رئيس الدولة والرئيس الروسي يبحثان سبل احتواء التصعيد في المنطقة والاحتكام إلى الحوار
في أحدث سبر للآراء
الدستوري الحرّ يواصل تصدّر نوايا التصويت في التشريعية
-- في الرئاسية: سعيّد في الصدارة وعبد الكافي يدخل السباق
أظهرت نتائج نوايا التصويت لشهر ديسمبر الصادرة عن مؤسسة سيغما كونساي تواصل تصدر الحزب الدستوري الحر نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية رغم تراجعه بنقطتين مقارنة بشهر نوفمبر الماضي وبقاء الرئيس قيس سعيد بلا منافس جدي في نوايا التصويت بالنسبة للانتخابات الرئاسية رغم خسارته 7 نقاط كاملة في شهر واحد. وابرزت نتائج سبر الآراء ان الحزب الدستوري الحر واصل تصدر نوايا التصويت للانتخابات التشريعية بـ 36.2 بالمائة من الاصوات يليه في المرتبة الثانية حزب قيس سعيد المفترض بـ 20.8 بالمائة من الاصوات وحلت حركة النهضة في المرتبة الثالثة بـ 15.8 بالمائة من الاصوات.
واللافت أن النهضة ربحت 5 نقاط كاملة مقارنة بالشهر الماضي (10.5 بالمائة) وهي أفضل نتيجة تسجلها منذ اعلان قيس سعيد عن تفعيل الفصل 80 من الدستور يوم 25 يوليو الماضي. كما أظهرت النتائج أن حركة الشعب ولئن حافظت على المرتبة الرابعة فإنها حصدت هي الاخرى بعض النقاط الاضافية بتحقيق نسبة 6.7 بالمائة يليها التيار الديمقراطي في المرتبة الخامسة بنسبة 4.8 بالمائة من الأصوات. ووفق نتائج الدراسة ذاتها فقد تراجعت نسبة الذين لا يعلنون عن نوايا تصويتهم من 71.3 بالمائة في نوفمبر إلى 67.2 بالمائة في ديسمبر الجاري بما يجعل الدستوري الحر يكسب افتراضيا حوالي 50 ألف صوتا إضافيا ليكون مجمل نوايا التصويت لفائدته في حدود 840 ألف صوت تقريبا.
أما بالنسبة لنوايا التصويت في الانتخابات الرئاسية يظل قيس سعيد بعيدا عن بقية منافسيه رغم تراجعه بـ 7 نقاط كاملة مقارنة بالشهر الماضي بحصوله على 81.9 بالمائة من الاصوات تليه عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر في المرتبة الثانية بـ 5.6 بالمائة واحتل الصافي سعيد المرتبة الثالثة بـ 2.1 بالمائة من الأصوات.
واللافت للنظر هذا الشهر هو كسب عبير موسي لنقطتين (من 3.7 بالمائة إلى 5.6 بالمائة) وظهور فاضل عبد الكافي رئيس حزب آفاق تونس لأول مرة في خماسي الطليعة بـ 0.9 بالمائة من نوايا التصويت.
أظهرت نتائج نوايا التصويت لشهر ديسمبر الصادرة عن مؤسسة سيغما كونساي تواصل تصدر الحزب الدستوري الحر نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية رغم تراجعه بنقطتين مقارنة بشهر نوفمبر الماضي وبقاء الرئيس قيس سعيد بلا منافس جدي في نوايا التصويت بالنسبة للانتخابات الرئاسية رغم خسارته 7 نقاط كاملة في شهر واحد. وابرزت نتائج سبر الآراء ان الحزب الدستوري الحر واصل تصدر نوايا التصويت للانتخابات التشريعية بـ 36.2 بالمائة من الاصوات يليه في المرتبة الثانية حزب قيس سعيد المفترض بـ 20.8 بالمائة من الاصوات وحلت حركة النهضة في المرتبة الثالثة بـ 15.8 بالمائة من الاصوات.
واللافت أن النهضة ربحت 5 نقاط كاملة مقارنة بالشهر الماضي (10.5 بالمائة) وهي أفضل نتيجة تسجلها منذ اعلان قيس سعيد عن تفعيل الفصل 80 من الدستور يوم 25 يوليو الماضي. كما أظهرت النتائج أن حركة الشعب ولئن حافظت على المرتبة الرابعة فإنها حصدت هي الاخرى بعض النقاط الاضافية بتحقيق نسبة 6.7 بالمائة يليها التيار الديمقراطي في المرتبة الخامسة بنسبة 4.8 بالمائة من الأصوات. ووفق نتائج الدراسة ذاتها فقد تراجعت نسبة الذين لا يعلنون عن نوايا تصويتهم من 71.3 بالمائة في نوفمبر إلى 67.2 بالمائة في ديسمبر الجاري بما يجعل الدستوري الحر يكسب افتراضيا حوالي 50 ألف صوتا إضافيا ليكون مجمل نوايا التصويت لفائدته في حدود 840 ألف صوت تقريبا.
أما بالنسبة لنوايا التصويت في الانتخابات الرئاسية يظل قيس سعيد بعيدا عن بقية منافسيه رغم تراجعه بـ 7 نقاط كاملة مقارنة بالشهر الماضي بحصوله على 81.9 بالمائة من الاصوات تليه عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر في المرتبة الثانية بـ 5.6 بالمائة واحتل الصافي سعيد المرتبة الثالثة بـ 2.1 بالمائة من الأصوات.
واللافت للنظر هذا الشهر هو كسب عبير موسي لنقطتين (من 3.7 بالمائة إلى 5.6 بالمائة) وظهور فاضل عبد الكافي رئيس حزب آفاق تونس لأول مرة في خماسي الطليعة بـ 0.9 بالمائة من نوايا التصويت.