البحرين تواجه «البعبع» الدنماركي
مصر لتعزيز آمالها بالتأهل بلقاء اليابان في اليد
يسعى منتخب مصر بطل إفريقيا إلى تحقيق فوزه الثاني وتعزيز آماله في بلوغ الأدوار الإقصائية من منافسات مسابقة كرة اليد في دورة طوكيو الاولمبية عندما يلتقي اليابان اليوم الأربعاء، في حين تواجه البحرين "البعبع" الدنماركي بطل العالم وحامل ذهبية أولمبياد ريو 2016.
واستهل الفراعنة مشوارهم ضمن منافسات المجوعة الثانية بالفوز بنتيجة 37-31 على البرتغال التي تخوض باكورة مشاركاتها الأولمبية، قبل ان يسقطوا أمام الدنمارك في مواجهة قوية تقدموا فيها في نهاية الشوط الاول 15-14 قبل ان يخرجوا خاسرين 32-27.
وأشاد مدرب الدنمارك نيكولاي ياكوبسن بأداء المنتخب المصري بقوله "المنتخب المصري من أقوى المنتخبات المشاركة وبالتالي فالشعور رائع كوننا هزمناه. يلعب منتخب مصر بقوة لكننا نجحنا في احتواء خطورته وقمنا برد فعل جيد بعد تخلفنا نهاية الشوط الاول".
ولم يسبق لأي منتخب إفريقي أن صعد إلى منصة التتويج على الصعيد الأولمبي وهو ما يصبو المنتخب المصري لتحقيقه رغم صعوبة المهمة، علما أن أفضل نتيجة حققتها مصر في الأولمبياد كانت احتلالها المركز السادس في نسختي 1996 في أتلانتا الاميركية وبكين عام 2008، كما وصلت إلى ربع النهائي للمرة الاخيرة في نسخة لندن عام 2012.
وعلى الورق تبدو مهمة مصر التي لها صولات وجولات على الصعيد القاري في لعبة كرة اليد واستضافت كأس العالم مرتين، آخرها مطلع العام الحالي، سهلة لا سيما أن اليابان تشارك في هذه اللعبة للمرة الاولى في تاريخها.
ويملك لاعبو المنتخب المصري خبرة اللعب على أعلى المستويات في الدوريات الاوروبية أبرزهم محمد سند مع نيم الفرنسي، بالاضافة الى المخضرم أحمد الأحمر (37 عامًا) في صفوف الزمالك الذي يخوض ثالث ألعاب أولمبية له وسيعتزل في نهاية دورة طوكيو.
ويعوّل المنتخب المصري بقيادة مدربه الإسباني روبرتو غارسيا باروندو على بعض الاسماء الرنانة ايضًا أمثال علي الزين المنتقل حديثًا الى برشلونة الاسباني، وعلى الحارس كريم هنداوي كما يضم المنتخب بعض أفراد منتخب الشباب تحت 19 عامًا المتوج ببطولة العالم في مقدونيا عام 2019.
أما البحرين، فتواجه خسارة مباراتها الثالثة تواليًا أمام الدنمارك بطلة العالم بعد سقوطها أمام السويد واليابان.
والفوارق كبيرة بين المنتخبين بطبيعة الحال لان المنتخب الاسكدينافي دأب الصعود الى منصة التتويج في بطولة أوروبا وبطولة العالم والالعاب الاولمبية، في حين لا تملك البحرين تاريخًا في هذه اللعبة التي يسيطر عليها الاوروبيون عمومًا.
ويبرز في صفوف الدنمارك قائدها المخضرم ميكل هانسن (33 عامًا)نجم باريس سان جرمان الفرنسي، واحد من أعظم اللاعبين على مر تاريخ هذه اللعبة.
وفي المجموعة الاولى، تبرز مباراة العملاقين الفرنسي والالماني.
ففرنسا تريد استعادة اللقب الاولمبي الذي خسرته في النسخة الاخيرة بعد ان توجت بطلة لنسختي بكين عام 2008 و2012، علمًا أنها توجت بطلة العالم ست مرات أيضًا آخرها في قطر عام 2015. في حين تحاول ألمانيا استعادة أمجادها السابقة عندما توجت بطلة للعالم للمرة الاخيرة عندما استضافت البطولة عام 2007.
واستهل الفراعنة مشوارهم ضمن منافسات المجوعة الثانية بالفوز بنتيجة 37-31 على البرتغال التي تخوض باكورة مشاركاتها الأولمبية، قبل ان يسقطوا أمام الدنمارك في مواجهة قوية تقدموا فيها في نهاية الشوط الاول 15-14 قبل ان يخرجوا خاسرين 32-27.
وأشاد مدرب الدنمارك نيكولاي ياكوبسن بأداء المنتخب المصري بقوله "المنتخب المصري من أقوى المنتخبات المشاركة وبالتالي فالشعور رائع كوننا هزمناه. يلعب منتخب مصر بقوة لكننا نجحنا في احتواء خطورته وقمنا برد فعل جيد بعد تخلفنا نهاية الشوط الاول".
ولم يسبق لأي منتخب إفريقي أن صعد إلى منصة التتويج على الصعيد الأولمبي وهو ما يصبو المنتخب المصري لتحقيقه رغم صعوبة المهمة، علما أن أفضل نتيجة حققتها مصر في الأولمبياد كانت احتلالها المركز السادس في نسختي 1996 في أتلانتا الاميركية وبكين عام 2008، كما وصلت إلى ربع النهائي للمرة الاخيرة في نسخة لندن عام 2012.
وعلى الورق تبدو مهمة مصر التي لها صولات وجولات على الصعيد القاري في لعبة كرة اليد واستضافت كأس العالم مرتين، آخرها مطلع العام الحالي، سهلة لا سيما أن اليابان تشارك في هذه اللعبة للمرة الاولى في تاريخها.
ويملك لاعبو المنتخب المصري خبرة اللعب على أعلى المستويات في الدوريات الاوروبية أبرزهم محمد سند مع نيم الفرنسي، بالاضافة الى المخضرم أحمد الأحمر (37 عامًا) في صفوف الزمالك الذي يخوض ثالث ألعاب أولمبية له وسيعتزل في نهاية دورة طوكيو.
ويعوّل المنتخب المصري بقيادة مدربه الإسباني روبرتو غارسيا باروندو على بعض الاسماء الرنانة ايضًا أمثال علي الزين المنتقل حديثًا الى برشلونة الاسباني، وعلى الحارس كريم هنداوي كما يضم المنتخب بعض أفراد منتخب الشباب تحت 19 عامًا المتوج ببطولة العالم في مقدونيا عام 2019.
أما البحرين، فتواجه خسارة مباراتها الثالثة تواليًا أمام الدنمارك بطلة العالم بعد سقوطها أمام السويد واليابان.
والفوارق كبيرة بين المنتخبين بطبيعة الحال لان المنتخب الاسكدينافي دأب الصعود الى منصة التتويج في بطولة أوروبا وبطولة العالم والالعاب الاولمبية، في حين لا تملك البحرين تاريخًا في هذه اللعبة التي يسيطر عليها الاوروبيون عمومًا.
ويبرز في صفوف الدنمارك قائدها المخضرم ميكل هانسن (33 عامًا)نجم باريس سان جرمان الفرنسي، واحد من أعظم اللاعبين على مر تاريخ هذه اللعبة.
وفي المجموعة الاولى، تبرز مباراة العملاقين الفرنسي والالماني.
ففرنسا تريد استعادة اللقب الاولمبي الذي خسرته في النسخة الاخيرة بعد ان توجت بطلة لنسختي بكين عام 2008 و2012، علمًا أنها توجت بطلة العالم ست مرات أيضًا آخرها في قطر عام 2015. في حين تحاول ألمانيا استعادة أمجادها السابقة عندما توجت بطلة للعالم للمرة الاخيرة عندما استضافت البطولة عام 2007.