رئيس الدولة يوجه بإرسال مساعدات إغاثية عاجلة إلى المتضررين من فيضانات البرازيل
المبادرة الأولى تنطلق في أسبوع أبوظبي للاستدامة
رحلة للبحث عن 20 سفيراً للطبيعة لتمثيل الإمارات في عام 2020
كشف برنامج "تواصل مع الطبيعة" الهادف إلى تشجيع الشباب على حماية البيئة، عن إطلاق المبادرة الوطنية الأولى من نوعها في الإمارات العربية المتحدة للبحث عن قادة بيئيين مستقبليين. وتأتي هذه المبادرة لتقديم منصة للأجيال الشابة لتمثيل الإمارات، خلال التحرك العالمي للناشطين البيئيين الشباب لاتخاذ خطوات فاعلة ضد التغير المناخي في ظل استمرار حرائق الغابات التي تجتاح أستراليا
تهدف منافسة "سفير الطبيعة" لاختيار 20 سفيراً مستقبلياً للبيئة ممن سيحصلون على أدوار قيادية وفرص لبناء وتطوير المهارات ليتولوا قيادة جهود الاستدامة وحماية البيئة. وسيحظى كافة المشاركين بفرصة الاطلاع على الممارسات التي تساعد على حماية البيئة واكتساب المهارات والمعارف في هذا المجال، بالإضافة إلى المشاركة في أنشطة وفعاليات ذات تأثير ملموس على طبيعة الإمارات.
وتستهدف المنافسة الشرائح الشابة ممن تتراوح أعمارهم بين 15-30 سنة، لتمكينهم ومساعدتهم على إطلاق العنان لشغفهم واستكشاف الطبيعة، فضلاً عن تطوير مهاراتهم القيادية وإغناء مسيرتهم المهنية.
وسينطلق البرنامج بدعم من جمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، وهيئة البيئة - أبوظبي والصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى بصفته الشريك الاستراتيجي للحملة، بهدف اختيار 20 سفيراً من رواد البيئة ممن سيحصلون على اللقب الفخري "سفير الطبيعة للإمارات"، بالإضافة إلى شهادة معتمدة عالمياً.
وتتمثل مهمة السفراء المحليين العشرين في إلهام وتشجيع المجتمعات للوصول إلى مستقبل أفضل وأكثر مراعاة للبيئة. وتأتي هذه الخطوة عقب الاستبيان الذي أجرته شركة ’يوجوف‘ للأبحاث، والذي أظهر أن حوالي 65% من المشاركين الشباب كانوا حريصين على بذل جهود أكبر لحماية البيئة في الإمارات، ويشهد هذا الرقم ارتفاعاً مستمراً في ظل تزايد الوعي بأزمة المناخ العالمية.
وفي معرض تعليقها، صرّحت ليلى مصطفى عبد اللطيف، –المدير العام لجمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة: "يسعدنا الإعلان عن إطلاق المنافسة الأولى من نوعها لاختيار 20 سفيراً للطبيعة للإمارات، بهدف تشجيع الشباب على صناعة التغيير واتخاذ خطوات فاعلة نحو مستقبل أفضل، بما ينسجم مع رؤية الإمارات لبناء مستقبل أكثر استدامة، حيث سيجسّد سفراؤنا مثلاً أعلى للأجيال القادمة، بالإضافة إلى دورهم الريادي في قيادة المبادرات الوطنية الهامة التي تعنى بالبيئة والطبيعة في الإمارات".
ويمكن للمشاركين الاختيار من باقة من الفعاليات والأنشطة القادمة التي تؤهلهم لكسب الأوسمة، بما في ذلك حضور فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة، حيث يمكن للشباب كسب 7 أوسمة خلال فعاليات الأسبوع، ومعرض شباب الشرق الأوسط، بالإضافة إلى عدد كبير من الأنشطة الهادفة في رحاب الطبيعة، كورش العمل العلمية، والتي يمكن الاطلاع عليها عبر تطبيق برنامج لتواصل مع الطبيعة" وموقعه الإلكتروني.
بالإضافة إلى حصولهم على اللقب الرسمي الذي يوضح التزامهم نحو البيئة، سيحصل السفراء على تدريب عملي من خلال برنامج "القيادة" الذي تنفذه جمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، والذي يتضمن فرص تدريب لدى الشركات تتيح لهم المشاركة في حل معضلات بيئية حقيقية تواجهها تلك الشركات. كما سيتولى السفراء استضافة العديد من فعاليات "تواصل مع الطبيعة" الفريدة، وتمثيل الإمارات في أهم الفعاليات البيئية، بالإضافة إلى فرص استثنائية لزيارة مكاتب "الصندوق العالمي للطبيعة" في مختلف أنحاء العالم.
وإلى جانب تشجيع الشباب على الاضطلاع بأدوار فاعلة مباشرة، سيتعاون برنامج "تواصل مع الطبيعة" مع شركائه من المدارس والجامعات والمؤسسات لتوسيع نطاق البحث عن السفراء العشرين. وسيتم تكريم المؤسسات التعليمية والتجارية التي تحظى بأعلى نسبة من المشاركين الذي يكملون التحديات.
تهدف منافسة "سفير الطبيعة" لاختيار 20 سفيراً مستقبلياً للبيئة ممن سيحصلون على أدوار قيادية وفرص لبناء وتطوير المهارات ليتولوا قيادة جهود الاستدامة وحماية البيئة. وسيحظى كافة المشاركين بفرصة الاطلاع على الممارسات التي تساعد على حماية البيئة واكتساب المهارات والمعارف في هذا المجال، بالإضافة إلى المشاركة في أنشطة وفعاليات ذات تأثير ملموس على طبيعة الإمارات.
وتستهدف المنافسة الشرائح الشابة ممن تتراوح أعمارهم بين 15-30 سنة، لتمكينهم ومساعدتهم على إطلاق العنان لشغفهم واستكشاف الطبيعة، فضلاً عن تطوير مهاراتهم القيادية وإغناء مسيرتهم المهنية.
وسينطلق البرنامج بدعم من جمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، وهيئة البيئة - أبوظبي والصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى بصفته الشريك الاستراتيجي للحملة، بهدف اختيار 20 سفيراً من رواد البيئة ممن سيحصلون على اللقب الفخري "سفير الطبيعة للإمارات"، بالإضافة إلى شهادة معتمدة عالمياً.
وتتمثل مهمة السفراء المحليين العشرين في إلهام وتشجيع المجتمعات للوصول إلى مستقبل أفضل وأكثر مراعاة للبيئة. وتأتي هذه الخطوة عقب الاستبيان الذي أجرته شركة ’يوجوف‘ للأبحاث، والذي أظهر أن حوالي 65% من المشاركين الشباب كانوا حريصين على بذل جهود أكبر لحماية البيئة في الإمارات، ويشهد هذا الرقم ارتفاعاً مستمراً في ظل تزايد الوعي بأزمة المناخ العالمية.
وفي معرض تعليقها، صرّحت ليلى مصطفى عبد اللطيف، –المدير العام لجمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة: "يسعدنا الإعلان عن إطلاق المنافسة الأولى من نوعها لاختيار 20 سفيراً للطبيعة للإمارات، بهدف تشجيع الشباب على صناعة التغيير واتخاذ خطوات فاعلة نحو مستقبل أفضل، بما ينسجم مع رؤية الإمارات لبناء مستقبل أكثر استدامة، حيث سيجسّد سفراؤنا مثلاً أعلى للأجيال القادمة، بالإضافة إلى دورهم الريادي في قيادة المبادرات الوطنية الهامة التي تعنى بالبيئة والطبيعة في الإمارات".
ويمكن للمشاركين الاختيار من باقة من الفعاليات والأنشطة القادمة التي تؤهلهم لكسب الأوسمة، بما في ذلك حضور فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة، حيث يمكن للشباب كسب 7 أوسمة خلال فعاليات الأسبوع، ومعرض شباب الشرق الأوسط، بالإضافة إلى عدد كبير من الأنشطة الهادفة في رحاب الطبيعة، كورش العمل العلمية، والتي يمكن الاطلاع عليها عبر تطبيق برنامج لتواصل مع الطبيعة" وموقعه الإلكتروني.
بالإضافة إلى حصولهم على اللقب الرسمي الذي يوضح التزامهم نحو البيئة، سيحصل السفراء على تدريب عملي من خلال برنامج "القيادة" الذي تنفذه جمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، والذي يتضمن فرص تدريب لدى الشركات تتيح لهم المشاركة في حل معضلات بيئية حقيقية تواجهها تلك الشركات. كما سيتولى السفراء استضافة العديد من فعاليات "تواصل مع الطبيعة" الفريدة، وتمثيل الإمارات في أهم الفعاليات البيئية، بالإضافة إلى فرص استثنائية لزيارة مكاتب "الصندوق العالمي للطبيعة" في مختلف أنحاء العالم.
وإلى جانب تشجيع الشباب على الاضطلاع بأدوار فاعلة مباشرة، سيتعاون برنامج "تواصل مع الطبيعة" مع شركائه من المدارس والجامعات والمؤسسات لتوسيع نطاق البحث عن السفراء العشرين. وسيتم تكريم المؤسسات التعليمية والتجارية التي تحظى بأعلى نسبة من المشاركين الذي يكملون التحديات.
