طاقية الإخفاء.. هل حقيقة أم خدعة؟

طاقية الإخفاء.. هل حقيقة أم خدعة؟


في السينما العربية ظهرت أفلام مثل طاقية الإخفاء وسر طاقية الإخفاء، وفي السينما الغربية ظهرت أفلام تتناول عباءة الإخفاء، خصوصا في سلسلة أفلام هاري بوتر، باعتبارها الأحدث التي تتناول هذا الأمر، وسبقه في هذا الأمر جيمس بوند في فيلم "داي أنذر داي".
كما ظهرت مسألة الإخفاء والاختفاء في العديد من الرسوم المتحركة.

ظلت الرغبة في الاختفاء سواء بطاقية أو عباءة، مسألة تثير شغف الناس، ومن ورائهم العلماء الذين حاولوا جاهدين التوصل إلى "تقنية إخفاء"، لكن معظم المحاولات كانت بدائية وجزئية.
في الفيديو الذي انتشر على تويتر ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، تظهر سيدة يابانية وهي تختفي وراء عباءة الإخفاء، وأصبح المشاهد يرى من خلال العباءة ومن يرتديها.

غير أن عددا ممن علقوا على الفيديو شككوا بالأمر، واعتبروا أن يحتوي على خدعة، مثلما يحدث في السينما، أي وجود شاشة خضراء وتصوير وبث على مراحل.
 وجاء التشكيك من خلال أن المرأة اختفت بعد أن غطت نفسها بالعباءة، لكن الطاولة والجهاز خلفها لم يختفيان عن الأنظار، رغم أن العباءة غطتهما جزئيا.