رئيس الدولة ورئيس وزراء رومانيا يبحثان علاقات البلدين ويشهدان إعلان مذكرات تفاهم
مجلس ضاحية حياوة يستضيف ندوة عن حياة الأديب الإماراتي أحمد راشد بن ثاني في ذكراه الثامنة
استضاف مجلس ضاحية حياوة التابع لدائرة شؤون الضواحي والقرى في مقره بمدينة خورفكان ندوة ثقافية نظمها المجلس البلدي لمدينة خورفكان تناولت نبض وسيرة وحياة الأديب الإماراتي أحمد راشد بن ثاني .
حضر وقائع الندوة كلا من الدكتور راشد خميس النقبي رئيس المجلس البلدي بمدينة خورفكان وسلطان يعقوب المنصوري مدير الديوان الأميري بخورفكان وعبدالله سليمان الكابوري مدير إدارة شؤون المجالس بدائرة شؤون الضواحي والقرى بجانب حضور العديد من مدراء الدوائر الحكومية وعدد من الأدباء والشعراء وأهالي الضاحية.
تحدث في الندوة كلا من الدكتور عبدالله المغني وأحمد العسم حيث أشارا من خلال محاور الندوة إلى أحمد راشد بن ثاني يمثل تاريخا حيًّا فهو من مواليد حي المديفي بمدينة خورفكان عام 1962م وتوفي في أبوظبي يوم 20 فبراير 2012م ويعد من أبرز الشعراء والباحثين في التراث كما أنه كاتب مسرحي .
وتحدثا عن حياة الراحل بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيله واستشعروا كم أنه حاضر في القلوب رغم غيابه وكم أن سيرته وتجربته المتميزة تقدم الدرس على أن المبدع يمضي ويبقى أثره في النفوس مستشهدين فيما وضعه أحمد راشد ثاني 17 كتابًا بين الشعر منها ثماني مجموعات شعرية بخلاف إصداراته في مجالي المسرح والدراسات التراثية
وأشار إلى أن أحمد راشد ثاني قد يكون المثقف والمؤلف الإماراتي الوحيد الذي وزع إبداعه وأحلامه وعمره بين أغلب وأهم المؤسسات الثقافية وفي مختلف أنحاء الدولة فله بصمات في تأسيس مكتبتي خورفكان ودبا واشتغل بالدائرة الثقافية بالشارقة.
واستعرض المتحدثان عددا من حكايات ع الشعبية مثل حصاة الصبر ودردميس وإلا جمل حمدان في الظل بارك كما وله مجموعة ثرية من مجال الشعر شملت سبع قصائد من أحمد راشد ثاني إلى أمه التي لا تعرفه ودم الشمعة ويأتي الليل ويأخذني وهنا اللذة وها يداي فارغتان والغيوم في البيت وجلوس الصباح على البحر والفراشة ماء مجفف
كما تطرق الحضور إلى ذكر العديد من مناقبه وبيان اتبارطه الوثيق بمفردات الثقافة والأدب وقدم الحضور عددا من قصصه ومخالطته للمجتمع وإحساسه المولع بكتابة الماضي في رؤية رسمها لنفسه وتفرد بها .
حضر وقائع الندوة كلا من الدكتور راشد خميس النقبي رئيس المجلس البلدي بمدينة خورفكان وسلطان يعقوب المنصوري مدير الديوان الأميري بخورفكان وعبدالله سليمان الكابوري مدير إدارة شؤون المجالس بدائرة شؤون الضواحي والقرى بجانب حضور العديد من مدراء الدوائر الحكومية وعدد من الأدباء والشعراء وأهالي الضاحية.
تحدث في الندوة كلا من الدكتور عبدالله المغني وأحمد العسم حيث أشارا من خلال محاور الندوة إلى أحمد راشد بن ثاني يمثل تاريخا حيًّا فهو من مواليد حي المديفي بمدينة خورفكان عام 1962م وتوفي في أبوظبي يوم 20 فبراير 2012م ويعد من أبرز الشعراء والباحثين في التراث كما أنه كاتب مسرحي .
وتحدثا عن حياة الراحل بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيله واستشعروا كم أنه حاضر في القلوب رغم غيابه وكم أن سيرته وتجربته المتميزة تقدم الدرس على أن المبدع يمضي ويبقى أثره في النفوس مستشهدين فيما وضعه أحمد راشد ثاني 17 كتابًا بين الشعر منها ثماني مجموعات شعرية بخلاف إصداراته في مجالي المسرح والدراسات التراثية
وأشار إلى أن أحمد راشد ثاني قد يكون المثقف والمؤلف الإماراتي الوحيد الذي وزع إبداعه وأحلامه وعمره بين أغلب وأهم المؤسسات الثقافية وفي مختلف أنحاء الدولة فله بصمات في تأسيس مكتبتي خورفكان ودبا واشتغل بالدائرة الثقافية بالشارقة.
واستعرض المتحدثان عددا من حكايات ع الشعبية مثل حصاة الصبر ودردميس وإلا جمل حمدان في الظل بارك كما وله مجموعة ثرية من مجال الشعر شملت سبع قصائد من أحمد راشد ثاني إلى أمه التي لا تعرفه ودم الشمعة ويأتي الليل ويأخذني وهنا اللذة وها يداي فارغتان والغيوم في البيت وجلوس الصباح على البحر والفراشة ماء مجفف
كما تطرق الحضور إلى ذكر العديد من مناقبه وبيان اتبارطه الوثيق بمفردات الثقافة والأدب وقدم الحضور عددا من قصصه ومخالطته للمجتمع وإحساسه المولع بكتابة الماضي في رؤية رسمها لنفسه وتفرد بها .
