تحت رعاية رئيس الدولة.. خالد بن محمد بن زايد يشهد حفل تخريج جامعة خليفة لعام 2025
قالت إنها عطّلت مخطّطات الغنوشي
عبير موسي: التصدي لمحاولات إعادة ربيع الخراب 2
-- بعض مؤسسات سبر الآراء تلعب دورا قذرا... والاستطلاعات لا تهمّني
اعتبرت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي في تصريح اذاعي، أنها ساهمت في تعطيل مخططات رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي ‘’الهدامة’’، باعتباره كان مكلفا بمهمة وكان يستعمل كرسي البرلمان لبيع تونس، وفق تعبيرها.
وأضافت أن الاتفاقيات التي ‘تصدت لها’ جعلتها عرضة لاعتداءات على مرأى ومسمع الدولة ورغم الشكاوى العديدة المقدمة في الغرض إلا أنها لم تنل حقها بعد.
وعن تجميد أشغال البرلمان، أكدت رئيسة الحزب الدستوري الحر أنها مع حل المجلس والدعوة إلى انتخابات تشريعية.
وحول الزيارات التي تقوم بها في مختلف جهات البلاد وعلاقتها بالإعداد للانتخابات، قالت موسي ‘’أنا اليوم ملتحمة بالشعب التونسي
ومتواصلة معه باعتبار أن هناك عملية ممنهجة لتخديره، كما هناك محاولات للركوب على مشاكل العشرية الأخيرة لإعادة برمجة منهج سياسي يهدم واسمه ‘ربيع الخراب 2 <.
وأشارت إلى أنّها اليوم تستمع إلى مشاكل الفلاحين ومشاكل الجهات عموما وتقوم بدورها كرئيسة حزب معارض في فتح ملفات التنمية الجهوية والمحلية.
واعتبرت أن الحل في إرادة سياسية صادقة لمن يمسك مقود البلاد اليوم، وهو ما ستفعله حين يتحول هذا المقود إليها، على حد تعبيرها.
تحذير من سطوة الميليشيات
وأشارت عبير موسي، إلى أن ‘’الخطاب اليوم يدعو إلى التقسيم ووضع الجميع في السلة نفسها ووجب التفريق بين من كان في السلطة واتخذ القرارات المدمرة ضد الشعب التونسي وبين من كان في المعارضة».
وأضافت: “ تونس اليوم دخلت في مرحلة دكتاتورية جديدة... دكتاتورية الميليشيات».
ودعت عبير موسي الرئيس قيس سعيد إلى التبرؤ ممن يدّعون مناصرته ورغبتهم في تكوين حزب، لافتة إلى أنّ القوانين تمنع على رئيس الدولة أن يتولى مسؤولية حزبية.
كما طالبته بالتبرؤ من “الميليشيات التي تحتل الشوارع وتمارس العنف وتهتك الأعراض وأن يطبق القانون عليهم” وفق تعبيرها.
وعلقت موسي على رشق موكبها بالحجارة من طرف مجموعة، معتبرة أنّ ما قاموا به ليس إلا اعتداء من وفاق إجرامي تم تكوينه للاعتداء على الأشخاص والأملاك.
وأضافت أنّ “شرذمة لا تملك مطالب سياسية رفعت في وجهها شعار “ديقاج” رغم أنها ليست في السلطة”، متابعة أن من قاموا بالاعتداء عليها قدموا بغاية ضرب شعبيتها وشعبية الحزب الدستوري الحر.
ووجهت موسي أصابع الاتهام إلى أنصار الرئيس قيس سعيد، مشيرة إلى أنهم كانوا يهتفون بشعارات تسانده.
وشددت رئيسة الحزب الدستوري الحرّ على أنّ ما حدث لها يدخل في خانة الجرائم وليس الاحتجاج، لافتة إلى أنه تم انتهاك كرامتها وتعطيل عمل حزبها.
كما حمّلت رئيس الدولة ووزير الداخلية مسؤولية الاعتداءات التي تعرضت إليها.
من جهة أخرى، أكدت عبير موسي أن الاستبيانات التي تقوم بنشرها مؤسسات سبر الآراء حول المشهد السياسي لا تعنيها.
وقالت إنها لا تهتم بالترتيب والنسب التي تنشرها، معتبرة أنّ عددا من هذه المؤسسات تلعب “دورا قذرا لتوجيه الرأي العام... وقد فعلوا ذلك مع يوسف الشاهد وبعدها مع نبيل القروي واليوم يتجدد الموعد مع قيس سعيد”، حسب تعبيرها.
اعتبرت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي في تصريح اذاعي، أنها ساهمت في تعطيل مخططات رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي ‘’الهدامة’’، باعتباره كان مكلفا بمهمة وكان يستعمل كرسي البرلمان لبيع تونس، وفق تعبيرها.
وأضافت أن الاتفاقيات التي ‘تصدت لها’ جعلتها عرضة لاعتداءات على مرأى ومسمع الدولة ورغم الشكاوى العديدة المقدمة في الغرض إلا أنها لم تنل حقها بعد.
وعن تجميد أشغال البرلمان، أكدت رئيسة الحزب الدستوري الحر أنها مع حل المجلس والدعوة إلى انتخابات تشريعية.
وحول الزيارات التي تقوم بها في مختلف جهات البلاد وعلاقتها بالإعداد للانتخابات، قالت موسي ‘’أنا اليوم ملتحمة بالشعب التونسي
ومتواصلة معه باعتبار أن هناك عملية ممنهجة لتخديره، كما هناك محاولات للركوب على مشاكل العشرية الأخيرة لإعادة برمجة منهج سياسي يهدم واسمه ‘ربيع الخراب 2 <.
وأشارت إلى أنّها اليوم تستمع إلى مشاكل الفلاحين ومشاكل الجهات عموما وتقوم بدورها كرئيسة حزب معارض في فتح ملفات التنمية الجهوية والمحلية.
واعتبرت أن الحل في إرادة سياسية صادقة لمن يمسك مقود البلاد اليوم، وهو ما ستفعله حين يتحول هذا المقود إليها، على حد تعبيرها.
تحذير من سطوة الميليشيات
وأشارت عبير موسي، إلى أن ‘’الخطاب اليوم يدعو إلى التقسيم ووضع الجميع في السلة نفسها ووجب التفريق بين من كان في السلطة واتخذ القرارات المدمرة ضد الشعب التونسي وبين من كان في المعارضة».
وأضافت: “ تونس اليوم دخلت في مرحلة دكتاتورية جديدة... دكتاتورية الميليشيات».
ودعت عبير موسي الرئيس قيس سعيد إلى التبرؤ ممن يدّعون مناصرته ورغبتهم في تكوين حزب، لافتة إلى أنّ القوانين تمنع على رئيس الدولة أن يتولى مسؤولية حزبية.
كما طالبته بالتبرؤ من “الميليشيات التي تحتل الشوارع وتمارس العنف وتهتك الأعراض وأن يطبق القانون عليهم” وفق تعبيرها.
وعلقت موسي على رشق موكبها بالحجارة من طرف مجموعة، معتبرة أنّ ما قاموا به ليس إلا اعتداء من وفاق إجرامي تم تكوينه للاعتداء على الأشخاص والأملاك.
وأضافت أنّ “شرذمة لا تملك مطالب سياسية رفعت في وجهها شعار “ديقاج” رغم أنها ليست في السلطة”، متابعة أن من قاموا بالاعتداء عليها قدموا بغاية ضرب شعبيتها وشعبية الحزب الدستوري الحر.
ووجهت موسي أصابع الاتهام إلى أنصار الرئيس قيس سعيد، مشيرة إلى أنهم كانوا يهتفون بشعارات تسانده.
وشددت رئيسة الحزب الدستوري الحرّ على أنّ ما حدث لها يدخل في خانة الجرائم وليس الاحتجاج، لافتة إلى أنه تم انتهاك كرامتها وتعطيل عمل حزبها.
كما حمّلت رئيس الدولة ووزير الداخلية مسؤولية الاعتداءات التي تعرضت إليها.
من جهة أخرى، أكدت عبير موسي أن الاستبيانات التي تقوم بنشرها مؤسسات سبر الآراء حول المشهد السياسي لا تعنيها.
وقالت إنها لا تهتم بالترتيب والنسب التي تنشرها، معتبرة أنّ عددا من هذه المؤسسات تلعب “دورا قذرا لتوجيه الرأي العام... وقد فعلوا ذلك مع يوسف الشاهد وبعدها مع نبيل القروي واليوم يتجدد الموعد مع قيس سعيد”، حسب تعبيرها.