندرية فى دورته الماضية،
حيث كان يسمح بدخول من 500 إلى 600 زائر فى الدورة الواحدة، وكان كل زائر يحمل بطاقة مرقمة تعمل على بقاء 500 فرد فقط داخل المعرض فى الدورة الواحدة، على أن تستغرق الدورة تستغرق للزائر المتوسط حوالى ساعة أو ساعة ونصف و بتلك الحسابات نستطيع أن نقول أنه سيكون هناك 1000 زائر داخل المعرض كل 3 ساعات.
