فندق مسكون تدغدغ فيه أرواح الأطفال أقدام النزلاء
تم الإبلاغ عن مجموعة من الأحداث المخيفة في فندق Hanbury Arms في بونتيبول، ويلز، بما في ذلك الهمسات والغناء والصفير وخطوات الأقدام وتحطيم الزجاج وإطفاء الأنوار. وقال الضيوف إن الأشباح دغدغت أقدامهم في السرير ويقال إن حصاناً هزازاً كان يهتز من تلقاء نفسه. ويقال أن الأرواح تعيش في الفندق، بما في ذلك أرواح أطفال، وظل أسود شرير يتربص في القبو، ويتوجب على الضيوف الشجعان الذين يرغبون بالإقامة في الفندق التوقيع على إخلاء وثيقة بإخلاء مسؤولية الفندق عما يمكن أن يحدث لهم. وتقول التقارير إن عمال البناء الذين يعملون على تحديث الفندق هربوا من الموقع، وهناك رائحة غريبة من الثوم تنبعث من إحدى الغرف، في حين تنبعث رائحة عطر ما بعد الحلاقة من غرفة أخرى. بالنسبة للزوجين الويلزيين، تريسي ونايجل تورنر، كان كل ما سبق سبباً يجعل هذا العقار منزلاً مثالياً لهما. وكان الزوجان على دراية بفندق وحانة Hanbury Arms المسكون في بونتيبول من خلفيتهما في التحقيق في الخوارق. ويقول الزوجان إنهما شعرا بإحساس غامض في المرة الأولى التي زارا فيها المكان. ويقول نايجل "بدا وكأن كل ما كان هنا يريدنا، لقد شعرنا أنه يجب أن يكون هذا المكان منزلنا".