سبايكا للرصد الإعلامي شريكاً استراتيجياً لمعرض ومؤتمر الخليج العالمي لأمن المعلومات
فوائد الفلفل الأخضر الحار للنساء في علاج الأمراض
للفلفل الأخضر الحار فوائد كثيرة، حيث يمكن استخدامه لعلاج عدد كبير من الأمراض، حيث يحتوي على أكثر من فيتامين هامّ لصحة الإنسان وعلى كمية عالية من الألياف، مما يساعد على تسهيل حركة الطعام في الأمعاء، والوقاية من مشاكل الجهاز الهضمي ومن الإمساك.
يرفع الفلفل الأخضر الحار من عملية التمثيل الغذائي في الجسم، ويساعد على زيادة معدل الأيض، كونه يحتوي على كمية عالية من الألياف التي تساعد على زيادة نسبة التمثيل الغذائي، مما يحمي من الإصابة بأمراض عسر الهضم بحسب مجلة سيدتي.
تعرّفي إلى فوائد الفلفل الأخضر الحار للنساء في الموضوع الآتي مع اختصاصية التغذية ميرنا الفتى:
عناصر غذائية هامة
بداية تقول اختصاصية التغذية ميرنا الفتى إنّ "الفلفل الأخضر الحار يتمتّع بفوائد صحية كثيرة منها التخلص من فقر الدم بسبب احتوائه على كمية عالية من الفيتامين سي C، ويساعد الجسم على امتصاص كافة أنواع الطعام؛ وهو مضادّ للالتهابات ويساهم في القضاء على الفيروسات.
يحتوي الفلفل الأخضر على العديد من العناصر الغذائية الهامّة لصحة الجسم، ومنها أن به الألياف الغذائية العالية والفيتامينات مثل فيتامين أ A ، فيتامين سي C وفيتامين بي6 B6؛ كما يحتوي على العديد من المعادن مثل الكالسيوم، البوتاسيوم، الحديد، الفسفور والزنك، ويمدّ الجسم بالبروتين اللازم لنمو الأنسجة والكربوهيدرات اللازمة للطاقة.
ويحتوي الفلفل الأخضر الحار على مركّب البيتا كاروتين الذي يتحوّل في الجسم إلى فيتامين A حسب الحاجة، بالإضافة إلى أنه يوفّر فيتامينات B والحديد، والمغنيسيوم والبوتاسيوم.
ولا شكّ أن مركّب الكابسيسين الموجود في الفلفل الأخضر الحار نال اهتماماً كبيراً في الوسط العلمي، حيث تراكمت الأبحاث والدراسات العلمية حوله التي بيّنت فوائده على صحة الإنسان، منها أن هذه المادة تساهم في التخلص من الخلايا السرطانية الموجودة في البروستات.
هذا وقد أظهرت دراسات علمية عديدة أنه يساهم في زيادة سرعة حرق الدهون بمعدّل 30% وحرق المزيد من السعرات الحرارية وتحفيز الشعور بالشبع لعدة ساعات من استهلاكه.
ولعل من الجدير بالذكر أنّ استهلاك الكافيين الموجود في القهوة أو الشاي بعد الفلفل الحار يزيد من فعالية هذا المركّب الذي يقضي بالتالي على البكتيريا الموجودة في المعدة والتي تسبّب الحموضة والحرقة والتي ترفع من احتمال الإصابة بالقرحة وسرطان المعدة.
من جانب آخر، بيّنت الدراسات أن استهلاك الفلفل الأخضر الحار لا يسبب أية أضرار ببطانة المعدة أو بالأمعاء، بل إنه يحميهما من الالتهابات الجرثومية".
خفض معدّل الوفيات!
وتشير اختصاصية التغذية ميرنا الفتى إلى أنّ "مركّب الكابسيسين يحسّن من حساسية الجسم للإنسولين، مما يساهم في توازن السكر ويخفّض من احتمال الإصابة بالسكري. كما بيّنت الدراسات أن هذا المركّب يخفّض من مستوى الكوليسترول والدهنيات الثلاثية في الدم، وكذلك من تجمّع الصفائح. إضافة إلى ذلك، تشير الدراسات إلى أنَّ المجتمعات التي تستهلك الفلفل الحار بوفرة تنخفض لديها معدلات الوفيات بأمراض القلب والشرايين مقارنة مع المجتمعات التي قلّما تستهلكها.
وقد يساعد الكابسيسين في علاج الصداع النصفي؛ لأنه يكبح المركّب العصبي الذي يدعى P المسؤول عن الشعور بالألم. ومن جانب آخر تؤكد أبحاث أخرى الدور الفعّال كمخدّر مهم للأسنان، بالإضافة إلى أنه يحثّ على إفرازات الجيوب الأنفية، مما يقلّل من الشعور بالاحتقان، كما يمتلك خصائص مضادّة للبكتيريا تحارب التهابات الجيوب الأنفية .
ويحتوي الفلفل الأخضر الحار على مواد مضادّة للأكسدة، ومنها الفيتامين C التي تعمل على حماية الخلايا من التأكسد بسبب استنشاق مواد كيميائية وتناول أطعمة ملوّثة، مما يحمي من أمراض السرطان. هذا بالإضافة إلى أنه ينظّف الرئة عند المدخنين ويحمي من الإصابة بمرض سرطان الرئة؛ لأنه يساعد على تنقية الرئة من السموم.
إن تناول قرن من الفلفل الأخضر الحار يساعد على تخليص الجهاز التنفسي من السموم، وهذا بفضل احتوائه على فيتامين C الذي يساعد على محاربة الفطريات، النزلات التي تصيب الجهاز التنفسي، مثل نزلات البرد والإنفلونزا".
يطرد السموم من الجسم
وتتابع الاختصاصية ميرنا الفتى قائلة: "يحتوي الفلفل الأخضر الحار على مواد مضادّة للأكسدة تساعد الكبد على طرد السموم من الجسم، مما يمنع ترسب السموم على الكلى ويمنع تكوّن حصوات الكلى وحصوات المرارة، بالإضافة إلى تقوية العظام لاحتوائه على نسبة من الكالسيوم التي تساعد على الوقاية من الإصابة بمرض هشاشة العظام مع تقدّم العمر.
وأخيراً يحتوي الفلفل الأخضر الحار على سعرات حرارية قليلة جداً، وهي 20 سعرة حرارية لكل 100 جرام منه، بالإضافة إلى أنه يساعد على حرق الدهون ورفع عملية التمثيل الغذائي في الجسم".
الفلفل الأخضر الحار والحامل
حول الفوائد الصحية للفلفل الأخضر الحار على المرأة الحامل، تؤكد اختصاصية التغذية ميرنا الفتى أنّه "يحتوي على العديد من الفوائد للمرأة الحامل منها المساعدة في الوقاية من الأنيميا في فترة الحمل، وهذا بسبب احتوائه على كمية عالية من الحديد، ويساعد على حماية المرأة في الشهور الأخيرة من تسمّم الحمل، ويقي من بواسير الحمل؛ لأنه يحتوي على كمية عالية من الألياف التي تسهّل من حركة الطعام وتمنع الإصابة بالإمساك.
ويحتوي الفلفل الأخضر الحار على البروتين المهم لتكوّن الخلية والأنسجة للجنين، كما يحتوي على فيتامين B6 المهم لتعزيز القدرات الذهنية لديه، بالإضافة إلى أنه يساعد في الوقاية من اكتئاب الحمل، وهذا لأنه يرفع من معدل هرمونات السعادة، ويحسّن المزاج بسبب احتوائه على كمية عالية من البوتاسيوم.
هذا ويحمي من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، ويساعد في تحفيز الكبد على إنتاج الكولسترول الجيد في الجسم، ويقلل من الكولسترول الضارّ".
يرفع الفلفل الأخضر الحار من عملية التمثيل الغذائي في الجسم، ويساعد على زيادة معدل الأيض، كونه يحتوي على كمية عالية من الألياف التي تساعد على زيادة نسبة التمثيل الغذائي، مما يحمي من الإصابة بأمراض عسر الهضم بحسب مجلة سيدتي.
تعرّفي إلى فوائد الفلفل الأخضر الحار للنساء في الموضوع الآتي مع اختصاصية التغذية ميرنا الفتى:
عناصر غذائية هامة
بداية تقول اختصاصية التغذية ميرنا الفتى إنّ "الفلفل الأخضر الحار يتمتّع بفوائد صحية كثيرة منها التخلص من فقر الدم بسبب احتوائه على كمية عالية من الفيتامين سي C، ويساعد الجسم على امتصاص كافة أنواع الطعام؛ وهو مضادّ للالتهابات ويساهم في القضاء على الفيروسات.
يحتوي الفلفل الأخضر على العديد من العناصر الغذائية الهامّة لصحة الجسم، ومنها أن به الألياف الغذائية العالية والفيتامينات مثل فيتامين أ A ، فيتامين سي C وفيتامين بي6 B6؛ كما يحتوي على العديد من المعادن مثل الكالسيوم، البوتاسيوم، الحديد، الفسفور والزنك، ويمدّ الجسم بالبروتين اللازم لنمو الأنسجة والكربوهيدرات اللازمة للطاقة.
ويحتوي الفلفل الأخضر الحار على مركّب البيتا كاروتين الذي يتحوّل في الجسم إلى فيتامين A حسب الحاجة، بالإضافة إلى أنه يوفّر فيتامينات B والحديد، والمغنيسيوم والبوتاسيوم.
ولا شكّ أن مركّب الكابسيسين الموجود في الفلفل الأخضر الحار نال اهتماماً كبيراً في الوسط العلمي، حيث تراكمت الأبحاث والدراسات العلمية حوله التي بيّنت فوائده على صحة الإنسان، منها أن هذه المادة تساهم في التخلص من الخلايا السرطانية الموجودة في البروستات.
هذا وقد أظهرت دراسات علمية عديدة أنه يساهم في زيادة سرعة حرق الدهون بمعدّل 30% وحرق المزيد من السعرات الحرارية وتحفيز الشعور بالشبع لعدة ساعات من استهلاكه.
ولعل من الجدير بالذكر أنّ استهلاك الكافيين الموجود في القهوة أو الشاي بعد الفلفل الحار يزيد من فعالية هذا المركّب الذي يقضي بالتالي على البكتيريا الموجودة في المعدة والتي تسبّب الحموضة والحرقة والتي ترفع من احتمال الإصابة بالقرحة وسرطان المعدة.
من جانب آخر، بيّنت الدراسات أن استهلاك الفلفل الأخضر الحار لا يسبب أية أضرار ببطانة المعدة أو بالأمعاء، بل إنه يحميهما من الالتهابات الجرثومية".
خفض معدّل الوفيات!
وتشير اختصاصية التغذية ميرنا الفتى إلى أنّ "مركّب الكابسيسين يحسّن من حساسية الجسم للإنسولين، مما يساهم في توازن السكر ويخفّض من احتمال الإصابة بالسكري. كما بيّنت الدراسات أن هذا المركّب يخفّض من مستوى الكوليسترول والدهنيات الثلاثية في الدم، وكذلك من تجمّع الصفائح. إضافة إلى ذلك، تشير الدراسات إلى أنَّ المجتمعات التي تستهلك الفلفل الحار بوفرة تنخفض لديها معدلات الوفيات بأمراض القلب والشرايين مقارنة مع المجتمعات التي قلّما تستهلكها.
وقد يساعد الكابسيسين في علاج الصداع النصفي؛ لأنه يكبح المركّب العصبي الذي يدعى P المسؤول عن الشعور بالألم. ومن جانب آخر تؤكد أبحاث أخرى الدور الفعّال كمخدّر مهم للأسنان، بالإضافة إلى أنه يحثّ على إفرازات الجيوب الأنفية، مما يقلّل من الشعور بالاحتقان، كما يمتلك خصائص مضادّة للبكتيريا تحارب التهابات الجيوب الأنفية .
ويحتوي الفلفل الأخضر الحار على مواد مضادّة للأكسدة، ومنها الفيتامين C التي تعمل على حماية الخلايا من التأكسد بسبب استنشاق مواد كيميائية وتناول أطعمة ملوّثة، مما يحمي من أمراض السرطان. هذا بالإضافة إلى أنه ينظّف الرئة عند المدخنين ويحمي من الإصابة بمرض سرطان الرئة؛ لأنه يساعد على تنقية الرئة من السموم.
إن تناول قرن من الفلفل الأخضر الحار يساعد على تخليص الجهاز التنفسي من السموم، وهذا بفضل احتوائه على فيتامين C الذي يساعد على محاربة الفطريات، النزلات التي تصيب الجهاز التنفسي، مثل نزلات البرد والإنفلونزا".
يطرد السموم من الجسم
وتتابع الاختصاصية ميرنا الفتى قائلة: "يحتوي الفلفل الأخضر الحار على مواد مضادّة للأكسدة تساعد الكبد على طرد السموم من الجسم، مما يمنع ترسب السموم على الكلى ويمنع تكوّن حصوات الكلى وحصوات المرارة، بالإضافة إلى تقوية العظام لاحتوائه على نسبة من الكالسيوم التي تساعد على الوقاية من الإصابة بمرض هشاشة العظام مع تقدّم العمر.
وأخيراً يحتوي الفلفل الأخضر الحار على سعرات حرارية قليلة جداً، وهي 20 سعرة حرارية لكل 100 جرام منه، بالإضافة إلى أنه يساعد على حرق الدهون ورفع عملية التمثيل الغذائي في الجسم".
الفلفل الأخضر الحار والحامل
حول الفوائد الصحية للفلفل الأخضر الحار على المرأة الحامل، تؤكد اختصاصية التغذية ميرنا الفتى أنّه "يحتوي على العديد من الفوائد للمرأة الحامل منها المساعدة في الوقاية من الأنيميا في فترة الحمل، وهذا بسبب احتوائه على كمية عالية من الحديد، ويساعد على حماية المرأة في الشهور الأخيرة من تسمّم الحمل، ويقي من بواسير الحمل؛ لأنه يحتوي على كمية عالية من الألياف التي تسهّل من حركة الطعام وتمنع الإصابة بالإمساك.
ويحتوي الفلفل الأخضر الحار على البروتين المهم لتكوّن الخلية والأنسجة للجنين، كما يحتوي على فيتامين B6 المهم لتعزيز القدرات الذهنية لديه، بالإضافة إلى أنه يساعد في الوقاية من اكتئاب الحمل، وهذا لأنه يرفع من معدل هرمونات السعادة، ويحسّن المزاج بسبب احتوائه على كمية عالية من البوتاسيوم.
هذا ويحمي من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، ويساعد في تحفيز الكبد على إنتاج الكولسترول الجيد في الجسم، ويقلل من الكولسترول الضارّ".
