رئيس الدولة ونائباه يهنئون ملك البحرين بذكرى اليوم الوطني لبلاده
كييف تتحدث عن غرق أقوى السفن الروسية.. وموسكو تنفي
روسيا تهدد بنشر أسلحة نووية في البلطيق إذا توسع الناتو
مع دخول الصراع الروسي الأوكراني أسبوعه السابع، أكد مستشار الأمن القومي الامريكي، جيك سوليفان، أن الحرب ستطول.وأوضح في محاضرة أمس الخميس، أن النزاع الأوكراني الروسي والعمليات القتالية قد تمتد لأشهر وأكثر.
كما أكد أن بلاده لا تنوي تغيير السلطة في روسيا، معتبرا أنها مسؤولية الشعب الروسي وحده، بحسب ما نقلت رويترز.
وتعليقاً على تصريحات الرئيس الأميركي جو بايدن السابقة، حول ضرورة رحيل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن الحكم، بسبب ما وصفها بالجرائم التي ارتكبت على الأراضي الأوكرانية، اعتبر سوليفان أنها تصريحات شخصية، مؤكدا أن بلاده ليس لديها أي سياسة لتغيير النظام الروسي.
وبعد انتقادات روسية عديدة سابقا من توسع حلف شمال الأطلسي، لاسيما مع احتمال انضمام السويد وفنلندا إليه، جددت موسكو، أمس الخميس، تحذيراتها.فقد لوح ديمتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، باتخاذ بلاده مزيداً من الإجراءات في بحر البلطيق، من أجل تعزيز دفاعاتها.
بل هدد بإمكانية نشر أسلحة نووية بطريقة غير مباشرة، قائلا بحسب ما أفادت وكالة رويترز، لا داعي للحديث عن دول البلطيق الخالية من الأسلحة النووية.كما أضاف لا يمكن أن يكون هناك حديث عن وضع دول خالية من الأسلحة النووية في بحر البلطيق، إذ يجب استعادة التوازن، وفق قوله.إلا أنه أردف أن بلاده لم تتخذ حتى اليوم مثل تلك الإجراءات أو القرارات.
من جهته، اقترح الكرملين انتظار خطة وزارة الدفاع الروسية بشأن تعزيز القدرات العسكرية الروسية على الحدود الغربية، وذلك تعليقا على إمكانية نشر روسيا لأسلحة نووية في البلطيق.في المقابل، قللت ليتوانيا من شأن التهديدات الروسية بزيادة وجودها العسكري والنووي في البلطيق. واعتبرت رئيسة الوزراء، إنغريدا سيمونيت أن تلك التهديدات ليست جديدة.
فيما أعلن وزير الدفاع أن موسكو لديها بالفعل أسلحة نووية في منطقة البلطيق.يأتي هذا فيما تخشى دول البلطيق (إستونيا ولاتفيا وليتوانيا) التي كانت سابقا ضمن الاتحاد السوفيتي وكانت من آخر الدول التي انضمت لحلف الأطلسي بعد توسعه عام 2004، من أن ترد موسكو على خطوة توسع الناتو وانضمام فنلندا والسويد إليه لزيادة الضغط على الروس جراء عمليتهم العسكرية في أوكرانيا، على أراضي إحدى تلك الدول، في سيناريو شبيه بالسيناريو الأوكراني.
هذا وعاد الجدل ثانية حول السفينة الحربية الروسية موسكفا، التي تعرضت على ما يبدو لحادث مريب في البحر الأسود.فقد أكدت وزارة الدفاع الروسية، أمس الخميس، أن الطراد الذي يعد قائد أسطول البحر الأسود الروسي لم يغرق، مضيفة أن الانفجارات التي اندلعت على متنه الأربعاء توقفت.
كما أضافت أنه تم احتواء بؤرة الحريق، لم تعد هناك ألسنة لهب، لافتة في الوقت عينه إلى أن انفجارات الذخيرة توقفت أيضا.وشددت على أن موسكفا لا تزال عائمة ولم تغرق على الإطلاق، مؤكدة أنه تم نقل طاقمها إلى سفينة أخرى، بحسب ما أفادت فرانس برس.
إلى ذلك، أعلنت موسكو أنها تحقق في أسباب الانفجارات التي وقعت.في المقابل، أكدت أوكرانيا أنها هاجمت الطراد، وأعلن الجيش الأوكراني في بيان عى حساباته على مواقع التواصل، أنه استهدف السفينة بصاروخ من طراز نبتون.
كما أكد أن بلاده لا تنوي تغيير السلطة في روسيا، معتبرا أنها مسؤولية الشعب الروسي وحده، بحسب ما نقلت رويترز.
وتعليقاً على تصريحات الرئيس الأميركي جو بايدن السابقة، حول ضرورة رحيل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن الحكم، بسبب ما وصفها بالجرائم التي ارتكبت على الأراضي الأوكرانية، اعتبر سوليفان أنها تصريحات شخصية، مؤكدا أن بلاده ليس لديها أي سياسة لتغيير النظام الروسي.
وبعد انتقادات روسية عديدة سابقا من توسع حلف شمال الأطلسي، لاسيما مع احتمال انضمام السويد وفنلندا إليه، جددت موسكو، أمس الخميس، تحذيراتها.فقد لوح ديمتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، باتخاذ بلاده مزيداً من الإجراءات في بحر البلطيق، من أجل تعزيز دفاعاتها.
بل هدد بإمكانية نشر أسلحة نووية بطريقة غير مباشرة، قائلا بحسب ما أفادت وكالة رويترز، لا داعي للحديث عن دول البلطيق الخالية من الأسلحة النووية.كما أضاف لا يمكن أن يكون هناك حديث عن وضع دول خالية من الأسلحة النووية في بحر البلطيق، إذ يجب استعادة التوازن، وفق قوله.إلا أنه أردف أن بلاده لم تتخذ حتى اليوم مثل تلك الإجراءات أو القرارات.
من جهته، اقترح الكرملين انتظار خطة وزارة الدفاع الروسية بشأن تعزيز القدرات العسكرية الروسية على الحدود الغربية، وذلك تعليقا على إمكانية نشر روسيا لأسلحة نووية في البلطيق.في المقابل، قللت ليتوانيا من شأن التهديدات الروسية بزيادة وجودها العسكري والنووي في البلطيق. واعتبرت رئيسة الوزراء، إنغريدا سيمونيت أن تلك التهديدات ليست جديدة.
فيما أعلن وزير الدفاع أن موسكو لديها بالفعل أسلحة نووية في منطقة البلطيق.يأتي هذا فيما تخشى دول البلطيق (إستونيا ولاتفيا وليتوانيا) التي كانت سابقا ضمن الاتحاد السوفيتي وكانت من آخر الدول التي انضمت لحلف الأطلسي بعد توسعه عام 2004، من أن ترد موسكو على خطوة توسع الناتو وانضمام فنلندا والسويد إليه لزيادة الضغط على الروس جراء عمليتهم العسكرية في أوكرانيا، على أراضي إحدى تلك الدول، في سيناريو شبيه بالسيناريو الأوكراني.
هذا وعاد الجدل ثانية حول السفينة الحربية الروسية موسكفا، التي تعرضت على ما يبدو لحادث مريب في البحر الأسود.فقد أكدت وزارة الدفاع الروسية، أمس الخميس، أن الطراد الذي يعد قائد أسطول البحر الأسود الروسي لم يغرق، مضيفة أن الانفجارات التي اندلعت على متنه الأربعاء توقفت.
كما أضافت أنه تم احتواء بؤرة الحريق، لم تعد هناك ألسنة لهب، لافتة في الوقت عينه إلى أن انفجارات الذخيرة توقفت أيضا.وشددت على أن موسكفا لا تزال عائمة ولم تغرق على الإطلاق، مؤكدة أنه تم نقل طاقمها إلى سفينة أخرى، بحسب ما أفادت فرانس برس.
إلى ذلك، أعلنت موسكو أنها تحقق في أسباب الانفجارات التي وقعت.في المقابل، أكدت أوكرانيا أنها هاجمت الطراد، وأعلن الجيش الأوكراني في بيان عى حساباته على مواقع التواصل، أنه استهدف السفينة بصاروخ من طراز نبتون.