بعد التشاور مع رئيس الدولة واعتماده.. محمد بن راشد يعلن تغييرات في حكومة الإمارات
أزمة أوكرانيا تدخل حالة مد وجزر بعد ردود واشنطن المكتوبة
روسيا: لا نريد الحرب.. لكننا لن نسمح بتجاهل مصالحنا
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الجمعة، إن روسيا لا تريد الحرب، لكنها لن تسمح بتجاهل مصالحها.جاء ذلك خلال مقابلة موسعة مع ممثلين عن عدة وسائل إعلام بشأن السياسات الخارجية الروسية.
وقال لافروف إن الرد على جواب الولايات المتحدة والناتو سيحضره الرئيس الروسي، مشيرا إلى أن تصريحات الولايات المتحدة بشأن العقوبات هي بمثابة قطع العلاقات وواشنطن تدرك ذلك، مشيراً إلى أن التهديدات الأميركية بطرد السفير الروسي من الولايات المتحدة قبيحة.
وما زالت الأزمة الأوكرانية في حالة من المد والجزر، في ظل تعثر الجهود الدبلوماسية الساعية إلى الحؤول دون إقدام روسيا على غزو أوكرانيا المجاورة، وسط تحذيرات شديدة اللهجة من دول غربية، على رأسها الولايات المتحدة.
وبدت الأزمة في وضع تريث، خلال الأيام الأخيرة، بعدما أكدت وزارة الخارجية الأميركية تقديم ردود مكتوبة إلى روسيا، بشأن ضمانات أمنية طالبت بها موسكو.
ولم تلق الردود الأميركية استحسانا لدى روسيا التي قالت إن واشنطن لم تأخذ ما طالبت به في الحسبان، لكن موسكو قالت إنها لن تستعجل في عملية التقييم. في غضون ذلك، دافعت وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون عن تأهبها واستعدادها لاحتمال إقدام روسيا على غزو أوكرانيا، مؤكدة تقديم دعم من ملايين الدولارات للبلد الأوروبي.
وأشار متحدث باسم البنتاغون أيضا إلى تفاصيل لخطط أميركية بشأن إرسال قوات إلى منطقة أوروبا الشرقية لأجل دعم الأمن هناك.وأوضح المتحدث جون كيربي أن الولايات المتحدة ظلت تراقب التحرك العسكري الروسي على الحدود مع أوكرانيا طيلة أشهر.
وكشف البنتاغون لأول مرة عن احتمال إرسال الآلاف من القوات الأميركية إلى هذه المنطقة "الملتهبة" مع روسيا، على أن تشمل عناصر مما يعرف بالفيلق الثامن عشر المحمول جوا، إلى جانب الفرقة 82 والفيلق 101 وفرقة المشاة الرابعة.
وقال لافروف إن الرد على جواب الولايات المتحدة والناتو سيحضره الرئيس الروسي، مشيرا إلى أن تصريحات الولايات المتحدة بشأن العقوبات هي بمثابة قطع العلاقات وواشنطن تدرك ذلك، مشيراً إلى أن التهديدات الأميركية بطرد السفير الروسي من الولايات المتحدة قبيحة.
وما زالت الأزمة الأوكرانية في حالة من المد والجزر، في ظل تعثر الجهود الدبلوماسية الساعية إلى الحؤول دون إقدام روسيا على غزو أوكرانيا المجاورة، وسط تحذيرات شديدة اللهجة من دول غربية، على رأسها الولايات المتحدة.
وبدت الأزمة في وضع تريث، خلال الأيام الأخيرة، بعدما أكدت وزارة الخارجية الأميركية تقديم ردود مكتوبة إلى روسيا، بشأن ضمانات أمنية طالبت بها موسكو.
ولم تلق الردود الأميركية استحسانا لدى روسيا التي قالت إن واشنطن لم تأخذ ما طالبت به في الحسبان، لكن موسكو قالت إنها لن تستعجل في عملية التقييم. في غضون ذلك، دافعت وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون عن تأهبها واستعدادها لاحتمال إقدام روسيا على غزو أوكرانيا، مؤكدة تقديم دعم من ملايين الدولارات للبلد الأوروبي.
وأشار متحدث باسم البنتاغون أيضا إلى تفاصيل لخطط أميركية بشأن إرسال قوات إلى منطقة أوروبا الشرقية لأجل دعم الأمن هناك.وأوضح المتحدث جون كيربي أن الولايات المتحدة ظلت تراقب التحرك العسكري الروسي على الحدود مع أوكرانيا طيلة أشهر.
وكشف البنتاغون لأول مرة عن احتمال إرسال الآلاف من القوات الأميركية إلى هذه المنطقة "الملتهبة" مع روسيا، على أن تشمل عناصر مما يعرف بالفيلق الثامن عشر المحمول جوا، إلى جانب الفرقة 82 والفيلق 101 وفرقة المشاة الرابعة.