معرض (تلاحين الخط) يجسد التجربة الإبداعية لخولة بنت أحمد خليفة السويدي

معرض (تلاحين الخط) يجسد التجربة الإبداعية لخولة بنت أحمد خليفة السويدي

يستضيف مركز خولة آرت غاليري في حي دبي للتصميم فعاليات معرض “ تلاحين الخط” الذي تنظمه “ خولة للفن والثقافة “ المنصة الفنية التي أسستها سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي حرم سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني.
ويستمر المعرض حتى 18 ديسمبر الجاري مقدماً لزواره الفرصة للتعرف على أهم الأعمال الفنية والإبداعات الأدبية لسمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي التي عكست اهتماماً ملحوظاً بفن الخط العربي وعناصرها المستخدَمة في أكثر من منتج فني.

ويسلط معرض سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي الشخصي الضوء على تجربتها الشخصية والتي تتميز بالنضج الفني حيث قدمت منذ بداية مشوارها العديد من الأعمال الفنية وحرصت من خلال أشعارها وأقوالها الفلسفية على إلهام الناس وتحفيزهم ودفعهم نحو التفكير بطريقة إنسانية وإيجابية.وقالت سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي في تصريح لوكالة أنباء الإمارات / وام / : “ لطالما كان الحرف أساس المنطق والحكمة ومنه تتبلور حكايات الدهر وجمال الأحاسيس والفكر وانطلاقاً من ذلك جاء شغفي واهتمامي باللغة والأدب والفنون الكلاسيكية لأهمتيها التنويرية للمجتمعات ونهضة الشعوب وحركتها الحضارية فحضارة الأمم تقاس بما قدمته من إنتاج أدبي وفكري وفلسفي” .

وأكدت : “ أن المعرض إلى جانب دوره في تسليط الضوء على فن الخط العربي فأنه يسهم في نقل تجربتي الشخصية في عالم اللغة الأدبية ودورها في الإلمام بالعوالم النفسية للبشر والتعبير عن مشاعر وهموم النفس الإنسانية التي مهما اختلفت جذورها وثقافاتها إلا أنها تشترك في الأحلام والهواجس وتتقاسم الآمال ذاتها ”.

و تعتبر سمو الشيخة خولة السويدي “ الحرف “ الأقرب إلى قلبها لإيصال رسالتها و هو يجمع برأيها كل شغفها و حبها للفنون و الثقافة و الأدب و باعتبارها شاعرة و كاتبة و فنانة في الخط العربي لطالما أدى “ الحرف “ دورا بالغا في حياتها فألهمها لتفكر و تكتب و ترسم و تبتدع فلسفتها الخاصة في الحياة و بالحرف نجحت الشيخة خولة السويدي في ترجمة أفكارها إلى أشعار و أقوال بليغة لمست قلوب شابات إماراتيات و عربيات كثيرات فشجعتهن على التعبير عن مكنونات قلوبهن بالفن و الشعر و غيرها.و تسعى الشيخة خولة السويدي بأشعارها و أقوالها لإرشاد الناس و تنويرهم حول موضوعات ذات صلة بتجاربها الخاصة في الحياة مسلطة الضوء و الأهمية على لغتنا و ثقافتنا العربية.

و نظرا لإنجاذبها إلى الحرف و الأدب العربي و الثقافة العربية بدأت سموها تتعمق أكثر فأكثر في عالم الفن و الثقافة في الشرق الأوسط تلك الثقافة الفنية بامتياز التي كانت تتلاشى شيئا فشيئا مع مرور الوقت و في 2008 خطت سموها أولى خطواتها نحو عالم الخط العربي ففتنها تاريخه الفني و الثقافي العريق و دفعها فضولها لتغوص في أعماقه و تكتشف ثناياه فبدأت تتعلم الخط العربي نظريا و عمليا على حد سواء .

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot
https://ejournal.unperba.ac.id/pages/uploads/sv388/ https://ejournal.unperba.ac.id/pages/uploads/ladangtoto/ https://poltekkespangkalpinang.ac.id/public/assets/scatter-hitam/ https://poltekkespangkalpinang.ac.id/public/assets/blog/sv388/ https://poltekkespangkalpinang.ac.id/public/uploads/depo-5k/ https://smpn9prob.sch.id/content/luckybet89/