ظل انفصال شاكيرا عن زوجها جيرارد بيكيه بعد أن بقيا معاً لمدة 12 عاماً أحد أبرز الأحداث في 2022. وبمجرد ظهور أخبار انفصالهما، سارع المعجبون إلى الرد وأصبح جيرارد على الفور الرجل السيئ، لكن البعض شككوا في براءة شاكيرا وقارنوها مع أمبر هيرد.
ووصفت المغنية شاكيرا الانفصال بأنه صعب للغاية، كما أعربت عن ألمها من خلال منشور مبهم بعد العام الجديد على وسائل التواصل الاجتماعي. وكان المعجبون مستائين جداً من جيرارد. ومع ذلك، بدأ البعض الآن يتساءل عما إذا كان هو المخطئ بالكامل. وهل كانت شاكيرا بريئة؟

وانفصلت شاكيرا ولاعب كرة القدم الشهير بسبب علاقته المزعومة بكلارا شيا. والجدير بالذكر أن شيا تعمل لصالح شركة بيكيه. وبعد انفصال شاكيرا وبيكيه، تلقى لاعب كرة القدم السابق الكثير من الكراهية. والآن، وفقاً لتقرير في ماركا، يقترح بعض الأشخاص عبر الإنترنت أن شاكيرا قد لا تكون طرفاً بريئاً تماماً في الانفصال بعد أن شاهدوا أطفالهما، ميلان وساشا ينتقلان إلى ميامي مع والدتهما بدلاً من البقاء مع والدهما في برشلونة.