رئيس الدولة وملك البحرين يبحثان العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية
مهرجان ليوا للرطب
حرص الأب المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان- طيب الله ثراه- قبل قيام الاتحاد ومنذ توليه حُكم إمارة أبو ظبي عام 1966 على قيام أعظم مشروع قومي وهو الاهتمام بالثورة الزراعية وكان -رحمه الله- يولي اهتماما بالغاً بشجر النخيل ويُشرف عليها بنفسه، ويذكر أنه أمر بزراعة شارع المطار القديم بـ 600 نخلة، ليكون أول شارع يزرع بهذا العدد من النخيل وطرق لترشيد المياه وري هذه النخيل، ومن هنا بدأت الاستراتيجية والمنظومة الزراعية لإمارة أبو ظبي.
ومن فكر المغفور له -بإذن الله تعالى- الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- في المحافظة على التراث الإماراتي العريق ، وبخاصة النخيل والرطب، واستمرارية هذا الموروث الشعبي واستدامته، تُنظيم لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبو ظبي وبالتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين وتحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، في ربوع ليوا مهرجان ليوا للرطب، حيث يتنافس أصحاب المزارع سنوياً في شهر يوليو لتقديم أفضل وأجود وألذ أنواع الرطب وعرضه في مهرجان ليوا للرطب.
انطلق مهرجان ليوا للرطب عام 2005 حتى وصل للدورة السابعة عشر، والفئة المستهدفة من جمهور ومشاركين في تزايد مستمر، فإلى جانب الحفاظ على التراث الإماراتي فإن المهرجان يخدم أيضاً قطاع الزراعة وتعزيز الأمن الغذائي، من خلال اهتمام أصحاب المزارع والنخيل بمزارعهم وابتكار أساليب زراعية حديثة، والعناية بشجر النخيل والتجهيز للمهرجان ليعود على المٌشارك بالمنفعة سواء بمشاركته بالمهرجان أو من خلال بيعه للرطب للجهور خارج نطاق المهرجان، فالمهرجان عزز ثقافة فئة أصحاب المزارع بالاهتمام بشجر النخيل لإنتاج أجود أنواع الرطب.
في المهرجان يوجد 23 مسابقة رئيسية مخصصة لمسابقات الرطب والفاكهة والمزرعة النموذجية وأجمل مخرافة رطب وأجمل مجسم تراثي، وقد خصص لها 293 جائزة بقيمة تبلغ نحو 8 ملايين و300 ألف درهم، بالإضافة إلى مسابقات الأطفال والفنون الشعبية من الحربية والعيالة، والحرفيات والمعارض التراثية من لوحات وأزياء.
ومن فكر المغفور له -بإذن الله تعالى- الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- في المحافظة على التراث الإماراتي العريق ، وبخاصة النخيل والرطب، واستمرارية هذا الموروث الشعبي واستدامته، تُنظيم لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبو ظبي وبالتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين وتحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، في ربوع ليوا مهرجان ليوا للرطب، حيث يتنافس أصحاب المزارع سنوياً في شهر يوليو لتقديم أفضل وأجود وألذ أنواع الرطب وعرضه في مهرجان ليوا للرطب.
انطلق مهرجان ليوا للرطب عام 2005 حتى وصل للدورة السابعة عشر، والفئة المستهدفة من جمهور ومشاركين في تزايد مستمر، فإلى جانب الحفاظ على التراث الإماراتي فإن المهرجان يخدم أيضاً قطاع الزراعة وتعزيز الأمن الغذائي، من خلال اهتمام أصحاب المزارع والنخيل بمزارعهم وابتكار أساليب زراعية حديثة، والعناية بشجر النخيل والتجهيز للمهرجان ليعود على المٌشارك بالمنفعة سواء بمشاركته بالمهرجان أو من خلال بيعه للرطب للجهور خارج نطاق المهرجان، فالمهرجان عزز ثقافة فئة أصحاب المزارع بالاهتمام بشجر النخيل لإنتاج أجود أنواع الرطب.
في المهرجان يوجد 23 مسابقة رئيسية مخصصة لمسابقات الرطب والفاكهة والمزرعة النموذجية وأجمل مخرافة رطب وأجمل مجسم تراثي، وقد خصص لها 293 جائزة بقيمة تبلغ نحو 8 ملايين و300 ألف درهم، بالإضافة إلى مسابقات الأطفال والفنون الشعبية من الحربية والعيالة، والحرفيات والمعارض التراثية من لوحات وأزياء.
