بعد التشاور مع رئيس الدولة واعتماده.. محمد بن راشد يعلن تغييرات في حكومة الإمارات
هدايا عديدة من القرية العالمية بدبي لضيوفها
القرية العالمية أجمل وجهة سياحية وترويحية وترويجية في دبي بل في دولة الإمارات كلها بما تقدمه لكل أجناس العالم من شرقه لغربه من تحف وفعاليات متنوعة ما بين الثقافة والفن والتراث والتسوق وغيرها الكثير.. فكدأبها تحرص كل إدارات القرية العالمية منذ إنشائها على أن يكون لكل موسم شعاره وشعار هذا الموسم "عالم أكثر روعة" وتعمل القرية كل جهدها لتطبيق هذا الشعار مع ضيوفها بكل ما تقدمه لهم, فلكل موسم مفاجأته ولكل موسم ما يطوره عن الذي قبله ليظل دائما جديد في جديد, وليبقى دائما ذكرى عطرة وحلوة في ذاكرة كل ضيوفها وصورة جميلة في عيون ومخيلة كل من رآها ويراها وحتى يكون عالما أكثر روعة..
ومنذ نشأتها وهي محط أنظار المواطنين والمقيمين في الإمارات, ثم أهل الدول الخليجية المجاورة, ثم محط أنظار العالم العربي والغربي بل وكل جنسيات العالم الذين يحرصون على أن تكون زيارتهم للإمارات أثناء تواجدها ليزورونها ولينعموا بكل ما فيها, لهذا كله بل وأكثر تحرص كل إدارة للقرية العالمية على تقديم هداياها المتعددة والكثيرة والمتنوعة لراحة وإستمتاع ضيوفها بالتجديد في الموسم ليكون مختلفا عما قبله بكل ما فيه, لذا تبذل إدارة القرية ما في وسعها وبكل جهدها لراحة ضيوفها بهداياها لهم.. وفي هذا الموسم السابع والعشرون كان الفارق كبيرا وملحوظا بينه وبين أي موسم سابق لأن هناك من يهتم براحة واستمتاع ضيوفها ولتعلن للعالم كله أنها المتفردة والوحيدة فيه.. وهدايا القرية العالمية لضيوفها كثيرة وأهم ما فيها نذكره هنا كالتالي: -البداية بالبوابات الرئيسية للقرية العالمية.. والتي هي تحفة فنية تسر الناظرين وما من ضيف يأتي للقرية إلا لابد من التقاط الصور التذكاري لها أو يلتقط الصور له بجانبها أو حولها وهذا ما رأيته بأم عيني في كل زيارة لي للقرية العالمية. - عازفة الناي والكمان والقيثارة وسط مياة الحوض المزين بالخيول وحوله الكثير من الدمى التي يحبها الأطفال والموجودة قرب البوابة الثقافية, والضيوف من حولها يستمعون ويتفاعلون ويصورن أنسهم عندها ويصورونها أيضا.
ومنذ نشأتها وهي محط أنظار المواطنين والمقيمين في الإمارات, ثم أهل الدول الخليجية المجاورة, ثم محط أنظار العالم العربي والغربي بل وكل جنسيات العالم الذين يحرصون على أن تكون زيارتهم للإمارات أثناء تواجدها ليزورونها ولينعموا بكل ما فيها, لهذا كله بل وأكثر تحرص كل إدارة للقرية العالمية على تقديم هداياها المتعددة والكثيرة والمتنوعة لراحة وإستمتاع ضيوفها بالتجديد في الموسم ليكون مختلفا عما قبله بكل ما فيه, لذا تبذل إدارة القرية ما في وسعها وبكل جهدها لراحة ضيوفها بهداياها لهم.. وفي هذا الموسم السابع والعشرون كان الفارق كبيرا وملحوظا بينه وبين أي موسم سابق لأن هناك من يهتم براحة واستمتاع ضيوفها ولتعلن للعالم كله أنها المتفردة والوحيدة فيه.. وهدايا القرية العالمية لضيوفها كثيرة وأهم ما فيها نذكره هنا كالتالي: -البداية بالبوابات الرئيسية للقرية العالمية.. والتي هي تحفة فنية تسر الناظرين وما من ضيف يأتي للقرية إلا لابد من التقاط الصور التذكاري لها أو يلتقط الصور له بجانبها أو حولها وهذا ما رأيته بأم عيني في كل زيارة لي للقرية العالمية. - عازفة الناي والكمان والقيثارة وسط مياة الحوض المزين بالخيول وحوله الكثير من الدمى التي يحبها الأطفال والموجودة قرب البوابة الثقافية, والضيوف من حولها يستمعون ويتفاعلون ويصورن أنسهم عندها ويصورونها أيضا.
- متحف صدق أو لا تصدق والأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط حيث يحتوي على ستة معارض تضم أكثر من 200 قطعة نادرة تم جمعها من كل أنحاء العالم على مدى أكثر من 100 عام.
- تطوير مسرح الصغار لييمكنوا الاستمتاع بأروع الأوقات في القرية العالمية هذا الموسم في مسرح الصغار التفاعلي والتعليمي.. مع مجموعة من العروض الحصرية وورش العمل التفاعلية التي يقدمها الشخصيات الكرتونية المحببة للأطفال, إضافة إلى مجموعة من الفعاليات التفاعلية والعناصر التي لا يمكن تجاهلها بدون أخذ صورة تذكارية لها ومشاركتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي, وتتضمن عناصر الزينة الجديدة في المسرح, ونشر مجسمات الشخصيات الكرتونية المحببة للأطفال حول المسرح.
- تطوير وتجديد منطقة الألعاب مما يجعلها أكثر جذبا للضيوف الذين يريدون الإستمتاع هم وأطفالهم بفعاليات الأطفال في القرية العالمية.
- لأن القرية العالمية متحف مفتوح للتراث العالمي تحرص كل دولة مشاركة على أن يعبر جناحها عن تراثها سواء في تصميم جناحها من الخارج والداخل والذي يبدو في هذا الموسم الأجمل والأكثر تعبيرا.. أو من خلال الركن التراثي الذي يتصدر الجناح والذي كان في السابق منزويا داخل الجناح ويضم بعض الحرفيين الذين يعرضون حرفهم التراثية على ضيوف القرية العالمية, أو من خلال ما تعرضه فرقها الفنية من فلوكلور وفنون تراثية وشعبية على مسرح الجناح والضيوف متحلقين حوله ومستمتعين, أو من خلال بعض معروضاتها التقليدية, وكل هذا لإسعاد الضيوف.
- تحسينات وتغييرات في الساحة القرية الداخلية وذلك بتغطية كل المساحات الرملية بالبلاط أو بالأعشاب الخضراء كهدية كبيرة للضيوف والتي شجعت الكثير منهم أن يفترشوها إما بالجلوس على الكراسي المنطبقة أو بالحصير أو الكليمات التي أحضروها معهم وبصورة مريحة وليقضوا وقتا ممتعا يتسامرون ويتسلون وفي نفس الوقت يستمتعون بما يقدم على المسرح من فنون وفعاليات, ومعتبرين ذلك منتجع ترويحي مفضل عن الحدائق والمتنزهات وملاذهم المبهج داخل القرية.
- الأكشاك في تصميمها هذا الموسم هو الأجمل والأرقى والأكثر جذبا للضيوف, وزيادة أعدادها وتنوع ما تقدمه للضيوف من الأيس كريم والمأكولات والمشروبات والساندوتشات المتنوعة وغير ذلك.
- التطور الكبير في البحيرة والقناة المائية وتجميلهما وتنقية مياهها الدائم لتبدو دائما نضرة وجذابة, ورحلات العبرات, والتنين الراقد فيها ينثر النيران كل حين وآخر من فمه.
- سوق القطارات والسوق العائم في القناة المائية وقوارب المطاعم العالمية والزاخرة بالأشكال والأنواع العديدة من المأكولات العالمية والتي يتكاثر حولها الضيوف لتذوق مأكولاتها العالمية الشهية.
- الفعاليات الفنية سواء على المسرح الرئيسي أو مسارح الأجنحة أو المتجولة في طرقات وساحات القرية والكرنفالات الفنية وفرق الطبول والأراجوزات والعزف المنفرد المتجول والفنون بأنواعها التي تجوب ساحات وممرات وحارات القرية العالمية لإمتاع الضيوف وإسعادهم.. كل هذا شيء مبهر بمعنى الكلمة ورائع وجميل وجذاب, فعاليات تعمل على جذب الكثير والكثير للضيوف المحبين للفن والتراث والثقافة العالمية وتعمل على إسعادهم وإستمتاعهم, والآلاف من العروض الثقافية والترفيهية هذا الموسم يقدّمها أكثر من 400 عارض وعارضة, وكبار المطربين الذين تستضيفهم القرية, والمقاعد الموجودة أمام المسرح لجلوس الضيوف للإستمتاع بما يرونه على المسرح.
- الألعاب النارية التي تضيء سماء القرية العالمية بتشكيلاتها وتصميماتها المبهرة والتي ينتظرها الضيوف لمشاهدنها وتصويرها.
- السيارات الكهربائية والتاكسي الصغير وسيارات الجولف وما شابه ذلك لاستئجارها من قبل الضيوف للتنقل داخل القرية العالمية للتمتع بجولة حلوة تبقى في بالهم أمدا طويلا.
- التطوير الدائم والتحسين المستمر للحمامات وخاصة للضيوف من أصحاب الهمم فقد تم تحسين دورات المياه وترقيتها وفق أعلى المعايير العالمية لضمان سهولة الوصول والاستخدام..
- توفير مراكز صرافة وصرافات آلية وتطوير العيادة الطبية التي تقدّم الرعاية للضيوف طوال ساعات عمل القرية العالمية لراحة الضيوف.
- مراكزالإستعلامات المختصة بخدمة الضيوف وسعادتهم وتعمل طوال فترة تشغيل القرية العالمية وترد على كل إستفسارات الضيوف وإرشادهم لكل ما يسألون عنه. - الكثير من عربات للأطفال والعديد من تورلي التسوق والكثير من الكراسي المتحركة وتوفير عددا كبيرا من الحمالين ينتظرون الضيوف لمساعدتهم في حمل مشترياتهم من الأجنحة.
- التسوق حيث يمكن للضيوف في هذا الموسم الاستمتاع بتجربة تسوق عالمية من خلال 3500 منفذ بيع تقدّم كلها منتجات أصيلة وحرف يدوية رائعة لثقافات 78 دولة متمثلة في 26 جناحا و 12 محل تجزئة.. إضافة إلى ألذ نكهات الوجبات الخفيفة العالمية. وتضم الأجنحة لهذا الموسم ثقافات كلا من الإمارات ومصر والسعودية والهند وباكستان..وأوروبا والأمريكيتان وروسيا واليابان وتايلاند.. وكويت والبحرين ولبنان وفلسطين.. وأفغانستان وسوريا والعراق والفلبين والصين وأفريقيا.. والمغرب وتركيا وإيران واليمن وكوريا الجنوبية.
- شجرة عيد الميلاد وبابا نويل وفرقته التي كانت تقدم عرضا رائعا للضيوف, واحتفالات عيد الميلاد المجيد والكريسماس.
- المطاعم العالمية الجديدة بأطباقها العالمية اللذيذة, مع 24 مطعم ومقهى يقدّمون نكهات من مطابخ مميزة, ويمكن لضيوف القرية العالمية في هذا الموسم الاستمتاع بتذوق نكهات العالم من خلال ألكثير والكثير من 170 منفذ للمأكولات والمشروبات منتشرة في جميع أنحاء الوجهة.
هدايا الروعة الرمضانية:
- مجلس العالم الرمضاني حيث تستضيف القرية العالمية مجدداً فعالية مجلس العالم الذي يعود لاستقبال الضيوف بخيارات متنوعة من الطعام للفطور والسحور وباقة من العروض الرمضانية التراثية التي تتيح للضيوف فرصة فريدة لاختبار العادات والتقاليد الرمضانية في أجواء تراثية أصيلة, حيث يمكن للضيوف اختيار ما يناسبهم من المأكولات التي يقدمها مجلس العالم أو أي من 250 منفذاً للطعام من القرية العالمية للاستمتاع بأشهى تجارب الإفطار والسحور.. وسيتمكن ضيوف القرية العالمية وعائلاتهم وأصدقائهم من قضاء أمسيات استثنائية مع الباقة المتنوعة من العروض والفعاليات الرمضانية التي تشمل عروض العزف على العود والقانون والتشيلو بالإضافة إلى فقرات من عروض التنورة.. كما سيتمكن ضيوف المجلس أيضاً من استئجار الألعاب اللوحية والورقية المختلفة مثل لعبة الأونو أو الكيرم أو الجاكارو أو الشطرنج أو الطاولة.
- أجواء وديكورات رمضانية ساحرة حيث ستكتسي القرية العالمية بحلّة رمضانية فريدة خلال الشهر الفضيل بدايةً من الديكورات والزينة التراثية على طول ممشى الاحتفالات إلى الزخارف الشرقية المميزة التي ستضفي طابعاً احتفالياً خاصاً على الليالي الرمضانية في مختلف أرجاء القرية العالمية.
- عروض احتفالية حيث يستضيف المسرح الرئيسي في القرية العالمية على مدار شهر رمضان مجموعة متنوعة من العروض الاحتفالية المستوحاة من أجواء الشهر الفضيل بما في ذلك عرض أوركسترا أرابيسك المكونة من 30 عازف الذي يقدّم مرتين يومياً, وسيكون الضيوف كذلك على موعد مع عرض عازفة الكمان وعرض كياليدوسكوب الضوئي.
- وتجارب التسوق الرمضانية تعدّ القرية العالمية وجهة مثالية لتسوق مختلف الإكسسورات والديكورات والنكهات الرمضانية لدى أكثر من 3500 منفذ تسوق حيث يمكن للضيوف زيارة جناح مصر وجناح تركيا وجناح الصنعة لاقتناء أجمل الديكورات والزينة الرمضانية المنزلية كما يمكنهم العثور على أجود أصناف التمور والحلويات اللذيذة في أجنحة السعودية وسوريا وعُمان.. وتعد أجنحة الإمارات واليمن وباكستان والكويت والبحرين وجهات رئيسية لتسوق مختلف أصناف البهارات والتوابل التي تضفي نكهات فريدة على الأطباق الرمضانية.. كما يقدم جناح الهند مجموعة واسعة من أواني الطهي المصنوعة من الفخار التي تعرف بقدرتها على الاحتفاظ بجودة الطعام وقيمته الغذائية وتشكل إضافة رائعة إلى أي مائدة إفطار.
- كما سيتم تغيير ساعات العمل خلال شهر رمضان لترحب القرية العالمية بضيوفها من الساعة 6 مساءً وحتى 2 بعد منتصف الليل يومياً لإتاحة المزيد من الوقت للضيوف للاستمتاع بالفعاليات والأجواء المميزة وللتمكن من استقبال الضيوف خلال أوقات الافطار والسحور, وستواصل القرية العالمية استقبال الضيوف من العائلات والأصدقاء لقضاء أوقات فريدة حتى 29 أبريل 2023م.
وأخيرا وليس آخرا هذا قليل من كثير وكله جديد في جديد من هدايا القرية العالمية ليستمتع ضيوفها بها أكثر وأكثر ولتحقق شعارها لهذا الموسم عالم أكثر روعة يتحقيق الروعة ولتكون عامل جذب أكبر للضيوف, والأهم هو حرص القرية في أن يستمتع الضيوف بكل ما فيها من فعاليات ثقافية وتراثية وفنية وتسويقية في تجربة فريدة ومبهرة, وتجربة لا توجد في أي بلد آخر من بلاد العالم, تجربة جعلتني أنا شخصيا أتردد على القرية العالمية كل يوم لأكتب عنها وأستمتع بما أراه فيها وبها حتى أصبح البعض يطلق علي لقب عاشق القرية العالمية, وانا في الحقيقة فعلا أعشقها.. ألست محقا في كل ما قلته؟.